1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

“إهانة السعودية” في تحقيق بريطاني

الموضوع في 'المنتدى الــعـــام للمواضيــع العامــة' بواسطة kaerm, بتاريخ ‏أكتوبر 15, 2012.

  1. kaerm

    kaerm زيزوومى فضى

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 1, 2011
    المشاركات:
    2,258
    الإعجابات :
    1,062
    نقاط الجائزة:
    920
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Microsoft Security Essentials
    نظام التشغيل:
    Windows 8


    أكدت المملكة العربية السعودية أنها تعرضت للإهانة بسبب تحقيق برلماني بريطاني حول كيفية تعامل المملكة المتحدة معها ومع البحرين.وقال مسؤولون سعوديون لبي بي سي إنهم الآن يعيدون تقييم العلاقات التاريخية مع بريطانيا وكل الخيارات متاحة في هذا المجال.
    و في رد فعل يعبر عن الاستياء من ردود أفعال الغرب على الربيع العربي قامت السعودية بتعطيل الاتفاقيات التجارية الموقعة بينهما، وعلقت الخارجية البريطانية على هذا بأن السعودية حليف وصديق مقرب.
    وتشتبه المملكة ذات الأغلبية السنية في كون إيران تقف خلف الاضطرابات التي تواجهها بعض المناطق التي يسكنها الشيعة بها وكذلك البحرين ذات الأغلبية الشيعية، في الوقت الذي تنكر فيه الحركات المعارضة بالبحرين أي دور للحكومة البريطانية في أنشطتها.
    دعم الإصلاح
    وكانت لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان البريطاني قد أعلنت في شهر سبتمبر/أيلول الماضي أنها بصدد فتح تحقيق موسع في العلاقات البريطانية مع الدولتين المحوريتين في منطقة الخليج السعودية والبحرين.
    وأتبعت اللجنة هذا الإعلان بتقرير حول التحرك الديمقراطي للربيع العربي والذي أكد أن الحكومة البريطانية تصرفت بشكل صحيح بدعمها جهود الإصلاح السلمي في البحرين ما أمكن ذلك، ولكن اللجنة وجهت انتقادات علنية للحكومة لما رأته انتهاكات لحقوق الإنسان هناك.
    وقالت لجنة العلاقات الخارجية البريطانية إن تحقيقها الجديد سيركز على كيفية قيام المملكة المتحدة بإجراء موازنة لاهتماماتها مع هذه الدول في مجالات الدفاع والتجارة والأمن ومحاربة الإرهاب وحقوق الإنسان.
    ولكن السعودية، خاصة وأن لديها حساسية من الانتقادات الغربية لسجلها الحافل في انتهاكات حقوق الإنسان، تعتقد أن هذا التحقيق تم دفعه بواسطة نشطاء الشيعة الموجودين في بريطانيا خاصة وأنها ترى أن بينهم من يرغبون في الإطاحة بالمذهب السني هناك.
    وأكد السفير السعودي في بريطانيا الأمير محمد بن نواف آل سعود لبي بي سي أن بلاده لايمكن أن تتهاون أو تقبل أي تدخل أجنبي في أعمالها في مجلس التعاون الخليجي والذي يضمها مع البحرين والكويت وقطر والإمارات وعمان.
    وقال المسؤول السعودي الرفيع :"إن العلاقات السعودية مع دول مجلس التعاون الخليجي هي شأن داخلي يخص هذه الدول الست فقط ولن نتهاون أو نقبل التدخل في أعمال مجلس التعاون الخليجي، والمملكة لن تمنح تصريحا لمن يسمون نشطاء حقوق الإنسان المدعومون والممولون من الخارج بأن يزرعوا نظاما سياسيا جديدا ذا روابط خارجية في دولة عضو بمجلس التعاون الخليجي."
    وحدات متخصصة
    وكانت اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق في البحرين قد أصدرت تقريرا العام الماضي حول الاضطرابات التي شهدتها البحرين، وأكد التقرير أنه لاتوجد أدلة لوقوف الحكومة الإيرانية خلف الاضطرابات هناك، ولكن التقرير أكد وجود أدلة على الإساءة النظامية لمعاملة السجناء في سجون الشرطة.
    وكان ملك البحرين قد وعد بالإصلاح وإنهاء انتهاكات حقوق الإنسان، في خطوات يؤكد النشطاء أنها أبعد ماتكون عن التحقق.
    ولكن المملكتين السنيتين السعودية والبحرين تتهمان إيران بدعم نشطاء الشيعة من أجل إعادة البحرين إلى أحضان الجمهورية الإسلامية القائدة للشيعة في المنطقة.
    وكانت أعنف الاضطرابات التي شهدتها البحرين قد وقعت في العام الماضي حيث تم إرسال ألف من قوات الحرس الوطني السعودي إلى البحرين ووضعت تحت تصرف قيادتها للمساعدة في إنهاء الاضطرابات.
    ولكن السفير السعودي في لندن نفى هذا مؤكدا أن السعودية بصفتها عضوا في اتحاد التعاون الخليجي أرسلت لواء بوحدات متخصصة لتأمين وحماية المنشآت الداخلية والبنية التحتية في البحرين، وأضاف: "أن القوات السعودية لم تتورط في أي تعاملات أمنية ضد المواطنين البحرينيين."
    وعلق المتحدث باسم وزارة الخارجية البريطانية قائلا إن الحكومة تحترم حق البرلمان في إجراء التحقيقات.
    وقال: "سوف نستجيب للجنة العلاقات الخارجية في الوقت المناسب، وسنحدد التفاصيل في علاقاتنا الخارجية المستقرة مع السعودية ومدى قوة وأهمية هذه الشراكة، فالسعودية شريك أساسي واستراتيجي في المنطقة، وواحد من أقرب الأصدقاء والحلفاء."
     
  2. kaerm

    kaerm زيزوومى فضى

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 1, 2011
    المشاركات:
    2,258
    الإعجابات :
    1,062
    نقاط الجائزة:
    920
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Microsoft Security Essentials
    نظام التشغيل:
    Windows 8
    الغارديان البريطانية تصنّف الفيلم السعودي «وجدة» ضمن الخمسة الأوائل

    [​IMG] الغارديان البريطانية تصنّف الفيلم السعودي «وجدة» ضمن الخمسة الأوائل
    الموضوع هام جدا
    [​IMG]

    الفيلم الروائي الطويل الأول 'وجدة' الذي صور كاملاً في السعودية وفي الرياض تحديداً يصل إلى صالات عرض مدينة الضباب لندن، حيث تم عرض فيلم المخرجة السعودية هيفاء المنصور في مهرجان لندن السينمائي يوم الخميس الماضي للجمهور الغربي المتلهف لمعرفة المزيد عن هذا البلد الذي يجهله بعضهم تماماً. اكتظت صالة العرض بالمشاهدين وخلت القاعة من وجود مقعد شاغر، وقد نفدت البطاقات قبل أسبوعين من العرض. ونقلاً عن صحيفة الغارديان اللندنية 'وجدة' من أفضل خمسة أفلام تتم مشاهدتها في مهرجان لندن السينمائي.
    يحكي الفيلم الروائي قصة طفلة تحلم بأن تحصل على دارجة هوائية رغم كل الصعاب. ويروي قصة إنسانية، وإن كانت فيها إسقاطات على وضع المرأة السعودية، إلا أنه فيلم يحتفي بقيم مثل حب الحياة والإصرار والعمل الدؤوب. 'وجدة' من بطولة الطفلة وعد محمد والممثلة السعودية ريم عبدالله التي لعبت دور الأم.
    قدمت هيفاء المنصور للجمهور البريطاني من المثقفين والإعلاميين لمحة نادرة عن حياة المجتمع السعودي اليومية، وبهذا الفيلم تضع لنفسها بصمة بأنها موهبة سينمائية تغزو بأعمالها الصالات العالمية.
    بعد عرض فيلم 'وجدة' دارت مناقشة بحضور المخرجة هيفاء المنصور، وقد تمحورت الأسئلة عن المملكة وتقاليدها ووضع المرأة فيها. ولوحظ من خلال الأسئلة الذي طرحت علامات استفهام كثيرة حول هذا البلد الذي بعضهم يجهله تماماً والبعض الآخر رسم له صورة ملتبسة مستندين على معلومات غير صحيحة، ليأتي فيلم 'وجدة' ويصحح بعض المفاهيم السائدة والبعيدة عن الحقيقية ويعطي صورة مصغرة ورمزية عن المجتمع السعودي اليومي بكل قيمه وأخلاقياته وحبه للحياة. وقد قامت المنصور بالإجابة عن جميع الأسئلة بوعي ثقافي مبهر متمسكة بإرثها السعودي ومفسرة وضع المجتمع ولماذا تكوّن بهذه الطريقة.
    هيفاء المنصور ل «الرياض»: فخورة بكوني أول سعودية تشارك في هذا المهرجان
    وتوجهت 'الرياض' لبعض الحاضرين لتسألهم عن انطباعاتهم عن فيلم 'وجدة' وقد أكد الكثير بأن الوضع الذي مرت به الفتاة 'وجدة' ليس انعكاساً لحال المرأة السعودية فقط بل هذا حال المرأة في كل مكان في هذا العالم. فعلى المرأة أن تثابر وتدافع عن حقها الشرعي في هذه الحياة. وأضاف البعض بأنهم لا يتفقون تماماً مع مهاجمة وضع المرأة السعودية من قبل الكثير في الغرب، وهذا الفيلم يوصل لهم صورة أوضح لحقيقة الواقع.
    وفي كلمة ل'الرياض' قالت المخرجة هيفاء المنصور: 'أنا سعيدة وفخورة جداً بكوني أول سعودية أشارك في مهرجان لندن السينمائي بهذا الفيلم الذي صورت جميع لقطاته في الرياض'. وعن انطباعها عن أسئلة الجمهور قالت المنصور: 'من خلال الأسئلة فهمت أن الفيلم قد نال إعجابهم، وأعطى الرسالة بشكل واضح'.
    [​IMG]
    اكتظت صالة السينما بالجمهور الراغب في معرفة واقع المملكة
    [​IMG]
    لقطة من فيلم «وجدة»
     

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...