1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

من سُننِ الله تعالى في خلقه ( سُنّة الاستدراج )

الموضوع في 'المنتدى الإســـلامي العــام' بواسطة ضياء البرق, بتاريخ ‏ديسمبر 7, 2019.

  1. ضياء البرق

    ضياء البرق زيزوومى متألق

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 6, 2012
    المشاركات:
    294
    الإعجابات :
    305
    نقاط الجائزة:
    410
    برامج الحماية:
    AVG
    نظام التشغيل:
    Windows XP


    [​IMG]
    من سُننِ الله تعالى في خلقه
    ( سُنّة الاستدراج )

    الشيخ د. : إبراهيم بن محمد الحقيل

    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على الرسول الأمين .. وعلى آله وصحبه أجمعين .. وبعد ..

    أيها الناس: سنن الله تعالى في خلقه لا تتبدل، وآثارها لا تتقدم ولا تتأخر؛ فلأهل الثواب ثوابهم بإيمانهم وشكرهم، ولأهل العقاب عقابهم بمعصيتهم وكفرهم (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ) [الأعراف: 34]، وفي الحديث الصحيح «إِذَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِقَوْمٍ عَذَابًا، أَصَابَ العَذَابُ مَنْ كَانَ فِيهِمْ ثُمَّ بُعِثُوا عَلَى أَعْمَالِهِمْ» متفق عليه.

    ومن سنن الله تعالى في عباده: استدراجهم بالنعم، وإنذارهم بالنذر، ثم أخذهم بالنقم، وقد دل على هذه السنة الربانية قول الله تعالى (وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) [الأعراف: 182- 183] وفي آية أخرى (فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ * وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ) [القلم: 44- 45].

    والاستدراج الرباني للبشر يقع للأفراد وللأمم، وقد يكون نعمة إذا أعقبه توبة، وقد يكون نقمة إذا ختم بعذاب وهلاك، ولله تعالى الحجة البالغة على خلقه، وله الحكمة الباهرة فيهم حين يستدرجهم بنعمه، فقد أرسل إليهم النذر، فلم يبق لهم عذر.


    ويكون الاستدراج للكفار: فهم في الدنيا مستدرجون بالنعم لعذاب الآخرة (وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) [آل عمران: 178] (لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ) [آل عمران: 196-197] (فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا) [الطارق: 17].

    ويكون الاستدراج للظلمة: والكفر أعظم الظلم، وقد يستدرج من بغى على الناس وبخسهم حقوقهم، فلا يُعجل عقابه استدراجا من الله تعالى له (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) [إبراهيم: 42] (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ) [الحج: 48] وقَالَ النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ، ثُمَّ قَرَأَ: (وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ القُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) [هود: 102]» متفق عليه.

    ويكون الاستدراج للمنافقين: كما في قول الله تعالى (أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ) [التوبة: 126] فالله تعالى يبتليهم بالمصائب والبلايا ليذكرهم، ثم يمهلهم ليستدرجهم، ولكنهم ماضون في عنادهم، منغمسون في نفاقهم؛ ولذا خاطب الله تعالى نبيه بقوله سبحانه (فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ) [التوبة: 55].

    ويكون الاستدراج لأهل الفسوق والمعاصي والفجور: كما في قول الله تعالى (أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ * ثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَ * مَا أَغْنَى عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَ) [الشعراء: 205-207]، وَعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا رَأَيْتَ اللهَ يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ، فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ، ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) [الأنعام: 44]» رواه أحمد.

    وكل الأمم السابقة التي عذبت قد استدرجت وأنذرت قبل العذاب (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ) [الحج: 48] وهي سنة عامة في كل الأمم السالفة؛ كما في قول الله تعالى (وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ * ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا وَقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [الأعراف: 94- 95]. فهذا هو استدراج الأمم قبل عذابها.

    وكذلك الأفراد يستدرجون بالنعم قبل أن تحل بهم النقم (فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [الزمر: 49].

    وممن استدرجوا للعذاب: فرعون؛ فإن الله تعالى قد آتاه الملك والمال، وأرسل له النذر فلم يعتبر، بل ازداد في استكباره وطغيانه (فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ) [الأعراف: 133]. فاكتملت لآل فرعون النعم؛ استدراجا من الله تعالى كما هو ظاهر في دعاء موسى عليه السلام عليهم (وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ * قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ) [يونس: 88-89] ثم كان العذاب بالغرق (وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمِينَ) [الأنفال: 54].

    وممن استدرجوا للعذاب قارون: (إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ) [القصص: 76] فكان عاقبة استدراجه مع بغيه (فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ) [القصص: 81].

    وممن استدرجوا من هذه الأمة: والد سيف الله المسلول خالد بن الوليد، وهو الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْمَخْزُومِيُّ، كفر النعمة، وكذّب النبي صلى الله عليه وسلم وآذاه وَكَانَ يُسَمَّى الْوَحِيدَ فِي قَوْمِهِ. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: كَانَ الْوَلِيدُ يَقُولُ: أَنَا الوحيد بن الْوَحِيدِ، لَيْسَ لِي فِي الْعَرَبِ نَظِيرٌ، وَلَا لِأَبِي الْمُغِيرَةِ نَظِيرٌ، فنزل فيه قول الله تعالى (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا * وَجَعَلْتُ لَهُ مَالًا مَمْدُودًا * وَبَنِينَ شُهُودًا * وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيدًا * ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ * كَلَّا إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا * سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا) [المدثر: 11 - 17].


    أيها المسلمون: أهل الإيمان والخشية يخافون الاستدراج، وينتهون بالإنذار، ويخشون العذاب (فَلَوْلَا كَانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَهَا إِيمَانُهَا إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ) [يونس: 98].

    وأما أهل الغرور والفجور فإنهم يغترون بالاستدراج، ولا تزيدهم النذر إلا عتوا ونفورا، كما قال قوم شعيب عليه السلام له (فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) [الشعراء: 187].

    واستبطأ كفار قريش العذاب وسألوه مستهزئين (وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ) [ص: 16] أي: عجّل لنا نصيبنا من العذاب. وأخبر الله تعالى عنهم بقوله سبحانه (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلا أَجَلٌ مُسَمًّى لَجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [الْعَنْكَبُوتِ:53]. بل دعوا الله تعالى يسألونه العذاب استكبارا وتكذيبا (وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ) [الأنفال: 32]. «وَكَانَ الْأَوْلَى لَهُمْ أَنْ يَقُولُوا: اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَاهْدِنَا لَهُ وَوَفِّقْنَا لِاتِّبَاعِهِ. وَلَكِنِ اسْتَفْتَحُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ، وَاسْتَعْجَلُوا الْعَذَابَ».

    فحري بأهل الإيمان والطاعة أن يفهموا سنة الاستدراج الرباني، وأن يخشوها، وأن يتلمسوا طرق النجاة فيها، بالإقبال على الطاعة، ولزوم التوبة، وشكر النعم، والحذر من الغفلة والاستكبار والغرور.

    وصلوا وسلموا على نبيكم وعلى آله وصحبه ..
     
    kjelban ،sa222 ،ابو روضة و 2آخرون معجبون بهذا.
  2. ابوفيصل

    ابوفيصل عضو شرف داعــــم للمنتـــــدى ★ نجم المنتدى ★ فريق الدعم لقسم الحماية نجم الشهر كبار الشخصيات عضوية موثوقة ✔️ فريق دعم البرامج العامة

    إنضم إلينا في:
    ‏ابريل 9, 2013
    المشاركات:
    44,118
    الإعجابات :
    64,127
    نقاط الجائزة:
    32,475
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    احسنت اخي الكريم
    بارك الله فيك
     
  3. Abu Bassam

    Abu Bassam زيزوومى مبدع

    إنضم إلينا في:
    ‏يونيو 9, 2016
    المشاركات:
    751
    الإعجابات :
    495
    نقاط الجائزة:
    670
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    Webroot
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    بارك الله فيك
     
  4. MesterPerfect

    MesterPerfect زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★ عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 5, 2016
    المشاركات:
    25,161
    الإعجابات :
    32,407
    نقاط الجائزة:
    10,370
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    sohag, Egypt
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    جزاك الله خيرا أخي ونفع بك
     
  5. أسيرالشوق

    أسيرالشوق عضو شرف ★ نجم المنتدى ★ الأعضاء النشطين لهذا الشهر كبار الشخصيات

    إنضم إلينا في:
    ‏يونيو 2, 2008
    المشاركات:
    43,021
    الإعجابات :
    22,507
    نقاط الجائزة:
    4,750
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    السعودية
    برامج الحماية:
    اخرى
    نظام التشغيل:
    windows 11
    شكراً على حضورك ومشاركتك
     
  6. kjelban

    kjelban زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 23, 2010
    المشاركات:
    3,358
    الإعجابات :
    2,815
    نقاط الجائزة:
    2,320
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    ليبيا
    برامج الحماية:
    Microsoft Security Essentials
    نظام التشغيل:
    windows 11
    بارك الله فيك
     
  7. emeraldeen

    emeraldeen زيزوومى متألق

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 15, 2017
    المشاركات:
    210
    الإعجابات :
    130
    نقاط الجائزة:
    360
    الجنس:
    أنثى
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    جزاك الله كل خير
     
  8. Player38

    Player38 زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★ الأعضاء النشطين لهذا الشهر

    إنضم إلينا في:
    ‏مارس 22, 2016
    المشاركات:
    9,543
    الإعجابات :
    8,242
    نقاط الجائزة:
    4,480
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    في حياة ٍ للخلايق ماتدومي
    برامج الحماية:
    اخرى
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    اثابك الله على ماطرحت اخي الكريم
     
  9. sa222

    sa222 زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏فبراير 8, 2008
    المشاركات:
    7,573
    الإعجابات :
    5,518
    نقاط الجائزة:
    2,520
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows XP
    جزاك الله خير وبارك الله فيك
     
  10. ابو روضة

    ابو روضة مراقب القسم العام طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 19, 2018
    المشاركات:
    2,443
    الإعجابات :
    4,214
    نقاط الجائزة:
    8,520
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    القاهرة
    برامج الحماية:
    ESET
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    اللهم تُبّ علينا توبةً ترضى بها عنها ولا نعود بعدها للذنوب والمعاصى.....
    جزاك الله خيرا أخي الكريم.
     

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...