موسوعة واحة الشعر والنثر والخواطر

وحدة الإسلام لمي شملنا.......................................... علّنا نرجع ما كــــــــــــــــان لنا
إن دين الله قـــــــــد علّمنا ......................................... كيف نبني المجد أو نحيي الدنا

 

قالت أجل راعي معاميل ودلال
شرب القهاوي تحسبونه بطوله
الكيف يا بنت الحضر دله وفنجال
وحليب خلفه بالمراح معقولة
وحب الكرم والجود وعلوم الابطال
مغروس فينا من زمان الطفوله

 

يالله طلبتگ مرتعش خافق وصوت
وأنت الكريم اللي .. رحيم بعبادھ
عطني ثلاث إليا دنت سكرة الموت
الصبر والقوّھ ... ونطق الشهادھ

 

خــل العلاقـات محـدوده وسطحيـه
وآسلم من الناس وآسلم من خطاياهآ
مـاكـل هـالنـاس محبـوبـه وعـفويـه
مـلامح الـنـاس تـنـقـضها نـــواياهـــآ

 

احدن يقول ان الھوى فيه راحه
واحدن يقول ان المحبه بلا طـب
وان كان تبغاها بـ صدق وصراحه
قليل منهو يفهم اصلاً وش الحـب

 

غاليك ظاق وخاطره ياغلا ظاق:
ضاقت عليه وظاق بارض الوسيعه:
والشيب ـ عنه عاجز الشيب حلاق:
اصبغ بشـيبي والليالي تــذيـعـه:

 

البارحة في بحـــر الاحلام سجيت
ويا عشـــــيري ليــــش طول غيابك
طولت هجرك يا هوى البال وأزريت
وأنا على نارين .. وابطى جـــوابك

 

لو تنطق الجُدُر الثخان لحدثتكِ حديث شاعرْ
مُلْقىً على خَشب "النظَاره" ، في عباب الحُلْم سادرْ
هو في دمشق .. وتارةً في الرافدين .. وفي الجزائرْ
يطوي الغيوب بلمحة ما بين خاطرةٍ .. وخاطرْ
مثل الشعاع .. أظله جفن ، ففرّ من المحاجرْ
ويعيش "مأساة" ببسمة لاعبٍ ، وَدُعَاب ساخرْ
ويضيق حيناً بالسكون ، وراعبٌ صمت المقابر !
أنا بين جدراني الثخان .. مشاعرٌ .. تتلو مشاعرْ
فيها القريض المستجادُ ، وبعضها نَفَحاتُ صافرْ
وإلى جواري قد تمدد "لاجئ" مثلي مهاجرْ
قذفت به "حيفا" مصيراً مفجعاً بين المصائر !
متلفع "بالحوقلات" ، على قضاء الله صابرْ
وتُلم بي حيناً - زيارةَ عابرٍ - بعضُ الكواسرْ*
بعضُ الصقور الناثرات على الأذى .. مِزَقَ المرائرْ
وتُقاد .. طي الصمت .. لا أدري إلى أي "الحفائر" !

...
لا .. لن أقطٍّب حاجبيّ .. ولا أنا بالفجر كافر !
إن الغد العربي يا حوراء .. مثل الصبح .. سافرْ
غدُ أمتي - رغم "النظَارة" - واسع كالكون .. ساحرْ
ويقال: وهمٌ أن نعود .. وأن تُدَقّ لنا البشائرْ
وهمٌ أجلْ ! .. ومتى سألنا غيره .. كرمَ المقادر ؟!
وهمٌ .. تميد له الحقيقةُ ، في دماء الجيل فائرْ
وهمٌ .. يُقِضّ مضاجعاً وتُغِصّ ومضتُه حناجرْ
وهمٌ.. سلي التاريخ يهدِرْ : إنني أوهام ثائر !



ابيات من قصيدة شاعر ولاجئ للشاعر سليمان العيسى

 

سل الملك الكريم إلام تبني
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ

أجِدَّك لا براك اللَّه إلا
علاءً أو عطاءً أو وفاء

ولو ذوبتني ما كنت إلا
ولاءً أو دعاءً أو ثناء

منحتك من سواء الصدروداً
يكاد لفرطه يروي الظماءَ

أيعجزني إذا احتكُّوا هِناءٌ
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ

جريت مع الملوكِ إلى مداها
ففتهم سناءً وارتقاءَ

فضلتهم ندى وفضلت مالاً
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ

أمن جمع الدراهم واقتناها
كمن جمع النهى ليسوا سواء

يكاد التخت يورق جانباه
ويقطر عوده ليناً وماء

إذا خطرت له قدماك تسعى
إلى أعواده أو قيل جاءَ




من اشعار بديع الزمان الهمذاني

 

على ثقيل الحمل تقوى عزومي
لاشفت نيات الليالي جبانه
من صد عني جعله اخر همومي
ومن صان قدري فوق راسي مكانه

 

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب​

 

من كتاب (صفرٌ على الشمال) - نور الهدى

حينَ تضمحلٌّ الآهاتُ في جوفِ القلوبِ فينا !

ونرهقها بجراحٍ وآلام !

لا ندرك أن القلوبَ تفقه أحاديث َ النفسِ إلا بعد فواتِ الأوان !!

حينها ننسج عبارات الندم عروقنَا ونصرخ دونَ أن يسمعنا أحد !!

ونصيحَ فلا منادي !

فندرك أننا لا زلنا في غيابةِ الجبّ !

كالذي يشعر بغربةِ الوطن والحنينَ إليه !!

وهو يتربعُ فيه !!

فعلامَ كلُّ ذلك أيتها النفسُ الظالمة !!

أما آنَ الأوانُ لتفيقي من سباتٍ يطفو على تفكيرك المتشائم !

لا تنظري بعينِ اليتيم إلى الأرضِ بل انظري بعينِ الخشوعِ إلى السماء !

 

شكرا جزيلا لكِ

 

إشعارات قلبية #
هزيم الرعود وهطول المطر
ولمعان البرق وحفيف الشجر
تثور القريحة بما في الصدر
فتنثر شعرا جميل العبَر
وأكتب حتى يجف الحبر
كلاما لا يسر بعض البشر
يقول البعض ركيك الشعر
وأخر اسكت لا تحسن النثر
والبعض يوصفه بكلام هذر
لن أوقف كتاباتي ولن أنتظر
صعوداً على الأكتاف أنشهر
هي أحاسيس نفسي تنفجر
على أوراقي بحروف تنتشر

 

شفتك تشمّ الورد واحترت انا فيك !!
مـَـدري تشــمّ الـــورد.. والّا يـشـمّــك !!

 

بارك اللة بكم

 

أتظن آنك قد طمست هويتي ومحوت تآريخي ومعتقداتي ؟
عبثاً تحاول لا فناء ل ثائر .
آنآ كـ القيامه ذات يوم آتِ .

 

..

نرحـل ونترك ورانا مـاضـي الـذكـرَى
نمشي ونمشي ولا تبعِد خطاوينــا

إن طوّل الوقت والّا طوّل المسراآ
ننسى الليالي.. ولا ننسى محبّينـــا

مفارق..

 

السلام عليكم
حبيت اشارككم بهذا الشعر الشعبي العراقي

هوا المحبوب ماينكشف بسحار
وقلبي مابرد وياك بسحار
امدلك. واير عشق بسحار
يكهربك لو قطعت الوصل بية

المعاني
واير سلك