حمدي أبوزيد
زيزوومى مبدع
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
للأسف تراجعتُ عن هذه الفكرة رغم جودتها لأنها تحتاج إلى تفرغ ولذلك من الأفضل أن يصنع كل منا بمفرده ، فلكل منا ظروفه الخاصة . :er::no::f:
بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ... وبعد :
خطرت لي فكرة ، وهي لماذا لا نكون فريقاً عربياً مسلماً يصنع برامجاً محمولة (Portable) ليكون ذلك الفريق واجهة مشرفة إلينا _ نحن العرب والمسلمين _ ويثبت أن المسلمين إذا توافرت لديهم الإمكانات والإمكانيات فإنه يبدع وينتج :king:
وفعلاً بدأتُ أراسل على الخاص بعض من أتوسم فيه النجابة وتلبية الدعوة لكني عدتُ وقلتُ لنفسي إنكِ لأنانية ، فلماذا لا تجعلين الدعوة عامة فربما يود بعض الإخوة أن يشاركونا تجربتنا المباركة إن شاء الله .
ولذلك من يريد أن ينضم لفريق ( المتحدون لصناعة البرامج المحمولة ) ؟
وليس شرطاً أن يكون أعضاء هذا الفريق كلهم يحسنون صناعة البرامج المحمولة بل نحن نحتاج أيضا إلى أعضاء يجربون برامجنا على أجهزتهم .
إذا الفريق لن يقتصر على من يعرفون فحسب كلا ..
ولن أتحدث الآن في التفاصيل فلدي الكثير وأيضا سيكون لدي الإخوة المشتركين ما يطرحونه :king:
وأنا ذاهب الآن إلى صلاة الجمعة ،، ولنا حديث ولو بعد حين .
بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ... وبعد :
خطرت لي فكرة ، وهي لماذا لا نكون فريقاً عربياً مسلماً يصنع برامجاً محمولة (Portable) ليكون ذلك الفريق واجهة مشرفة إلينا _ نحن العرب والمسلمين _ ويثبت أن المسلمين إذا توافرت لديهم الإمكانات والإمكانيات فإنه يبدع وينتج :king:
وفعلاً بدأتُ أراسل على الخاص بعض من أتوسم فيه النجابة وتلبية الدعوة لكني عدتُ وقلتُ لنفسي إنكِ لأنانية ، فلماذا لا تجعلين الدعوة عامة فربما يود بعض الإخوة أن يشاركونا تجربتنا المباركة إن شاء الله .
ولذلك من يريد أن ينضم لفريق ( المتحدون لصناعة البرامج المحمولة ) ؟
وليس شرطاً أن يكون أعضاء هذا الفريق كلهم يحسنون صناعة البرامج المحمولة بل نحن نحتاج أيضا إلى أعضاء يجربون برامجنا على أجهزتهم .
إذا الفريق لن يقتصر على من يعرفون فحسب كلا ..
ولن أتحدث الآن في التفاصيل فلدي الكثير وأيضا سيكون لدي الإخوة المشتركين ما يطرحونه :king:
وأنا ذاهب الآن إلى صلاة الجمعة ،، ولنا حديث ولو بعد حين .
