1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

هــام كلمات قرآنية غالبا ما تُفهم خطأ

الموضوع في 'المنتدى الإســـلامي العــام' بواسطة zeinab bahaa, بتاريخ ‏يناير 16, 2020.

  1. zeinab bahaa

    zeinab bahaa زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 15, 2019
    المشاركات:
    1,766
    الإعجابات :
    3,028
    نقاط الجائزة:
    4,625
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows8.1


    مِنْ الْجَمِيلِ أنْ نتدبر فِي مَعَانِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ أَثْنَاءِ قِرَاءَتِهِ ، وَلَكِنْ يَجِبُ عَلَيْنَا فَهْمِ كُلِّ كَلِمَةٍ نَقْرَأَهَا لِكَي نَعْمَل بِهَا عَلَى صَوابٍ.
    وَفِيمَا يَلِي 51 كَلِّمَة فِي الْقُرْآنِ ، يَتَبَادَرُ إلَى ذِهْنِ بَعْضُهُم عِنْد قرائتها مَعَانِي غَيْرُ صَحِيحَةٍ لَهَا ، أَو عَامِّيَّةٌ
    فَهَيَّا نَفْهَم مَعَان تِلْكَ الْكَلِمَاتِ.


    آل عمران
    1) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه، وذلك في غزوة أحد.

    الفجر
    2) “جابوا الصخر بالواد”: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.

    الفجر
    3) “فَقَدر عليه رزقه”: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة.

    آل عمران.
    4) ” إذ تُصعدون. “: أي تركضون؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض”الصعيد”، وليس ترقون من الصعود

    التين
    5) “فلهم أجر غير ممنون”: أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائمًا وأبدًا إذ لم يدخلوها إلا برحمته.

    الأعراف
    6) “فجاءها بأسنا بياتًا أو هم قائلون”: من القيلولة أي في وقت القائلة، وليست من القول.

    الأعراف
    7) “ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا”: أي تعافوا؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة.

    النساء
    8) “أو جاء أحد منكم من الغائط”: الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها

    الحج
    9) “إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته”: أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته، وليست من الأماني.

    النساء
    10 ) “يستنبطونه منهم”: ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى: يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه

    النساء
    11) “وألقوا إليكم السلم”: لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية “السلام” وإنما: انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله: ” وألقوا إلى الله يومئذ السلم”، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام: فهي تعني إلقاء التحية

    النساء
    12) “مراغمًا كثيرًا وسعة”: أي منعة وحفظًا وليس ضيقًا وإرغامًا مقابلة للسعة.

    القارعة
    13) “فأمه هاوية”: أي رأسه هاوية بالنار، لا كما يتبادر.

    البقرة
    14) “ويستحيون نساءكم”: أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان، لا من الحياء.

    البقرة
    15) “وما كان الله ليضيع إيمانكم”: هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس

    الأعراف
    16) “إن تحمل عليه يلهث”: أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى.

    النمل
    17) “فلما رآها تهتز كأنها جانّ”: نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس.

    الزخرف
    18) “ولما ضُرب ابن مريم مثلًا إذا قومك منه يصِدون”: بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضًا، وليس بضمها من الصدود

    سورة ق
    19) “فنقبوا في البلاد”: أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا.

    يوسف
    20 ) “قالوا يا أبانا مانبغي”: أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا، وليس من البغي والعدوان.

    البقرة
    21) “يظنون أنهم ملاقوا ربهم”: أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون

    البقرة
    22) “ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة”: ليست التهلكة هنا الموت. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات.

    البقرة
    23) “وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة”: الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا

    البقرة
    24) “وكذلك جعلناكم أمة وسطًا”: الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين.

    الأنفال
    25) “إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم”: ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا.

    الأنفال
    26) “واضربوا منهم كل بنان”: البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف.

    الحجر
    27) “قال أنظرني إلى يوم يبعثون”: بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة، وليس المراد انظُر إليّ.

    الأعراف
    28) “وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين”: من القسَم أي حلف لهما الشيطان، وليست من القسمة.

    الأعراف
    29) “هل ينظرون إلا تأويله”: أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها “تفسيره”.

    الأعراف
    30 ) “كأن لم يغنوا فيها”: أي لم يقيموا فيها – أي في ديارهم – وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم

    التوبة
    31) “ولكنهم قوم يفرقون”: أي يخافون؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة.

    هود
    32) “ويتلوه شاهدٌ منه”: أي يتبعه وليس من التلاوة.

    يوسف
    33) “اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضًا”: أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض

    يوسف
    34) “فجاءت سيارة”: السيارة نفرٌ من المارة المسافرين

    النحل
    35) “أيمسكه على هون أم يدسه في التراب”: أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على “مهل”

    النحل
    36) “أن لهم النار وأنهم مفرَطون”: أي متروكون منسيون في النار، وليس من التفريط والإهمال.

    الإسراء
    37) “فإذا جاء وعد الآخرة”: أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل، وليس المقصود به وعد يوم القيامة.

    الحج
    38) “فإذا وجبت جنوبها”: أي سقطت جنوبها بعد نحرها “أي الإبل” وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام.

    النور
    39) “ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتًا غير مسكونة فيها متاع لكم”: المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو”العفش”، وذلك كدور الضيافة.

    النور
    40 ) “وليضربن بخمرهن على جيوبهن”: الجيوب أي فتحات صدورهن، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.

    الشعراء
    41) “وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون”: المصانع هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع المعروفة الآن.

    القصص
    42) “ولقد وصلنا لهم القول”: أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم.

    سبأ
    43) “وأنى لهم التناوش من مكان بعيد”: أي التناول والمعنى: كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال.

    الشورى
    44) “أو يزوجهم ذكرانًا وإناثا”: أي يهب من يشاء أولادًا منوعين “إناث وذكور”، وليس معناه يُنكحهم.

    الانشقاق
    45) “وأذنت لربها وحقت”: أي سمعت وانقادت وخضعت، وليس الإذن من السماح.

    الجن
    46) “وأنه تعالى جد ربنا”: أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس.

    المدثر
    47) “لواحة للبشر” أي محرقة للجلد مسودة للبشرة – أي نار جهنم -، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم.

    الإنسان
    48) “وسبحه ليلًا طويلا”: أي صلّ له، وليس معناها ذكر اللسان.

    الدخان
    49) “أن أدوا إلي عباد الله” أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي، وليس معناها اعطوني ياعباد الله

    الرحمن
    50) “خلق الإنسان من صلصال”: أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس الصلصال المعروف.

    الرحمن
    51) وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام: الأعلام هي الجبال، أي تسير السفن في البحر كالجبال، وليس كالرايات.
     
    أعجب بهذه المشاركة MesterPerfect
  2. MesterPerfect

    MesterPerfect زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★ عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 5, 2016
    المشاركات:
    25,161
    الإعجابات :
    32,401
    نقاط الجائزة:
    10,370
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    sohag, Egypt
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    الله الله الله
    موضوع في غاية الجمال والروعة
    استفدت أعظم إفادة من هذا الموضوع المتميز جدا
    بارك الله فيكم أختنا الكريمة ونفع بنا وبكم وأرضانا وأياكم
    ونسأل الله تعالى أن نكون ممن يتلون القرآن حق تلاوته
    تحياتي لكم
     
    أعجب بهذه المشاركة zeinab bahaa
  3. zeinab bahaa

    zeinab bahaa زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏أكتوبر 15, 2019
    المشاركات:
    1,766
    الإعجابات :
    3,028
    نقاط الجائزة:
    4,625
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows8.1
    اللهم أمين يا رب العالمين.. بارك الله فيك.
     

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...