مآ دآم الركن هآدي ولآ به عبث وإزعآج ،،، نويت أركن هموم ٍ من الدنيآ تزعجنـي

اشتقت لك يا بحر

​

اشتقت لك يا بحر
......................... واشتقت لوقت الغرووب
............................................اللي معاه ذكرياتي تغييب ​

 

مساء الخير

مسائكم مثل وجيهكم عاد كل واحد ووجهه :cr: <<< اسلوب دمار بس تحملوني النفسيه مش ولابد :er:

من لي غيركم تحملون سماجتي وهبالي وحزني وفرحي وضحكاتي وبكائي وكل مشتقات المشاعر وما تحويه :er:

 

انكسار روحي لايشبهه إنكسار​

لم اعد تلك العنيدة المتجرآة​

كسرت ذاتي حينما آخترتكــ​

كسرت طموحي حينما تأملت بقربك نجاحاتي​

كسرت سعادتي حينما وضعتك مقياس سعادة​

كسرت كبريائي عندما تخليت عني ​

كسرت زجاج روحي الشفافة حينما استقبلت رصاصة تجاهلك الامبالية​

كسرت جناحي حينما سكنت عشك ​

كسرت الانا حينما اصبحت انت أنا​

كسرت ابوابي ونمت في العراء حينما استجرت بظلك​

كسرت دموعي حينما حرقت مني الوجنتين أمام همجية استهتارك​

والان ماذا بعد​

والان​

الان فقط كسرتك صورة لاتستحق ان تعلق على جدران فؤاد انت من كسرته​

كيبوردية وجع كُتبت لمن تحتاج نعش يحمل ما في قلبها :er: ​

 

أتمنى النووووم

وحسبت ان النوم سـيتغلب على أرقي
وسيسرق من عيني يقضتها
ليهديها غفوتها
لكن
ظني خاب
فـ النوم عني
غااااب
غاب
​

 

صباح الخير

:km-0y00001 (68):صباحكم توليب لكل حاضر ومن آثر المغيب:km-0y00001 (68):
:km-0y00001 (68):​

 

بقي يوم واحد وأرى زحمة شوارعك يا الرياض

 

مسائكم أكاليل من زهر

مساء يعبق برائحة المطر
مسائكم أكاليل من فل وزهر​

اللهم صيباً نافعاً​

 

ليـــ المطر ــــت

ليتْ آلمطر يوم آرتكَى صبّه على ذيك آلجروحْ

....طهّر بقـآيآ نزفـهـآ وآلآ محـآهآ كلهـآ

​

 

استودعكـ الله الذي لاتضيع ودائعهـ

سيبقى دُعائي لا يُغادر لك سماء
ولآ يروي لسوآك أرض
سأظل استودعك الله في كل حين لأني أعلم جيداً أنك ستكون تحت حفظه ورعايته :’(​

 

يا ربيه وش ذا الحالهـ

هنا لك أشخاص حينما يتحدثّون !
يأتيك النوم فجأةً ودون سابق إنذار !
هل ل أنّنا ملننا من حديثهم ؟
أم ل علمنا أنّهم كاذبون ؟
أمّ أنّنا لا نحب حديثهم وكفى ؟​

 

يمهـ

أنتِ الوحيدة التي تجعلني أضحك وداخلي غصة خوفاً من فقدآنك يوما
أنتِ أيضاً الوحيدة التي قبلت رجلها طمعاً في رضاك
أنتِ التي ولدتني وبداخلي جهاز أتصال رباني كلما أصابني مكروه سألتيني: ( بنتي فيك شيء ؟! )
دعاك جيشي وأكلك عيشي ورضاك مُنيتي
كيف لا وأنا في قمة فرحي تذرفين الدمع فرحاً ؟
وكلما زدت جفوة وقسوة أزددت محبة وحنان !
كيف لا وأنتِ تحملي همي قبل أن يهم الهم بـِ الهمام علي.؟
أنتِ الوحيدة كلما تذللت لكِ ولخدمتكِ رفع ألله قدري وكبُرت بأعين خلقه- سبحانه -
رباااه يامن رفعت سبع وأرخيت سبع أشرح صدرها وفرج همها وألبسها ثوب الصحه والعافيه وإحفظها من كل مكروهـ ​

 

عجبآ لهُم !!
يآتِون متى شِآئوآ وَيرحلونَ متى آرآدُوآ
وَآلمطِلوُب من “ قِلوبنآ ” آن لآ تتغير عليهِم

 

شكراً بحجم السماء لكل من مر من هنا

يـآإآرَبْ,’​

أفتَحْ لِمَنْ فَتَحَ مَدون‘ـتي بَابَ سُرورِه .. ​

ويَسِر أُمورِه .. وإجعل الجَنةً أولَ وآخرَ مُرورِه .. ​

و أجًعل الخٍير دائمٌـآ في حُضُورٍهً ​

​

​

​

​

 

وقف أستاذ الفلسفة أمام تلاميذه وعلى غير عادته فلقد أحضر
معه هذه المرة بعض الأواني والاكياس
أحضر معه وعاء زجاجيا كبيرا كالذي يستخدم في حفظ المخللات
وكرات الجولف وأكياس أخرى.
وكوبا كبيرا من القهوة الساخنة إحتسى منه بضع جرعات،
وعندما حان وقت الدرس لم يتفوه الاستاذ بكلمة بل بدأ بالعمل في صمت.
أخذ كرات الجولف وملأ بها الوعاء الزجاجي
وسأل تلاميذه الذين كانوا ينظرون إليه بدهشة وإستغراب: “هل الزجاجة مملؤة الآن؟”
فأجابوا جميعا: “نعم وعلى الآخر”
ثم أخذ كيسا آخر به قطع صغيرة من الحصى. ​

وأفرغه في الوعاء الزجاجي مع رجه حتى يجد الحصى مكانا له بين كرات الجولف.
وسأل تلاميذه مجددا : ” هل الزجاجة مملؤة الآن؟”
فأجابوا جميعا “نعم هي مملؤة”
ثم أخذ كيسا آخر به رمل ناعم .
وأفرغه في الوعاء الزجاجي مع رجه رجا خفيفا حتى إمتلأت جميع الفراغات بالرمل الناعم.
وسأل تلاميذه مرة اخرى :”هل الزجاجة مملؤة الآن؟”
فأجابوا جميعا بلهفة “نعم نعم”
إلتقط بعدها الاستاذ كوب القهوة وسكب ما بقى به داخل الوعاء الزجاجي فتغلغل السائل في الرمل
فضحك التلاميذ مندهشين .
إنتظر الاستاذ حتى توقف الضحك وحل الصمت ثم أردف قائلا:
“أريدكم أن تعرفوا أن هذا الوعاء الزجاجي يمثل الحياة
حياة كل واحد منكم
كرات الجولف تمثل الاشياء الرئيسة في حياتنا كالدين والاسرة والاطفال والمجتمع والاخلاق والصحة
هذه الاشياء التي لو ضاع كل شيء آخر غيرها لاستمر الانسان في الحياة.
أما قطع الحصى فهي تمثل الاشياء الاخرى المهمة مثل الوظيفة والسيارة والبيت.
وأما الرمل فهو يمثل كل الاشياء الصغيرة في حياتنا والتى لا حصر لها.
فلو أنكم تملئون الوعاء الزجاجي بالرمل قبل وضع
كرات الجولف فلن يكون هناك مجال لكرات الجولف
ولن يجد الحصى مجالا له بعد إمتلاء الوعاء بالرمل.
ونفس الشيء بالنسبة للحصى
فلو أننا وضعناه في الوعاء قبل كرات الجولف فلن نجد مجالا لها.
وهذا ينطبق تماما على حياتنا
فلو أننا شغلنا انفسنا فقط بالاشياء الصغيرة فلن نجد طاقة للأمور
الكبيرة والمهمة في حياتنا كالدين والاسرة والمجتمع والصحة.
فعليكم بالاهتمام بصحتكم أولا والقيام بواجباتكم الدينية وإهتموا
بأسركم وأولادكم
ثم إهتموا بالأمور الاخرى المهمة كالبيت والسيارة .
وبعدها فقط يأتي دور الاشياء الصغيرة في حياتنا كالموسيقى
والطرب واللهو ”
وكان الاستاذ على وشك أن يلملم حاجياته عندما رفعت إحدى
التلميذات يدها لتسأل: “وماذا عن القهوة يا أستاذ ؟”
“سعيد جدا بهذا السؤال ” أجاب الاستاذ
“”فمهما كانت حياتك حافلة ومليئة بالاحداث فلابد
أن يكون فيها متسع لفنجان من القهوة مع صديق أو حبيب ” ​

رآقت لي​

 

أجمل النهايات وأقلها دموع كانت نهايتهم ​

أمنيات بحياة أجمل هي آخر رسالة حملتها أرواحهم ​

قبل أن يفترقا ​

فراق بإبتسامة رضى كما لم يعهدها المحبون ​

هي الدنيا لا تمنحهم خيارات متعددهـ​

والنهايهـ معلومهـ مهما طالت​

فافترقا كما إلتقيا بقلوب تحمل الحب والصدق​

ولكنها أماني​

ما خبأه القدر كان فراقاً أبدياً​

ترجوا ويرجوا​

وداعاً كـ لقاءً ودياً​

لكن​

الفراق موجع سواء المفارق ميت أو حياً :er:​

 

جمعه مباركهـ

يامن بيده مقاليد الأمور و الخير كله
اجعل لأحبتي في هذا اليوم
دعوة مستجابة
ومع كل نسمة هواء كربة منزاحة
و في كل لحظة قربة و طاعة
( لا تنسوني من دعواتكم )



​

 

الآن أعيد شريط حوار فات كم هو قاسي :er:

 

شكراً لكم

لكل من قيمني ​

 

صرخ في وجهه أمآم آلتلآميذ !!
وَ قآل : يَ غبي ألآ تعرف مآذآ يعمل وآلدك ..؟

رفع آلطفل رأسه وقآل : بلى
............... أنه نـآئم في قبره

.
.
.

أحياناً نتسرع في كلماتنا ونتوصل للجرح ولا نعرف سبب هدوء الأشخاص وصمتهم
فَـ من وصل الى حالة الصمت فـ هو مكتفٍ تمآماً وعاجز عن الحديث
فـ هو يرى أن الصمت أبلغ من الجرح بـ كثيير
​

 

سقط رجل عجوز على رصيف في أحد شوارع نيويورك ,​

فحملته سيارة الإسعاف إلى المشفى​

واستطاعت الممرضة أن تقرأ من محفظة الرجل الملوثة​

اسم ابنه وعنوانه وكان في جيش البحري فبعثت إليه​

برسالة عاجلة فحضر .​

وعندما وصل إلى المشفى ,قالت الممرضة ​

للعجوز الذي غطي بكمامة الأوكسجين ” ابنك هنا “​

فمد الرجل يده , وهو تحت تأثير المهدئات ​

فأخذها الشاب المجند وضمها إلى صدره بحنان لمدة أربع ساعات !​

وبين الحين والآخر ,​

كانت الممرضة تطلب من الشاب أن يستريح أو يتمشى قليلا .. ​

فيعتذر بلطف !​

وعند الفجر , مات الرجل العجوز ..​

فقال الابن للممرضة : من كان هذا الرجل ؟​

فقالت الممرضة : أليس أباك ؟​

قال الجندي :لا , ولكنني رأيته يحتاج إلى​

ابن فمكثت معه !


​

​

​

أحيان نمثل آدوار ليست لنا ونتقمص
شخصيات لنسعد ونريح من حولنا ومن يحتاجنا ويكفي من هذا الدور ابتسامه
شخص محتاج كـ احتياجنا
فربما نحتاج أيضا فستاتي من يعوضك
ويسعدك كما أسعدته وداويت جراحهم النازفه
نحن بشر نحتاج لشئ بسيط
يبعث لنا الأمل والحياه حتي وأن كانت
ابتسامه عابره وكلمه دافئه تسكن أعماقنا ​