1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

مقال مِن أعظم أسباب النصر: حُسْن العلاقة مع الله l إنّكم إنما تُقاتِلون بأعمالكم

الموضوع في 'المنتدى الــعـــام للمواضيــع العامــة' بواسطة راجية الجنة, بتاريخ ‏ابريل 18, 2018.

  1. راجية الجنة

    راجية الجنة مُديرة عامّة طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★ عضو المكتبة الإلكترونية نجم الشهر عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 9, 2015
    المشاركات:
    11,914
    الإعجابات :
    40,239
    نقاط الجائزة:
    21,745
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    الدُّنيا ظلّ زائل
    برامج الحماية:
    AVG
    نظام التشغيل:
    Windows XP



    [​IMG]


    إخوتي وأخواتي روّاد مُنتدى ( المواضيع العامة )؛
    مِن بحر المواعِظ،
    ودُرّ التّوجيهات؛
    حديثٌ مُنتقىٌ؛
    أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.

    /
    [​IMG]


    /
    ::
    مِن أعظم أسباب النصر : حُسْن العلاقة مع الله
    مُنتقى شبكة مشكاة الإسلاميّة.
    فضيلة/ عبدالرحمن السحيم.
    /
    [​IMG]
    [​IMG]


    مِن أعظم أسباب النصر : حُسْن العلاقة مع الله


    قال الله تبارك وتعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) .


    وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ ، أَوْ سَرِيَّةٍ ،

    أَوْصَاهُ فِي خَاصَّتِهِ بِتَقْوَى اللهِ ، وَمَنْ مَعَهُ مِنَ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ،
    ثُمَّ قَالَ : اغْزُوا بِاسْمِ اللهِ فِي سَبِيلِ اللهِ ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ ،

    اغْزُوا وَلاَ تَغُلُّوا ، وَلاَ تَغْدِرُوا ، وَلاَ تَمْثُلُوا ، وَلاَ تَقْتُلُوا وَلِيدًا ،
    وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ .


    رواه مسلم .

    [​IMG]


    مِن أعظم أسباب النصر : حُسْن العلاقة مع الله

    قال أبو الدرداء رضي الله عنه : عَمَل صالح قبل الغزو ؛
    فإنكم إنما تُقاتِلون بأعمالكم .

    رواه ابن المبارك في كتاب " الجهاد " وعلّقه الإمام البخاري .


    وعَهِد عُمر بن عبد العزيز إلى بعض عماله :


    عليك بِتقوى الله في كل حال يَنْزِل بِك ، فإن تقوى الله أفضل العُدّ ة، وأبلغ الْمَكِيدة ،

    وأقوى القُوّة ، ولا تكن في شيء من عداوة عدوك أشد احتِرَاسًا لِنفسك ومَن معك مِن معاصي الله ؛
    فإن الذُّنوب أخوف عندي على الناس مِن مَكيدة عدوّهم ، وإنما نُعادي عدونا ونَستنصر عليهم بمعصيتهم ،
    ولولا ذلك لم تكن لنا قوّة بهم ؛ لأن عددنا ليس كَعَدَدهم ، ولا قوّتنا كَقُوّتهم ،
    فإن لا ننصر عليهم بِمَقْتِنا لا نَغْلِبهم بِقُوّتنا ، ولا تكونن لِعداوة أحد مِن الناس أحذر منكم لذنوبكم ،
    ولا أشدّ تعاهدا منكم لذنوبكم ، واعلموا أن عليكم ملائكة الله حَفَظَة عليكم ،
    يَعلَمُون ما تفعلون في مَسِيرِكم ومنازِلكم ، فاستَحْيوا منهم ، وأحسنوا صحابتهم ،
    ولا تؤذُوهم بمعاصي الله ، وأنتم زَعمتم في سبيل الله ، ولا تقولوا أن عدوّنا شرّ مِنّا ،
    ولن يُنْصَروا علينا وإن أذْنَبْنا ، فَكَم مِن قوم قد سُلِّط عليهم بِأشَرّ مِنهم لِذنوبهم ،
    وسَلُوا الله العَون على أنفسكم كما تَسألونه العَون على عدوكم ، نسأل الله ذلك لنا ولكم .

    رواه أبو نُعيم في " حِليَة الأولياء " .


    [​IMG]


    وقال والِد علي بن المديني : خَرَجْنَا مع إبراهيم بن عبد الله بن الْحَسَن بن علي رضي الله عنهم ،

    فَعَسْكَرْنا بِبَاخَمْرا ، فطُفْنَا ليلة ، فسَمِع ابراهيم أصوات طَنَابير وغِناء ،
    فقال : ما أطمع في نَصْر عَسْكر فيه هذا !


    (سِيَر أعلام النبلاء).
    بَاخَمْرا : موضع بين الكوفة وواسط .

    [​IMG]


    مِن أعظم أسباب النصر : حُسْن العلاقة مع الله
    [​IMG]

    تمّ؛ بحمدِ الله تعالى.
    المصدر/ مُنتديات مشكاة الإسلاميّة.


    حفظكمُ الله تعالى ورعاكمُ.
     
    أعجب بهذه المشاركة m-m-s-s
  2. m-m-s-s

    m-m-s-s زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏مارس 9, 2008
    المشاركات:
    5,423
    الإعجابات :
    3,486
    نقاط الجائزة:
    3,115
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    القاهرة
    برامج الحماية:
    ESET
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    بارك الله فيكى و جزاكى الله خيرا.png
     
    أعجب بهذه المشاركة راجية الجنة
  3. cscscsc

    cscscsc زيزوومي جديد

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 2, 2016
    المشاركات:
    71
    الإعجابات :
    27
    نقاط الجائزة:
    90
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    ZoneAlarm
    نظام التشغيل:
    Linux

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...