يسوق الله تعالى الظالمين إلى هلاكهم جزاء ظلمهم للعباد،
فلو يعلم من يقترف ظلماً أو يظلم غيره بغير وجه حق وبدون رحمة أو خوف من الله أي عذاب سيواجه في الدنيا.
وإن لم يكن في الدنيا فعذاب الآخرة أشد بأساً وتنكيلا.
وأن الله يمهل للظالمين ولا يهملهم حتى إذا أخذهم لم يُفلتهم..
"وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد"..
قراءة تلك الآية تجعلنا نفكر كثيراً قبل أن نرتكب خطيئة الظلم.
فلو يعلم من يقترف ظلماً أو يظلم غيره بغير وجه حق وبدون رحمة أو خوف من الله أي عذاب سيواجه في الدنيا.
وإن لم يكن في الدنيا فعذاب الآخرة أشد بأساً وتنكيلا.
وأن الله يمهل للظالمين ولا يهملهم حتى إذا أخذهم لم يُفلتهم..
"وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد"..
قراءة تلك الآية تجعلنا نفكر كثيراً قبل أن نرتكب خطيئة الظلم.