1. إستبعاد الملاحظة
  2. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  4. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

سلسلة صفات رئيس الدولة التى نتمنى وجودها (1) العدل

الموضوع في 'المنتدى الإســـلامي العــام' بواسطة محمد الكنج, بتاريخ ‏ديسمبر 23, 2018.

  1. محمد الكنج

    محمد الكنج زيزوومي جديد

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 13, 2018
    المشاركات:
    3
    الإعجابات :
    7
    نقاط الجائزة:
    0
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    avast
    نظام التشغيل:
    Windows 7


    بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. ثم اما بعد:
    يُقصد بالعدل: الإنصاف، وإعطاء كلّ ذي حقّ حقّه، والاعتدال بلا إفراط ولا تفريط، وهو نقيض الظّلم والجور، والعدل اسمٌ من أسماء الله الحسنى؛ فالله عزّ وجلّ حاشاه أن يظلم ولو مثقال ذرّة، عدلُه مُطلَقٌ لا يُدركه العقل البشريّ، ولكنّه أخبرنا به، وعلّمنا إيّاه. نستطيع أن نستدلّ على العدل في الدّين الإسلاميّ من خلال الآيات الدّالّة عليه في القرآن الكريم وفي هذا الكون أيضًا، فقد أوصى الإسلام و حثّ في غيرِ موضعٍ أتباعه على التّمسّك والتّحلي بصفةِ العدل؛ لأنّها سبيلٌ لانتظام الحياة وتقوى القلوب، قال تعالى: (يا أيّها الذين آمنوا كونوا قوّامين لله شهداءَ بالقسط ولا يجرمنّكم شنئان قومٍ على ألّا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إنّ الله خبير بما تعملون) [المائدة8

    العدل في الإسلام :
    من كَرَمِ الله عزَّ وجَلَّ أنْ نَظَّم للنّاسِ تعَامُلاتِهمْ وعَلاقَاتِهِمْ فِيمَا بَيْنَهُمُ، وتمَمَّ لهُم الفضائِلَ والأَخلاق والأحكَامَ النّاظِمَة لكلِّ شؤُونِ حياتِهِمْ، والضّامِنةِ لتَساوِي حُقوقهم وتَمامِ واجِباتهِم ومُستحقَّاتهم، فَجَعلَ العَدلَ ميزاناً يُلزِمُ الجميعَ بقضاءِ ما عليهِم واستحقاقِ ما لهم دونَ تَعدٍّ ولا إفراطٍ أو تفريط، وقَد رَفَع الله شأنَ العدلِ وسمَّاه في أسمائِه وميَّزهُ في صِفاته، قال الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ وَإِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَيَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ).[٩] قال سَعيدُ عن قَتادة قولُه: ((إنَّ الله يأمُر بالعَدل والإحسَان) ليسَ من خُلُقٍ حَسَنٍ كانَ أهلُ الجاهليَّة يَعمَلون به ويستحسِنونَهُ إلَّا أَمَر الله بِه، وليسَ من خُلُقٍ سَيءٍ كانوا يَتعايَرونه بَينهم إلا نَهَى الله عنهُ وقَدَّم فيه، وإنَّما نَهَى عن سَفاسِفِ الأخلاقِ ومَذامِّها).[١٠] وفي الآيةِ يأمُرُ الله تعالى عبادَهُ بالعَدلِ وهو القِسطُ والمُوازَنَة، ويَنهى عنِ البغيِ وهوَ العدوانُ على النَّاس. ومَقصودُ التَّشريعِ إقامةُ العَدلِ بينَ النَّاس.[١٠][١١]
    سِماتُ العدلِ في الإسلام :
    (1):أنّهُ لا عاطفةٌ فيه؛ فلا يتأثَّر بمالٍ أو عرقٍ أو نَسَب، وفي التَّاريخِ الإسلاميِّ أمثلةٌ تُبرهِنُ صِدقَ الصِّفةِ وشُمولِها؛ ومِن ذلكَ حادِثةُ المرأةِ المخزوميَّةِ التي سَرقَت في عَهدِ رَسولِ اللهِ -عليهِ الصَّلاة والسَّلام-، ففي صحيحِ البُخاري: (أنَّ امرأةً سَرَقَت في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في غَزوةِ الفتحِ، فَفَزِع قومُها إلى أسامَةَ بن زيدٍ يَستشفِعونَه، قال عُروةُ: فلمَّا كَلَّمَهُ أسامةُ فيها تَلوَّن وَجهُ رسولِ اللهِ صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فقال: (أتكلِّمُني في حدٍّ من حدودِ اللهِ؟). قال أسامة: استغفِرْ لي يا رسولَ اللهِ، فلمَّا كان العَشيُّ قامَ رسولُ اللهِ خطيباً، فأَثنى على اللهِ بِما هو أهله، ثم قال: (أمَّا بَعدُ، فإنَّما أهلَكَ النَّاس قبلَكم أنَّهم كانوا إذا سَرَقَ فيهِم الشَّريفُ تركوهُ، وإذا سَرَق فيهم الضَّعيفُ أقاموا عليهِ الحدَّ، والذي نفسُ محمدٍ بيده، لو أنَّ فاطِمةَُ بنت محمد سرقتْ لقطعتُ يدَها). ثم أمَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بتلك المرأةِ فقُطعت يدُها، فَحَسُنت توبتُها بعد ذلك وتزوّجَت. قالت عائشةُ: فكانت تأتي بعد ذلكَ، فأرفَع حاجَتها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ).[١٢]

    (2):أنَّهُ يَرفعُ صاحِبَهُ عندَ الله ويَمنَحهُ منزلةً عظيمةً وشرفاً ربَّانياً قَرَنَهُ الله بذاتِهِ، وفي الحديثِ الشَّريف: (إنَّ المُقسِطينَ عند اللِه على منابرَ من نورٍ عن يمينِ الرَّحمنِ عَزَّ وجَلَّ، وكِلتَا يديهِ يمينٌ، الذين يَعدِلونَ في حُكمهِم وأهليهِم وما وُلّوا)[١٣] فالعادِلونَ في حُكمِهم وخِلافَتِهم في أهليهِم وفِيمَن ولَّاهُمُ الله عليهِم مُقَرَّبونَ عندَ اللهِ تعالى ومُكرَّمونَ لديهِ، يرفَعُهُم بعدلِهِم على مَنابِرَ من نورٍ، وهيَ أماكِنُ في الجَنَّةِ مُرتَفِعةٌ غاليَةٌ كرَّمَها الله وخصَّها لفئةٍ من عبادِهِ من بينِهم أولئك الذينَ يتحرَّون العَدلَ ويُقيمونَهُ في وِلايَتِهم وما استُخلفوا فيه
    وجوه العدل الواجبة في حياة المسلم :
    (1):أن يعدل مع نفسه: فيقودها إلى فعل الخيرات والتوحيد، ويبتعد عن المُنكرات والشّرك الذي هو أعظم الظّلم، قال تعالى: (إنّ الشِّرك لظلمٌ عظيم) [لقمان:١٣].
    (2):أن يعدل مع زوجته: فيقدّم لها حقوقها وكلّ ما يلزمُها، وإ ن كان مُتزوِّجًا أكثر من زوجةٍ واحدةٍ فعليه أن يعدل بينهنّ في كلِّ شُؤون الحياة في الأكل، والشُّرب، والمسكن، وكلّ النفقات. أن يعدل بين أبنائه: فيوفّر لهم سُبُل العيش الكريم، ولا يُفضّل أحدَهم على الآخر بمالٍ أو مُعاملةٍ أو غيرها، حتى لا تنشأ البغضاءُ والضّغينة بينهم، ويتولّد الحقد، فيكره بعضهم بعضًا.
    (3): أن يعدل مع كل الناس: في عمله وكلّ مُعاملاته أينما كان موقعُه؛ فالله عزّ وجلّ يحبُّ أن يسود العدل بين عباده، ويُبغض الظّلم والجور بينهم، قال تعالى: (إنّ الله يأمرُ بالعدلِ والإحسانِ وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمُنكر والبغيِ يَعِظُكم لعلَّم تذكَّرون) [النحل:٩٠].

    الترغيب في العدل:
    1/ بالعدل تحفظ البلاد.
    قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: "إن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يروى: الله ينصر الدولة العادلة، وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة، ولو كانت مؤمنة" [الحسبة، ص 16].
    وفي حلية الأولياء: كتب بعض عمال عمر بن عبد العزيز إليه: أما بعد، فإن مدينتنا قد خربت، فإن رأى أمير المؤمنين أن يقطع لها مالا يرُمُّها به فعل. فكتب إليه عمر: "أما بعد، فقد فَهِمتُ كتابك وما ذكرت أن مدينتكم قد خُرِّبت، فإذا قرأت كتابي هذا فحصنها بالعدل، ونقِّ طُرُقَها من الظلم، فإنه مرمَّتُها، والسلام".

    2/ استجابة الدعاء.
    لحديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثة لا ترد دعوتهم، الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم» رواه الترمذي.

    3/ الإمام العدل دعا له النبي صلى الله عليه وسلم.
    عن عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في بيتي هذا اللهم: «اللَّهُمَّ مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ» ولأحمد: «فشُقَّ».

    4/ بالعدل يأمن الناس.
    فإنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم لما رأى الأذى يشتد بأصحابه، أمرهم بالهجرة إلى الحبشة وقال: «فإن بها ملكًا لا يظلم عنده أحد» رواه الطبري في التاريخ.

    5/ العدل أمن من ثورة الشعوب.
    ونحن في عهد الثورات الشعبية، فمن عدل أمن من ثورة الشعوب، ولله در شاعر النيل وهو يقول في عمريته:

    وراع صاحب كسرى أن رأى عمرا --- بين الرعية عطلا وهو راعـيها
    وعهده بملوك الفرس أن لـــها --- سورا من الجند والأحراس يحميها
    رآه مستغرقا في نومه فــــرأى --- فيــه الجلالة في أسمى معانيها
    فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا --- بــبردة كاد طول العهد يبليها
    فهان في عينه ما كان يكـــبره --- مــن الأكاسر والدنيا بأيديها
    وقال قولة حق أصبحت مـــثلا --- وأصـبح الجيل بعد الجيل يرويها
    أمنت لما أقمـــت العدل بينهم --- فنمــت نوم قرير العين هانيها


    قال النووي رحمه الله: "قال إمام الحرمين: وإذا جار والي الوقت، وظهر ظلمه وغشمه، ولم ينزجر حين زجر عن سوء صنيعه بالقول، فلأهل الحل والعقد التواطؤ على خلعه ولو بشهر الأسلحة ونصب الحروب. هذا كلام إمام الحرمين. وهذا الذي ذكره من خلعه غريب، ومع هذا فهو محمول على ما إذا لم يخف منه إثارة مفسدة أعظم منه" [شرح مسلم للنووي: 2/25].

    6/ العدل أمن من عذاب الله.
    فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا لا يفكه إلا العدل، أويوبقه الجور» رواه أحمد بإسناد جيد، رجاله رجال الصحيح.
    وعن سعد بن عبادة رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولا لا يفكه من ذلك الغل إلا العدل» رواه أحمد.
    وعن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ما من رجل ولي عشرة إلا أتي به يوم القيامة مغلولة يده إلى عنقه حتى يقضى بينه وبينهم» رواه الطبراني في الكبير.
    وعن عوف بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن شئتم أنبأتكم عن الإمارة»، قال عوف: فناديت بأعلى صوتي ثلاث مرات: وما هي يا رسول الله؟ قال: «أولها ملامة، وثانيها ندامة، وثالثها عذاب يوم القيامة، إلا من عدل، وكيف يعدل مع قرابته»؟ رواه الطبراني في الكبير.
    وقال: «وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله في السر والعلانية» رواه الطبراني في الأوسط.

    7/ العدل أمن من الشقاء في الدارين.
    فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم الغنائم بالجِعْرانة([1]) إذ قال له رجل: اعدل. فقال: «لقد شَقِيتُ إن لم أعدل» رواه البخاري.

    8/ معية الله.
    لحديث ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله مع القاضي ما لم يجر، فإذا جار تخلى عنه ولزمه الشيطان» رواه الترمذي.
    وعن سعيد بن المسيب رحمه الله: "أن مسلما ويهوديا اختصما إلى عمر رضي الله عنه ، فرأى الحق لليهودي، فقضى له عمر به، فقال له اليهودي: والله لقد قضيت بالحق، فضربه عمر بالدرة وقال: وما يدريك؟ فقال اليهودي: والله إنا نجد في التوراة: ليس قاض يقضي بالحق إلا كان عن يمينه ملك وعن شماله ملك يسددانه ويوفقانه للحق ما دام مع الحق، فإذا ترك الحق عرجا وتركاه" رواه مالك.

    9/ محبة الله.
    عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنَّ أحب الناس إلى الله يوم القيامة، وأدناهم منه مجلسا: إمام عادل، وأبغض الناس إلى الله، وأبعدهم منه مجلسا: إمام جائر» رواه الترمذي.

    10/ الإمام العادل في ظل الله.
    عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق بالمساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه» رواه البخاري ومسلم.

    11/ منابر النور للمقسطين.
    عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن -وكلتا يديه يمين- الذين يعدلون في حكمهم، وأهليهم، وما ولوا» رواه مسلم.

    12/ الجنة.
    عن عياض بن حمار رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مقسط موفق، ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم، وعفيف متعفف ذو عيال» رواه مسلم.
    وعن أبي بريدة عن أبيه رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «القضاة ثلاثة قاضيان في النار وقاض في الجنة: رجل قضى بغير حق يعلم بذلك فذلك في النار، وقاض لا يعلم فأهلك حقوق الناس فهو في النار، وقاض قضى بالحق فذلك في الجنة» رواه أبو داود.
    سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
    وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين.

     
  2. راجية الجنة

    راجية الجنة مُديرة عامّة طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★ عضو المكتبة الإلكترونية نجم الشهر عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 9, 2015
    المشاركات:
    11,817
    الإعجابات :
    39,962
    نقاط الجائزة:
    21,345
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    الدُّنيا ظلّ زائل
    برامج الحماية:
    AVG
    نظام التشغيل:
    Windows XP
    بسم الله الرّحمن الرّحيم
    السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
    حيّاكم الله تعالى أخي المُبارك " أ. مُحمّد "؛
    بين إخوتكمُ في مُنتديات زيزووم للأمن والحماية.
    ونشكُر طيب انتِقائكم.
    جعله اللهُ تعالى في ميزان حسناتكم ووفّقكمُ.

     
  3. محمد الكنج

    محمد الكنج زيزوومي جديد

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 13, 2018
    المشاركات:
    3
    الإعجابات :
    7
    نقاط الجائزة:
    0
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    avast
    نظام التشغيل:
    Windows 7
    بارك الله فيكم واحسن الله اليكم
     
  4. وحي القلم

    وحي القلم مدير عام مساعد (مصمم بنرات المنتدى) طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★ فريق الدعم لقسم الحماية نجم الشهر فريق التصميم عضوية موثوقة ✔️ فريق دعم البرامج العامة

    إنضم إلينا في:
    ‏يناير 1, 2014
    المشاركات:
    20,229
    الإعجابات :
    37,816
    نقاط الجائزة:
    26,816
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    جزاك الله كل خير
    وشكراً لك
    :rose:
     
  5. حسين القناشي

    حسين القناشي زيزوومي VIP

    إنضم إلينا في:
    ‏مارس 15, 2009
    المشاركات:
    3,950
    الإعجابات :
    2,631
    نقاط الجائزة:
    1,560
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    طبرق-ليبيا
    برامج الحماية:
    ESET
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    جزاك‏ ‏الله‏ ‏خير‏ ‏
     
    أعجب بهذه المشاركة M.Sh

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...