الموحد لله
زيزوومي جديد
- إنضم
- 10 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 8
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
أخواني بما أني راقي أكثر من عشر سنوات وحسب ماعرفت من تجارب وطلعت على علاج السحر والمس والعين ولما نلاحظه في هذا الأواني الأخيره من أنتشار هذه الأمراض بين المسلمين
فسوف أبين في هذه الرساله بعرض التجارب في علاج هذه الأمراض وبين بعض الطرق في ذالك
أولأً كيف تعرف هذه الأمراض لأن من عرف السبب بطل العجب
أولاً أذا حسست في جمسك الآم وأوجاع وحالات مستغربه وغير طبيعيه
تقوم بالآتي
أذهب الى المستشفى وفحص فحص شامل وأذا تبين هذا المرض فهذا يدل على أنه مرض عضوي وعليك بمراجعة المستشفى ولايمنع أستخدام القران ولأسباب الشرعيه
بعد طبعاً اٍستخدام العلاج الذي يصرف لك من المستشفى فهذا هو الأقرب للشفاء من الأمراض العضويه بأذن الله
التداوي
عن جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: "لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز و جل". صحيح مسلم في السلام 2204
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء " . صحيح البخاري في الطب 5678
ولأبي داود من حديث أبي الدرداء رفعه : " إن الله جعل لكل داء دواء فتداووا و لا تداووا بحرام " .
أما أذا لم تجد في جمسك شي من الأمراض بعد الفحص الشامل فهنا أعرض نفسك على راقي شرعي
ومن العلاج لأمراض السحر والعين والمس
رقيه الشرعيه وهي تعتمد على خبرة الراقي الشرعي وأخلاصه لله سبحانه وتعالى وقوة الإيمان بالله ومتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم في الرقيه الشرعيه
وليس لشخصية الراقي نفسه
ثم ينبغي تحضر عند الراقي مويه وزيت زيتون وعسل أن توفر ذالك لإيتم القرآءه عليها
وأن تستخدمها كالآتي مع مراجعة هذا الراقي الشرعي
تدهن جميع جمسك بالزيت قبل النوم وأذا احسست من نفسك أكتئاب ونفسيه عليك أستخدام العسل المقريء عليه وقت الزوم
وكذالك الشرب من المويه المقريء عليها
علماً أن هذه من تجارب التي نفع الله بها
إيضاً عليك أن تكثر من دعاء الله سبحانه وتعالى أن يشفيك من هذه الأمراض وتخلص في دعائك لأنك مستضر والمستضر مستجاب الدعوه قال تعالى
((أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ)) سورة النمل الآية 62
ايضاً عليك أن تكون في الصف الأول في المسجد أذا حضر وقت الصلاه ولا تضيع الصلاه فأنه من ضيع الصلاه فهو لماسواها إضيع
عليك أن تكثر من ذكر الله ومن قرآءة القران وأن تحافظ على الأذكار ومن ضمنها أذكار الاحوال والمناسبات ومنها أذكار دخول المنزل والخروج منه ولبسمله عند الأكل والشرب وحمد الله بعد الأنتهاء
عليك الأبتعاد عن المجاهرة بالمعاصي وأن تطهر بيتك من المعاصي والذنوب من تعليق الصور والقنوات الخليعه والأغاني فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول كما ثبت في الصحيح (( لاتدخل الملائكه بيت فيه صوره أو كلب )) ,ذا لم تدخل الملائكه دخلت الشياطين والعياذ بالله
عليك أن تقرآء ولوبعد كل ثلاثه إيام سورة البقرة في بيتك وليس شرط أن تكملها ولوجزء منها لأن الشيطان لايدخل بيت تقرآء فيه سورة البقرة ثلاثه إيام
عليك بالمحافظه على أذكار الصباح والمساء وأذكار نوم وذكار عقب كل صلاه ومنها المعوذات وآية الكرسي
وهذا مايحضرني
ومن الديه أستفسار في هذه الصفحه
أخواني بما أني راقي أكثر من عشر سنوات وحسب ماعرفت من تجارب وطلعت على علاج السحر والمس والعين ولما نلاحظه في هذا الأواني الأخيره من أنتشار هذه الأمراض بين المسلمين
فسوف أبين في هذه الرساله بعرض التجارب في علاج هذه الأمراض وبين بعض الطرق في ذالك
أولأً كيف تعرف هذه الأمراض لأن من عرف السبب بطل العجب
أولاً أذا حسست في جمسك الآم وأوجاع وحالات مستغربه وغير طبيعيه
تقوم بالآتي
أذهب الى المستشفى وفحص فحص شامل وأذا تبين هذا المرض فهذا يدل على أنه مرض عضوي وعليك بمراجعة المستشفى ولايمنع أستخدام القران ولأسباب الشرعيه
بعد طبعاً اٍستخدام العلاج الذي يصرف لك من المستشفى فهذا هو الأقرب للشفاء من الأمراض العضويه بأذن الله
التداوي
عن جابر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه قال: "لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز و جل". صحيح مسلم في السلام 2204
دلَّ الحديث على مشروعية التداوي واستحبابه ، و أن الله جعل لكل داء دواء ، و في هذا تشجيع للبحث و التفتيش عن الأدوية المناسبة لمعالجة الأمراض ، كما بين النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث القواعد الأساسية في علاج الأمراض و هي تشخيص الداء أولاً و معرفة حقيقته بواسطة الطبيب المختص ، ثم وصف الدواء المناسب لهذا الداء .
قال ابن حجر رحمه الله : فيه الإشارة إلى أن الشفاء متوقف على الإصابة بإذن الله ، وذلك أن الدواء قد يحصل معه مجاوزة الحد في الكيفية او الكمية فلا ينجع ، بل ربما أحدث داء آخر إذا قدر الله ذلك ، و إليه الإشارة بقوله : " بإذن الله " فمدار ذلك كله على تقدير الله و إرادته . و التداوي لا ينافي التوكل كما لا ينافيه دفع الجوع و العطش للأكل والشرب ، و كذلك تجنب المهلكات و الدعاء بطلب العافية و دفع المضار و غير ذلك [ انظر فتح الباري : 10 / 135 ] .
قال ابن حجر رحمه الله : فيه الإشارة إلى أن الشفاء متوقف على الإصابة بإذن الله ، وذلك أن الدواء قد يحصل معه مجاوزة الحد في الكيفية او الكمية فلا ينجع ، بل ربما أحدث داء آخر إذا قدر الله ذلك ، و إليه الإشارة بقوله : " بإذن الله " فمدار ذلك كله على تقدير الله و إرادته . و التداوي لا ينافي التوكل كما لا ينافيه دفع الجوع و العطش للأكل والشرب ، و كذلك تجنب المهلكات و الدعاء بطلب العافية و دفع المضار و غير ذلك [ انظر فتح الباري : 10 / 135 ] .
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء " . صحيح البخاري في الطب 5678
جعل الإمام البخاري في صحيحه هذا الحديث عنوان باب من أبواب كتاب الطب في صحيحه . قال ابن حجر رحمه الله في شرحه للحديث : قوله " إلا أنزل له شفاء " في رواية طلحة بن عمرو الزيادة في أول الحديث : " يا أيها الناس تداووا " ووقع في رواية طارق بن شهاب عن ابن مسعود رفعه : " إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء فتداووا "
وفي حديث أسامة بن شريك : " تداووا يا عباد الله فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء إلا داءً واحداً الهرم " .أخرجه أحمد و البخاري في الأدب المفرد وأصحاب السنن الأربعة و صححه الترمذي وقع في رواية أبي عبد الرحمن السلمي عن ابن مسعود نحو حديث الباب و زاد في آخره " عَلِمَهُ مَن علمه و جَهِلًهُ مَن جهله " . أخرجه النسائي و ابن ماجة وصححه ابن حبان و الحاكم
وفي حديث أسامة بن شريك : " تداووا يا عباد الله فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء إلا داءً واحداً الهرم " .أخرجه أحمد و البخاري في الأدب المفرد وأصحاب السنن الأربعة و صححه الترمذي وقع في رواية أبي عبد الرحمن السلمي عن ابن مسعود نحو حديث الباب و زاد في آخره " عَلِمَهُ مَن علمه و جَهِلًهُ مَن جهله " . أخرجه النسائي و ابن ماجة وصححه ابن حبان و الحاكم
ولأبي داود من حديث أبي الدرداء رفعه : " إن الله جعل لكل داء دواء فتداووا و لا تداووا بحرام " .
وفي مجموع هذه الألفاظ ما يعرف منه المراد بالإنزال في حديث الباب و هو إنزال علم ذلك على لسان المَلَك للنبي صلى الله عليه و سلم مثلاً ، أو عبَّر بالإنزال عن التقدير . و فيها التقييد بالحلال . فلا يجوز التداوي بالحرام [ فتح الباري : 10 / 135 ] .
أما أذا لم تجد في جمسك شي من الأمراض بعد الفحص الشامل فهنا أعرض نفسك على راقي شرعي
ومن العلاج لأمراض السحر والعين والمس
رقيه الشرعيه وهي تعتمد على خبرة الراقي الشرعي وأخلاصه لله سبحانه وتعالى وقوة الإيمان بالله ومتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم في الرقيه الشرعيه
وليس لشخصية الراقي نفسه
ثم ينبغي تحضر عند الراقي مويه وزيت زيتون وعسل أن توفر ذالك لإيتم القرآءه عليها
وأن تستخدمها كالآتي مع مراجعة هذا الراقي الشرعي
تدهن جميع جمسك بالزيت قبل النوم وأذا احسست من نفسك أكتئاب ونفسيه عليك أستخدام العسل المقريء عليه وقت الزوم
وكذالك الشرب من المويه المقريء عليها
علماً أن هذه من تجارب التي نفع الله بها
إيضاً عليك أن تكثر من دعاء الله سبحانه وتعالى أن يشفيك من هذه الأمراض وتخلص في دعائك لأنك مستضر والمستضر مستجاب الدعوه قال تعالى
((أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَئِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ)) سورة النمل الآية 62
ايضاً عليك أن تكون في الصف الأول في المسجد أذا حضر وقت الصلاه ولا تضيع الصلاه فأنه من ضيع الصلاه فهو لماسواها إضيع
عليك أن تكثر من ذكر الله ومن قرآءة القران وأن تحافظ على الأذكار ومن ضمنها أذكار الاحوال والمناسبات ومنها أذكار دخول المنزل والخروج منه ولبسمله عند الأكل والشرب وحمد الله بعد الأنتهاء
عليك الأبتعاد عن المجاهرة بالمعاصي وأن تطهر بيتك من المعاصي والذنوب من تعليق الصور والقنوات الخليعه والأغاني فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول كما ثبت في الصحيح (( لاتدخل الملائكه بيت فيه صوره أو كلب )) ,ذا لم تدخل الملائكه دخلت الشياطين والعياذ بالله
عليك أن تقرآء ولوبعد كل ثلاثه إيام سورة البقرة في بيتك وليس شرط أن تكملها ولوجزء منها لأن الشيطان لايدخل بيت تقرآء فيه سورة البقرة ثلاثه إيام
عليك بالمحافظه على أذكار الصباح والمساء وأذكار نوم وذكار عقب كل صلاه ومنها المعوذات وآية الكرسي
وهذا مايحضرني
ومن الديه أستفسار في هذه الصفحه
تم تحرير جزء من النص
برووم
برووم
