ابوفتحى ss
زيزوومى مبدع
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
باب العنبرية عام 1321هـ
باب العنبرية هو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الجنوبية الغربية للمسجد النبوي الشريف، بالقرب من مسجد العنبرية، ويؤدي
إلى الحرة ووادي العقيق، وهو مدخل جميع القادمين من البحر عبر ميناء جدة وينبع وما حولها، وهذا الباب والباب المصري عليهما العمل في دخول الحجاج وخروجهم، وسمي بالعنبرية إما لكثرة نخل العنبر في تلك المنطقة، وإما لرجل اسمه عنبر له دور كبير في زمانه، وإما نسبة لعطر العنبر حيث تشبه أحجارها السوداء لونه الأسود.بني مع بناء السور الثاني الذي بناه أهل المدينة بعد عام 1220هـ زمن السلطان محمود خان الثاني، ثم جدده السلطان عبد الحميد عام 1305هـ وزاد في السور من تلك الجهة، فسمي بالباب الحميدي نسبة إليه، ثم عمل له السلطان رشاد ـ آخر سلاطين بني عثمان ـ بعض الإصلاحات فسمي بالباب الرشادي، وظل على هذا الوضع حتى أزيل ضمن مشروع إزالة سور المدينة الذي بدأ حوالي عام 1370
هـ
باب العنبرية هو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الجنوبية الغربية للمسجد النبوي الشريف، بالقرب من مسجد العنبرية، ويؤدي
إلى الحرة ووادي العقيق، وهو مدخل جميع القادمين من البحر عبر ميناء جدة وينبع وما حولها، وهذا الباب والباب المصري عليهما العمل في دخول الحجاج وخروجهم، وسمي بالعنبرية إما لكثرة نخل العنبر في تلك المنطقة، وإما لرجل اسمه عنبر له دور كبير في زمانه، وإما نسبة لعطر العنبر حيث تشبه أحجارها السوداء لونه الأسود.بني مع بناء السور الثاني الذي بناه أهل المدينة بعد عام 1220هـ زمن السلطان محمود خان الثاني، ثم جدده السلطان عبد الحميد عام 1305هـ وزاد في السور من تلك الجهة، فسمي بالباب الحميدي نسبة إليه، ثم عمل له السلطان رشاد ـ آخر سلاطين بني عثمان ـ بعض الإصلاحات فسمي بالباب الرشادي، وظل على هذا الوضع حتى أزيل ضمن مشروع إزالة سور المدينة الذي بدأ حوالي عام 1370
هـ

مبنى العين الزرقاء أمام باب السلام في الخمسينيات الهجرية
واسمها الأصلي عين الأزرق، وهي قناة مائية تجري تحت الأرض، أنشأها مروان بن الحكم عندما كان أميراً على المدينة المنورة بأمـر الخليفة معاوية بن أبي سفيان. وكان مروان أزرق العينين فنسبت القناة إليه. وأصلها من بئر الأزرق، وهي بئر واسعة الأرجاء عذبة الماء في بستان قرب مسجد قباء وتسير القناة شمالاً نحو المدينة في مجرى مغطى، له فتحات يسقى منها تسمى الديول، وهي على نوعين: نوع يشبه فتحة البئر ويستقى منها بالحبال والدلاء، ونوع ينزل إلى المجرى عبر درج حجري ليستقى منه. وقد أجريت القناة على امتداد مساكن المدينة من الشمال إلى الجنوب، وأجريت منه فروع إلى المسجد النبوي وبعض الأحياء، ويجري الباقي حتى يصب في المزارع قرب جبل أحد. و خلال العصور المتوالية حظيت العين بعناية ملوك المسلمين وأمرائهم فأضيف إليها مياه من آبار عدة كبئر أريس، وبئر الرباط، وبئر بويرة. وفي سنة 560هـ أخذ منها الأمير (سيف الدين الحسين بن أبي الهيجاء) شعبة من عند مخرجها بجانب مصلى العيد فساقها إلى باب المدينة، ثم أوصلها عند الرحبة التي عند مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، فانتفع بها أهل المدينة. وفي أواخر القرن التاسع الهجري أمر الملك الأشرف قايتباي بإجراء إصلاحات واسعة فيها، وفي أوائل الخلافة العثمانية توقفت مياه العين الزرقاء فأمر السلطان سليمان بإصلاح قنواتها وتحسينها وذلك عام 923هـ. وقامت عليها عدة إصلاحات، وأضيفت إلى مياهها مياه من أبار أخرى وكان أواخرها في عهد السلطان عبد الحميد الثاني. وفي العهد السعودي اهتم الملك عبد العزيز بها وأمر بتشكيل هيئة خاصة لإدارتها سميت (جنة العين الزرقاء). وصارت إدارة حكومية وأجريت مياهها في أنابيب معدنية حفظ المياه من التلوث ثم أوصلت إلى البيوت. وعندما حصلت الطفرة العمرانية وتوسعت المدينة توسعاً كبيراً لم تعد مياه العين كافية، فأنشئت مصلحة المياه وغذيت الشبكة بموارد جديدة ثم حلت مياه البحر المحلاة مكانها. وتبقى للعين الزرقاء ذكريات أربعة عشر قرناً كانت خلالها تسقي أهل المدينة وزوارها بالمياه العذبة.
المسجد النبوي من الداخل سنة 1325 هـجريـّـة
واسمها الأصلي عين الأزرق، وهي قناة مائية تجري تحت الأرض، أنشأها مروان بن الحكم عندما كان أميراً على المدينة المنورة بأمـر الخليفة معاوية بن أبي سفيان. وكان مروان أزرق العينين فنسبت القناة إليه. وأصلها من بئر الأزرق، وهي بئر واسعة الأرجاء عذبة الماء في بستان قرب مسجد قباء وتسير القناة شمالاً نحو المدينة في مجرى مغطى، له فتحات يسقى منها تسمى الديول، وهي على نوعين: نوع يشبه فتحة البئر ويستقى منها بالحبال والدلاء، ونوع ينزل إلى المجرى عبر درج حجري ليستقى منه. وقد أجريت القناة على امتداد مساكن المدينة من الشمال إلى الجنوب، وأجريت منه فروع إلى المسجد النبوي وبعض الأحياء، ويجري الباقي حتى يصب في المزارع قرب جبل أحد. و خلال العصور المتوالية حظيت العين بعناية ملوك المسلمين وأمرائهم فأضيف إليها مياه من آبار عدة كبئر أريس، وبئر الرباط، وبئر بويرة. وفي سنة 560هـ أخذ منها الأمير (سيف الدين الحسين بن أبي الهيجاء) شعبة من عند مخرجها بجانب مصلى العيد فساقها إلى باب المدينة، ثم أوصلها عند الرحبة التي عند مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، فانتفع بها أهل المدينة. وفي أواخر القرن التاسع الهجري أمر الملك الأشرف قايتباي بإجراء إصلاحات واسعة فيها، وفي أوائل الخلافة العثمانية توقفت مياه العين الزرقاء فأمر السلطان سليمان بإصلاح قنواتها وتحسينها وذلك عام 923هـ. وقامت عليها عدة إصلاحات، وأضيفت إلى مياهها مياه من أبار أخرى وكان أواخرها في عهد السلطان عبد الحميد الثاني. وفي العهد السعودي اهتم الملك عبد العزيز بها وأمر بتشكيل هيئة خاصة لإدارتها سميت (جنة العين الزرقاء). وصارت إدارة حكومية وأجريت مياهها في أنابيب معدنية حفظ المياه من التلوث ثم أوصلت إلى البيوت. وعندما حصلت الطفرة العمرانية وتوسعت المدينة توسعاً كبيراً لم تعد مياه العين كافية، فأنشئت مصلحة المياه وغذيت الشبكة بموارد جديدة ثم حلت مياه البحر المحلاة مكانها. وتبقى للعين الزرقاء ذكريات أربعة عشر قرناً كانت خلالها تسقي أهل المدينة وزوارها بالمياه العذبة.
المسجد النبوي من الداخل سنة 1325 هـجريـّـة

لمسجد النبوي والمنطقة المحيطة به في عام 1318 هـجريّـة

رسم للمسجد النبوي في القرن الثالث عشر

ساحة الحرم النبوي

أحد الشوارع المؤدية إلى المسجد النبوي

الأبنية المحيطة بالمسجد النبوي في عام 1325 هـجريـّــة

من شوارع المدينة المنورة القديمة

حارات المحيطة بالمسجد النبوي الشريف

الباب الشامي في المدينة المنورة
باب الشامي: ويعرف قديماً بالباب الكبير، وهو من أبواب السور الأول، يقع في الجهة الشمالية الغربية للمسجد النبوي الشريف بمحاذاة القلعة من جهة الغرب، ويؤدي إلى طريق الجرف وسيدنا حمزة، وتم بناء هذا الباب مع بناء السور الأول زمن إسحاق بن محمد الجعدي عام 263هـ
.
باب الشامي: ويعرف قديماً بالباب الكبير، وهو من أبواب السور الأول، يقع في الجهة الشمالية الغربية للمسجد النبوي الشريف بمحاذاة القلعة من جهة الغرب، ويؤدي إلى طريق الجرف وسيدنا حمزة، وتم بناء هذا الباب مع بناء السور الأول زمن إسحاق بن محمد الجعدي عام 263هـ
.

الحرم النبوي من الجهه البحرية

ترميم القبلة
لم تكن القبة التي على قبر النبي صلى الله عليه وسلم موجودة إلى القرن السابع ، وقد أُحدث بناؤها في عهد السلطان قلاوون ، وكان لونها أولاً بلون الخشب ، ثم صارت باللون الأبيض ، ثم اللون الأزرق ، ثم اللون الأخضر ، واستمرت عليه إلى الآن .قال الأستاذ علي حافظ حفظه الله :"لم تكن على الحجرة المطهرة قبة ، وكان في سطح المسجد على ما يوازي الحجرة حظير من الآجر بمقدار نصف قامة تمييزاً للحجرة عن بقية سطح المسجد .والسلطان قلاوون الصالحي هو أول من أحدث على الحجرة الشريفة قبة ، فقد عملها سنَة 678 هـ ، مربَّعة من أسفلها ، مثمنة من أعلاها بأخشاب ، أقيمت على رؤوس السواري المحيطة بالحجرة ، وسمَّر عليها ألواحاً من الخشب ، وصفَّحها بألواح الرصاص ، وجعل محل حظير الآجر حظيراً من خشب .وجددت القبة زمن الناصر حسن بن محمد قلاوون ، ثم اختلت ألواح الرصاص عن موضعها ، وجددت ، وأحكمت أيام الأشرف شعبان بن حسين بن محمد سنة 765 هـ ، وحصل بها خلل ، وأصلحت زمن السلطان قايتباي سنة 881هـ .وقد احترقت المقصورة والقبة في حريق المسجد النبوي الثاني سنة 886 هـ ، وفي عهد السلطان قايتباي سنة 887هـ جددت القبة ، وأسست لها دعائم عظيمة في أرض المسجد النبوي ، وبنيت بالآجر بارتفاع متناه ،....بعد ما تم بناء القبة بالصورة الموضحة : تشققت من أعاليها ، ولما لم يُجدِ الترميم فيها : أمر السلطان قايتباي بهدم أعاليها ، وأعيدت محكمة البناء بالجبس الأبيض ، فتمت محكمةً ، متقنةً سنة 892 هـ .وفي سنة 1253هـ صدر أمر السلطان عبد الحميد العثماني بصبغ القبة المذكورة باللون الأخضر ، وهو أول من صبغ القبة بالأخضر ، ثم لم يزل يجدد صبغها بالأخضر كلما احتاجت لذلك إلى يومنا هذا .وسميت بالقبة الخضراء بعد صبغها بالأخضر ، وكانت تعرف بالبيضاء ، والفيحاء ، والزرقاء
لم تكن القبة التي على قبر النبي صلى الله عليه وسلم موجودة إلى القرن السابع ، وقد أُحدث بناؤها في عهد السلطان قلاوون ، وكان لونها أولاً بلون الخشب ، ثم صارت باللون الأبيض ، ثم اللون الأزرق ، ثم اللون الأخضر ، واستمرت عليه إلى الآن .قال الأستاذ علي حافظ حفظه الله :"لم تكن على الحجرة المطهرة قبة ، وكان في سطح المسجد على ما يوازي الحجرة حظير من الآجر بمقدار نصف قامة تمييزاً للحجرة عن بقية سطح المسجد .والسلطان قلاوون الصالحي هو أول من أحدث على الحجرة الشريفة قبة ، فقد عملها سنَة 678 هـ ، مربَّعة من أسفلها ، مثمنة من أعلاها بأخشاب ، أقيمت على رؤوس السواري المحيطة بالحجرة ، وسمَّر عليها ألواحاً من الخشب ، وصفَّحها بألواح الرصاص ، وجعل محل حظير الآجر حظيراً من خشب .وجددت القبة زمن الناصر حسن بن محمد قلاوون ، ثم اختلت ألواح الرصاص عن موضعها ، وجددت ، وأحكمت أيام الأشرف شعبان بن حسين بن محمد سنة 765 هـ ، وحصل بها خلل ، وأصلحت زمن السلطان قايتباي سنة 881هـ .وقد احترقت المقصورة والقبة في حريق المسجد النبوي الثاني سنة 886 هـ ، وفي عهد السلطان قايتباي سنة 887هـ جددت القبة ، وأسست لها دعائم عظيمة في أرض المسجد النبوي ، وبنيت بالآجر بارتفاع متناه ،....بعد ما تم بناء القبة بالصورة الموضحة : تشققت من أعاليها ، ولما لم يُجدِ الترميم فيها : أمر السلطان قايتباي بهدم أعاليها ، وأعيدت محكمة البناء بالجبس الأبيض ، فتمت محكمةً ، متقنةً سنة 892 هـ .وفي سنة 1253هـ صدر أمر السلطان عبد الحميد العثماني بصبغ القبة المذكورة باللون الأخضر ، وهو أول من صبغ القبة بالأخضر ، ثم لم يزل يجدد صبغها بالأخضر كلما احتاجت لذلك إلى يومنا هذا .وسميت بالقبة الخضراء بعد صبغها بالأخضر ، وكانت تعرف بالبيضاء ، والفيحاء ، والزرقاء

القبة الخضراء أثناء الترميم
قبة الخضراء أثناء عمليات الترميم والبناء ... في عام 1350هـ أجريت بعض الترميمات للأرضيات والمداخل والأروقة والمآذن وأحيطت بعض الأعمدة المتصدعة بأطواق من الحديد وفي حوالي سنة 1365هـ لوحظ تصدع في بعض العقود الشمالية وتفتت في بعض حجارة الأعمدة.وفي شعبان من سنة 1368هـ أعلن الملك عبد العزيز في بيان إذاعي عزمه على توسعة المسجد النبوي الشريف . وفي شوال سنة 1370هـ بدأ في هدم المباني المحيطة بالمسجد تمهيدا للتوسعة.وفي ربيع الأول من عام 1372هـ وضع سمو ولي العهد الأمير سعود بن عبد العزيز حجر أساس التوسعة نيابة عن والده بحضور ممثلين من مختلف الدول الإسلامية.
قبة الخضراء أثناء عمليات الترميم والبناء ... في عام 1350هـ أجريت بعض الترميمات للأرضيات والمداخل والأروقة والمآذن وأحيطت بعض الأعمدة المتصدعة بأطواق من الحديد وفي حوالي سنة 1365هـ لوحظ تصدع في بعض العقود الشمالية وتفتت في بعض حجارة الأعمدة.وفي شعبان من سنة 1368هـ أعلن الملك عبد العزيز في بيان إذاعي عزمه على توسعة المسجد النبوي الشريف . وفي شوال سنة 1370هـ بدأ في هدم المباني المحيطة بالمسجد تمهيدا للتوسعة.وفي ربيع الأول من عام 1372هـ وضع سمو ولي العهد الأمير سعود بن عبد العزيز حجر أساس التوسعة نيابة عن والده بحضور ممثلين من مختلف الدول الإسلامية.

العوالي في المدينة من جهة قباء
باب العوالي: يعرف قديماً بباب النخيل لأنه يؤدي إلى مزارع النخيل الكثيرة في تلك المنطقة، وهو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الشرقية للمسجد النبوي الشريف جانحاً إلى الجنوب قليلاً ملاصقاً لسور البقيع من الجنوب، يؤدي إلى منطقة العوالي وما جاورها من مزارع النخيل، بني بالحجر غير المنحوت بارتفاع أربعة أمتار تقريباً وعرض يتراوح ما بين 3.5-4 أمتار.ومن اشهر القابائل اليهودية التى سكنت بها هم يهود بني النضير وبني قريظة حيث استقروا في منطقة العوالي من الحرة الشرقية في بطونها الزراعية.وأيضا بطون الاوس الخمس الكبري تتمثل في بني عوف بن مالك في قباء، وعمرو بن مالك في الطرف الشرقي للحرة الشرقية وبني جشم بن مالك في منتصف شارع قربان عند المدشونية وبني امرىء القيس بن مالك بالعوالي إلى حول نقطة التقاء شارع الأمير عبد المحسن مع امتداد خط الهجرة إلى العوالي، وبني مُرَّة بن مالك قريباً من قباء عند التقاء وادي رانوناء بوادي بطحان.
باب العوالي: يعرف قديماً بباب النخيل لأنه يؤدي إلى مزارع النخيل الكثيرة في تلك المنطقة، وهو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الشرقية للمسجد النبوي الشريف جانحاً إلى الجنوب قليلاً ملاصقاً لسور البقيع من الجنوب، يؤدي إلى منطقة العوالي وما جاورها من مزارع النخيل، بني بالحجر غير المنحوت بارتفاع أربعة أمتار تقريباً وعرض يتراوح ما بين 3.5-4 أمتار.ومن اشهر القابائل اليهودية التى سكنت بها هم يهود بني النضير وبني قريظة حيث استقروا في منطقة العوالي من الحرة الشرقية في بطونها الزراعية.وأيضا بطون الاوس الخمس الكبري تتمثل في بني عوف بن مالك في قباء، وعمرو بن مالك في الطرف الشرقي للحرة الشرقية وبني جشم بن مالك في منتصف شارع قربان عند المدشونية وبني امرىء القيس بن مالك بالعوالي إلى حول نقطة التقاء شارع الأمير عبد المحسن مع امتداد خط الهجرة إلى العوالي، وبني مُرَّة بن مالك قريباً من قباء عند التقاء وادي رانوناء بوادي بطحان.

باب العوالي: يعرف قديماً بباب النخيل لأنه يؤدي إلى مزارع النخيل الكثيرة في تلك المنطقة، وهو من أبواب السور الثاني، يقع في الجهة الشرقية للمسجد النبوي الشريف جانحاً إلى الجنوب قليلاً ملاصقاً لسور البقيع من الجنوب، يؤدي إلى منطقة العوالي وما جاورها من مزارع النخيل، بني بالحجر غير المنحوت بارتفاع أربعة أمتار تقريباً وعرض يتراوح ما بين 3.5-4 أمتار.ومن اشهر القابائل اليهودية التى سكنت بها هم يهود بني النضير وبني قريظة حيث استقروا في منطقة العوالي من الحرة الشرقية في بطونها الزراعية.وأيضا بطون الاوس الخمس الكبري تتمثل في بني عوف بن مالك في قباء، وعمرو بن مالك في الطرف الشرقي للحرة الشرقية وبني جشم بن مالك في منتصف شارع قربان عند المدشونية وبني امرىء القيس بن مالك بالعوالي إلى حول نقطة التقاء شارع الأمير عبد المحسن مع امتداد خط الهجرة إلى العوالي، وبني مُرَّة بن مالك قريباً من قباء عند التقاء وادي رانوناء بوادي بطحان.منظر داخل الحرم النبوي من الجهة القبلية

انتظرونا ان شا ءالله مع باقى الصور
ولا تنسونا من صالح الدعاء
استودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه

منقول
