لابُدَّ مِن سِنَةِ الغفلة، ورقادِ الهوىٰ، ولٰكِنْ كُن خفيف النَّوم...
تذكر معى هذا المشهد :
فى لحظة تأمل يجلس الممثل فى غرفته أو فى أرجاء الحديقة
حاملاً عبء الحياة على كتفيه. 
وبينما تُلامس أشعة الشمس الذهبية وجهه ، يبدأ فى استرجاع شريط حياته..
 يتذكر الوقت الذى أهدره دون فائدة.
تُصوره الكاميرات...