• بادئ الموضوع بادئ الموضوع abuadnan
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 1,452

abuadnan

زيزوومي جديد
إنضم
16 مارس 2008
المشاركات
1,016
مستوى التفاعل
14
النقاط
0
غير متصل
الفرق بين البلدان الفقيره والغنيه لا يعودالى قدمها فى التاريخ. فمصر والهند يفوق عمرهما عن 2000 عام وهما من البلدان الفقيره.
اما كندا واستراليا ونيوزيلندا لم يكونوا موجودين قبل 150 سنه. وبالرغم من هذا هم من الدول المتطوره والغنيه.
لا يمكن ان نعلل فقر او غنى الدول الى مواردها الطبيعيه المتوفره. فاليابان على سبيل المثال وليس الحصر مساحتها محدوده و 80% من اراضيها عباره عن جبال غير صالحه للزراعه او لتربيه المواشى ولكنها تمثل ثانى اقوى اقتصاد فى العالم. فهى عباره عن مصنع كبير عائم يستورد المواد الخام لانتاج مواد مصنعه تصدرها لكل اقطار العالم.
مثال اخر سويسرا فبرغم من عدم زراعتها للكاكاو الا انها تنتج افضل شيكولاته فى العالم ومساحتها الصغيره ومناخها لايسمح لها بالزراعه او بتربيه المواشى لاكثر من اربعه اشهر فى السنه الا انها تنتج اهم منتجات الالبان واغزرها فى العالم. انها بلد صغير ولكن صوره الامن والنظام والعمل التى تعكسها جعلها اقوى خزنه فى العالم.
لم يجد الافراد من البلاد المتقدمه والغنيه من خلال علاقتهم مع اقرانهم من البلدان الفقيره فروق تميزهم من الناحيه العقليه وفى ناحيه الامكانيات.
اللون والعرق والديانه لا تأثير لهما فالمهاجرون المصنفون كسالى فى بلادهم الاصليه هم القوه المنتجه فى البلاد الاوربيه.
اين يكمن الفرق اذا؟؟؟؟؟
يكمن الفرق فى السلوك المتشكل والمترسخ عبر سنين فى التربيه والثقافه. وعند تحليل سلوك الافراد فى الدول المتقدمه نجد ان الغالبيه يتبعون المبادئ التاليه فى حياتهم:
• الاخلاقيات كمبدأ اساسى
• الاستقامه من حيث الذمه
• المسئوليه
• احترام القانون و النظام
• احترام حقوق باقى المواطنين
• حب العمل والاخلاص فيه
• حب الاستثمار والادخار
• السعى للتفوق والاعمال الخارقه
• الدقه
فى البلدان الفقيره لا يتبع هذه المبادئ سوى قله قليله من الناس فى حياتهم اليوميه.
لسنا فقراء بسبب نقص الموارد او سبب كون الطبيعه قاسيه معنا. نحن فقراء بسبب عيب فى السلوك وبسبب عجزنا على التأقلم وتعليم المبادئ الاساسيه التى جعلت وادت الى تطور المجتمعات وغناها الاقتصادى والاخلاقى معا.
بعد فشل مزاد الرقم والهوية لسه أدامنا خيارين... يااما الحكومة تبيعنا لوطن تاني نلزقله لزقتها يانبيع احنا الوطن للحكومة ونخلص بدري بدري..الخيار الأول صعب شوية عشان العشرة واحنا شعب طيب وغلبان وحمار شغل بفرض ان مفيش بطالة..تعالو نعمل استفتاء عالخيارة التانية بس الأول نحسبها علي طريقة هاني رمزي..احنا 80 مليون ومصر مساحتها كذا وفيها بترول وغاز وفوسفات ومنجنيز أد كده(مالناش دعوة بالحديد)..وارض زراعية متسرطنة ونقية أد كده وفيها غنم وبقر وجاموس أبيض عدده كذا وكام دخل قناة السويس من غير رسوم عبور اللي بيضربوا اخوانا واهالينا في الشرق والغرب ونشوف الهرم الواحد يسوي كام واحنا ماشاء الله عندنا تلاتة..وكمان رمسيس بقه قريب منهم عشان أبو الهول ماينطقش ده اذا فهم اصلا ايه الحكاية..ماعلينا..فيه كمان شرم والغردقة ومارينا وكام مغارة كده من بتوع الفرفشة ومؤتمرات العوالم ومؤامرات العولمة..ونحسب الضرايب والعوايد والغرامات والأتاوات بس نستبعد ال3000 جنيه اياها بتاعة شيخ مأذون..ونشوف الطيارات والاوتوبيسات وبلاش العبارات عشان صاحبكم طلع براءة ويمكن مايوافقش..ونقدر قيمة المباني والكباري و...و...كده هيطلع نصيب المصري الواحد كذا..والعيلة أد كده..وبعد خصم المعلوم والرشوة والفردة هتبقي برضه حسبة مش بطالة..حسبتوها طلعت كام..لأ بجد انا خايف تتعلموها وتبيعوا للمستثمرين زي ماتباعت توشكا..هيا أنوشكا فين؟؟؟
تقطع رأس صدام ويعيش ممدوح اسماعيل فى العواصم الأوروبية ،التى فتحت زراعيها له ولأسرته بعدما أرادت حكومة الظل أن يسافر ويتسمتع بدم الضحايا
يتهم رئيس حزب ومرشح لرئاسة الجمهورية وترفع عنه الحصانة ويحاكم ويدان بعدد من التهم أقرب إلى السطحية وبرائته منها واضحة .
الى متى سيظل يلعق الشعب جراحه ومآسيه من قطار الصعيد إلى العبارة مروراً بالنكبات ورائحة الفساد التى تطل من كل مكان على أرض المحروسة
الدموع النقية تطهر العين .. السيرة الحسنة كشجرة الزيتون لا تنمو سريعا لكنها تعيش طويلا .. لا تشكي للناس جرحا أنت صاحبه فلا يؤلم الجرح إلا صاحبه .. إذا رأيت الجزء الأول من طريقك مليئا بالأشواك فلا تيأس فقد يكون الجزء الثاني مفروشا بالزهور والرياحين .. المغرور كالطائر كلما ارتفع في السماء صغر في أعين الناس .. ما أجمل أن تبتسم حين يظن الآخرون أنك سوف تبكي ..إن لم تكن مطرا تروي فلا تكن نارا تشوي
د.سهير ماذا عنه ؟؟؟ قانون المرور الجديد ؟؟؟؟؟
للأسف القوانين التى يتم تفعيلها فى الدولة فقط هى تلك القوانين التى اما تقيد حقوق الناس وتنتهك حرمات البيوت مثل التعديلات الدستورية وقانون الطوارى والإرهاب مستقبلا... او التى تقوم بالاستيلاء على الاخضر واليابس فى جيب المواطن المصرى ... مثل قانون الضرائب العقارية وقانون المرور وقانون الضريية وتعديلات اسعار الطاقة مثل البنزين وخلافه ...كل هذه القوانين يتم تمريرها فى ساعة واحدة وبعد أكلة كباب أحيانا ولا عزاء للمعارضين و البسطاء المستهدفين الحقيقين من تلك القوانين.... اما الكبار والحيتان والمحتكرين الذين يطبخون قوانين الأحتكار فى مطابخهم الخاصة و اصحاب النفود والموالسين والمصفقين والمنافقين والمسنودين كل هؤلاء فلا تطولهم يد القانون الطويلة ..لا أحد منايكره التنظيم ودولة القانون التى تقوم بتطبيقه على الجميع... لكن فى مصر ....للأسف فالقانون مغيب ويتم استدعاءه فقط عند اللزوم والشىء لزوم الشى ء.. فما مدى مشروعية من يسلقوا القوانين اصلا فى مجلس شعب مطعون فى شرعيته قضائيا.؟؟؟..
فى الغرب يحترم الناس القوانين لأنها تطبق على الكبير والوزير قبل الصغير والغفير اما نحن !!! فهل يجب على الناس ان يشكروا لصا لأنه حذرهم قبل ان يسرق جيوبهم او بيوتهم...الانبياء كانوا ينذروا الناس حرصا عليهم ولخيرهم اما هؤلاء فينذرون الناس بالخراب وبتنفيض جيوبهم لانه لا خير فيهم ...فكم من الأحكام القضائية لصالح المواطنين ضد الدولة لم يتم تنفيدها؟؟؟.. ...وكم عدد الاحكام الصادرة لمعتقلين ولم يتم تنفيذها بالبلطجة تارة وباالطوارىء تارة اخرى ؟؟؟ ..كم من الأحكام النهائية لم يتم تنفذيها لاصحابها لانهم لا ظهر لهم؟؟؟.. ... لقد قال الجميع كلمتهم في قانون المرور الجديد وتم تشريحة وثبت أنه جثة فاسدة غلفوها بورق ملون ليخدعوا بها الناس وفشلوا.... ومر القانون كغيره من قوانين العيب والعار والقهر والظلم. والآن دعونا نفكر فيما بعد القانون وكيف نتعامل معه، إنه جبل جليد إنهار فوق قرية آمنة فانطفأئت كل الأنوار... ....
فالمشكلة اننا كشعب لا يعرف معنى القانون ... الصورة المرتطبة دائما في أذهان المصريين هي إذا فرض القانون ما هي سبل الهروب منه وتخطيه ... دائماما نفكر كيف نتجاوز لقانون ولا نفكر ما يقدمه لنا الالتزام بالقانون ... ذلك يرجع في رأيي لامران ... أولهما :- أننا نشأنا على التهرب والتجاوز ... فالطفل في المدرسة دائما يفكر كيف يتهرب من واجبات وقوانين المدرسة ..لانه يحس انها امر مجبر أن يفعله ويستمر ذلك الاحساس في النمو حتى يصبح غريزة أساسية فيه يلازمه فى كل مراحل حياته ....
الامر الثاني والاهم :- هو عدم المساوة في تطبيق القانون الذى يخلق نوعا ما بالاحساس بالظلم فنلجأ لمخالفته لاعطاء الاحساس بالمساوة ولسان حالنا يقول "ده مش أحسن مني" ... ففى البلاد العربية الاخرى تجد الوزير أو الشيخ (الفرد من الاسرة الحاكمة) يقف بجوارك في اشارة المرور... وتجد موكب امير البلاد يمر بجانبك وكل ما عليك فعله هو افساح الطريق لا أكثر... وهذا سبب اخر يمكن ان نضيفه ... إحترام القانون للمواطن يؤدي احترام المواطن للقانون نفسه ... وفى النهاية فاننى اطالب واناشد السادة كبار القوم من البكوات والباشوات ان يكونوا فى مقدمة الحريصين والمطبقين لاداب وسلوكيات وقانون المرور وان يعطوا القدوة والاسوة لباقى افراد الشعب والا فان فاقد الشىء لايعطيه ... فلا تجعلوا من القانون سيف مسلط على رقاب العباد ... فلسنا بصدد حرب بين وزارة الداخلية والمواطنين حتى نرى الشوارع والميادين وقد اكتظت بجحافل الشرطة من جميع الرتب .... اما دفع الجزية أو الحبس كأسرى فى السجون والمعتقلات فمن يتم ظبطه بالجريمة الكبرى وهى الركن صف تانى يتم التنكيل به وحبسه واقتياده الى مصيره المظلم .... ومن قتل 1034 نفس مع سبق الاصرار والترصد فماذا فعلتم معه ؟؟ ..... ارحمونا بقى احنا خلاص اتخنقنا
ظلمينا انفسنا فظلمنا الاخرين ...
هذا هوحال كل المصرين فساد و ظلم و محسوبية وانعدام اخلاق ولا مبالاة
طمع وجشع نصب وسرقة بين عيون الجميع .
وبعد كل ذللك نتكلام عن ظلم الحكومة وفسادة ونسينا ان العيب فيبنا قبل حكومتنا
وظلميننا مننا فى بعضنا قبل مايكون متسلط من حكومتنا وتجاهلاا من حكامنا
الفساد منتشر بين الناس واصبحنا فى عصر ما اكثر فية الفاسدون اصبحوا فى كل مكان اصبح المال هو العملة التى نشترى بية اى شىء حتى الضمير ويا سلام على المحسوبية ويابخت من كان قريبة ساعى فى اى مصلحة حكومية كانة عارف وزير وكمان انعدمت اخلاقنا دلوقتى مافيش حد يحترم حد ممكن تلقى طفل صغير بيضرب رجل كبير والناس بيتفرج وتتضحك يبقى فين الاحترام والبنات دلوقتى اصبحوا مروجا للفتن وانعدام الفضيلة بطريقة حجاب غريب بتلحن واخراج اجيال هيفاء وروبى والشباب اصبح كل احوالة سيئة لايفعل فى يومة سوى الجلوس على القهاوى والنظر الى من يسير واتجه الى المخدرات بصفتى شاب اجد فى تللك الفترة انتشار الحشيش بين الشباب لدرجة انة اكثر من السجائر بل يوجد البعض من لايدخن السجائر والشيشة ويدخن الحشيش اصبح لامبالاة بين الشباب والاناث والكبير والصغير والعالم والجاهل وسط كل اللى احنا فية ظلم وطمع بين الناس لم الحكومة تزود شىء من عندة نلقى الناس بتزود اضعاف وفى الاخر بنقول العيب فى الحكومة وبقت السرقة والنصب حاجة عادية بتحصل بين الناس وبعضة اللى بيشوف الحق بيكتمة وفى الاخر نقول حكومة ظالمة فهذة الحكومة مننا فلوا كنا صالحون لكانت صالحة فلانطلب العدل منهم ونحن ظالمون .....محمدجمال الدين
من د.سهير اصل كمان اللى بيفروض القوانين والمفروض انهم هم اول ناس مابيعملوش بية لم نلقى ظابط شرطة يكسر اشارة ويدخل مخالف وهو اللى اصلا بينفذ قانون المرور ويحصل الغرمات من المخالفين وكمان لم القى وكيل نيابة مايدفعيش مخلفات علشان بتكون من عندة تخليصة يبقى قانون اية دة ...محمدجمال الدين
مجرد استفسار
شنطة الإسعافات الأولية المفروضة في قانون المرور الجديدعلى السيارات ، أريدأن أستفسر فقط عن الوضع بالنسبة للبسكلت والكارو
بوس هادف (2 من 3)
صرحت الفنانة المشهورة صاحبة المشهد السحاقى الشهير أنها إنسانة خجولة جداً وأنه لا مانع عندها من أداء أي مشهد ساخن طالما أن الهدف فني وليس تجاري ، وبعد تفكير عميق لأعرف الفرق بين البوس والأحضان الفنية والأخرى التجارية توصلت أخيراً إلى أن الأول "أصلي" والثاني مش أصلي"يعني صيني مضروب".
بوس هادف (3 من 3)
- صرحت المخرجة العظيمة ست الستات وست البنات كلهم لأنها كما قالت من عائلة محافظة وحجت بيت الله أن لا مانع عندها من ظهور الممثلة نصف عارية أو عارية تماما في أحد أفلامها إذا سمحت الرقابة، كما طالبت بإباحة المساكنة بمعنى سكن الشباب والبنات معاً بدون زواج حتى يتعود الجنسان على بعضهم وطالبت بالترخيص لبيوت الدعارة ، والعبد لله شايف إنك يا أستاذة مسبتيش حاجة لإبليس يعملها وحضرتك ست العارفين "إن الإيد البطالة نجسة"
ماهى دى الموضة الامريكية هو دة التحضر والتقدم وانت عارف ان الهانم ايناس الدغيدى مش راجعية ومتدينة ...واللة عيب لم وحدة زى ايناس الدغيدى يبقى لية راءى وكلمة وكمان تفتى عيب الزمان اللى بقت فية الراقصات سيدات مجتمع ونجوم والعاهرات هى التى تتحكم فينا عيب يابلد . محمدجمال الدين
كل شيء في مصر قابل للسرقة
حتى إذا ترك البواب المقشة والخيشة التي يمسح بها السلم بجوار الحائط يعود ولا يجدهما.. فالسرقة الآن أصبحت في وفرة الماء والهواء
إذا لم تتعرض للسرقة في هذا البلد حتى الآن فلا شك ان هناك شيئاً غير طبيعي.. فيك أو اللصوص الذين لم ينتبهوا إليك حتى الآن
أدى تدهور المستوى الاقتصادي للناس بسبب ارتفاع الأسعار وتدنّي الأجور بإلقاء عشرات من الحرامية الجدد الى السوق.. فكلمت زاد عدد الفقراء زاد عدد اللصوص.. والأذكياء منهم هم الذين يطلق عليهم اسم النصابين
هناك أشخاص متخصصون في السرقة من المحلات التي تقدم خدمة التوصيل للمنازل، حيث يتصلون بالمحل من كابينة هاتف ويطلبون شيئا بخمسة جنيهات مثلا ويطلبون باقي مائة جنيه لأنه لا توجد فكة معهم، ويعطونه عنوانا في عمارة لا يكون لها بواب في الغالب، وعندما يأتي فتى التوصيل ينتظرونه في بئر السلم ويضربونه ويأخذون باقي المائة! وفي أحيان أخرى يقول له النصاب إنه سائق الباشا اللواء ويأخذ منه الأشياء المطلوبة وباقي المائة ويطلب منه أن ينتظره بالأسفل حتى يحضر له المال لأن الباشا لا يحب أن يصعد إليه أحد، ثم يصعد إلى أعلى ويختفي
زميل لي يعمل في صيدلية دخل إليه زبون طلب منه دواء من الأدوية التي توضع في الثلاجة، وعندما دخل المعمل ليحضره خرج ولم يجد ستاند أمواس الجيليت باهظة الثمن
وإذا ذهبت إلى سوبر ماركت مترو ستجد أنهم قاموا مؤخرا بوضع قفل حديدي على كل قضيب معدني توضع عليه هذه الأمواس، ربما ترى أن وجود حوالي ثلاثين قفلا بثلاثين مفتاحا على ستاند واحد هو شيء عجيب، لكن يبدو أنهم سُرِقوا بما فيه الكفاية حتى لجئوا إلى هذا الحل المرهق. وفي آخر مرة كنت فيها في كارفور ذهبت إلى قسم الملابس ووضعت يدي في جيب جاكيت أعجبني لأجد علبة فارغة من علب أمواس الجيليت هذه! ويبدو أن السارق أخذ الأمواس في جيبه وتخلص من العلبة الفارغة في هذا المكان الغريب
لقد سُرقت من الصيدلية التي أعمل فيها بما فيه الكفاية أيضا، حتى أنني أصبحت أشك في كل من يأتي ويطلب دواء غالي الثمن، فحرامية الأدوية يعرفون بالضبط ما هي الأدوية التي تستحق السرقة، الأدوية مرتفعة السعر والتي عليها طلب وبالتالي يستطيعون تصريفها بسهولة، ويعرفون أيضا ما هي الأدوية التي تتكامل مع بعضها لعلاج مرض واحد حتى لا يشك الصيدلي في الحرامي
هناك بنت لطيفة تسرق الصيدليات بطريقة مبتكرة، إذ تدخل الصيدلية وفي لحظة واحدة.. وبخفة يد لا تصدق.. تسرق علبة أمواس جيليت.. الجيليت مرة أخرى، ثم تتشاجر مع الموجودين لأنها تريد إرجاعها على أساس أنها اشترتها أمس وليس هذا هو النوع الذي تريده، ورغم أن أحدا لا يتذكر أن هذه الفتاة اشترت هذه الأمواس من المكان، إلا أنهم يعطونها ثمنها على أساس أن عليها تيكيت الصيدلية. وقد نفذت هذه البنت هذه الطريقة مع كل صيدلية أعرفها
أما عن سرقة الموبايلات فحدّث ولا حرج. فقد تحولت سرقة الموبايلات إلى مهنة مستقلة وصناعة كاملة تقتات منها مئات الأسر! حتى أن كل أنواع السرقات الأخرى قد خفت وطأتها بعد ظهور الموبايل لأنه استحوذ على وقت وجهد معظم الحرامية! فقد أصبح كل شخص يسير في الشارع وفي جيبه جهاز بالشيء الفلاني، وكل حقيبة سيدة بها موبايل، أي أن أي شخص يسير في الشارع أصبح يستحق السرقة بعد أن كان الحرامي يخاطر فيما مضى بسرقة شخص ثم يتضح أن محفظته ليس بها عشرة جنيهات
أصبحت هناك عشرات الطرق المبتكرة لسرقة الموبايلات فضلا عن السرقة بالإكراه. إذا كنت تضع الموبايل على الطاولة أمامك في أي مكان.. نادي.. مطعم.. تابلوه السيارة.. كاونتر محل أو ما شابه، يأتي إليك شخص من اليمين بحيث تلتفت له برأسك ليحدثك أو يسألك عن شيء ما، ويأتي شخص آخر من اليسار يأخذ الموبايل وينصرف
هناك عصابة من شخصين أو ثلاثة تذهب إلى محلات الموبايل لانتقاء واحد، وعند الدفع يذهب أحدهما ليحضر النقود من السيارة، وعندما يتأخر يذهب الآخر ليرى لمَ تأخر صديقه، وعندما لا يأتي الاثنان يفتح صاحب المحل علبة الموبايل التي كانا سيبتاعانها ليجدها فارغة!
هناك شاب لطيف يدور على المحلات ويقابل صاحب المحل ليتعرف عليه ويخبره أنهم افتتحوا محلا للموبايلات بجواره وأنه بمناسبة الافتتاح وحق الجيرة يريد أن يعطيه جرابا جديدا ونغمات مجانية للموبايل، وأن عليه أن يرسل أحد العمال معه بالموبايل ليضع له النغمات، ويخرج هو والعامل ويظلوا يسيرون إلى أن يصل إلى أحد محلات الموبايل، ويقول للعامل إن سيارة صاحب المحل غير موجودة ولهذا ستضطر أن تترك لي الموبايل إلى أن يأتي صاحب المحل ليضع النغمات و"الحاج عارف المكان"، يترك له العامل العبيط الموبايل ويذهب بينما يرحل النصاب بالموبايل. وهناك طرق عديدة أخرى يحتاج تعديدها إلى كتاب كامل. أما عن محاولة إرجاع الموبايل عن طريق التبليغ عن الرقم المتسلسل فأصبحت لا تجدي الآن، فهناك برنامج يستعمله لصوص الموبايلات لتغيير الرقم المتسلسل للجهاز وبالتالي لا يمكن التوصل إليه
أصبح كل شيء في مصر قابل للسرقة مهما كان تافها وحقيرا، لذا انتبه جيدا لأننا نعيش في زمن النصب
وصلنا لمنتهاه فى كل شئ السرقة أصبحت عينى عينك
والواسطة بل السرقة طالت كل شئ حتى أمتحانات الثانوية العامة وكل سنة يحدث ذلك نهايك على تسريب أمتحانات الكليات لكن هذا العام كانت على عينك ياتاجر ؟؟ياسادة لن أتعجب ولا تتعجبو من كل هذا بعدما بيع كل شئ فى مصر وأولها الضمائر وأن مات الضمير أصبح الانسان ألعن من الشيطان الحكاية التى تتدهش الجميع أن أول البائعين لضمائرهم ناس من علية القوم ولا يحتاجو لكل هذا؟بعملهم هذا فتنو أصحاب الدخل البسيط ؟؟وكانت هذه مصر الحقيقيه لكى الله يابلدنا العزيزة بعد ما اصبحت كلمة الحق تنطق ولا يسمعها أحد؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها القناعات
في احدى الجامعات في كولومبيا حضر احد الطلاب محاضرة مادة الرياضيات وجلس
في آخر القاعة ونام بهدوء وفي نهاية المحاضرة استيقظ على أصوات الطلاب ونظر إلى السبورة فوجد أن الدكتور كتب عليها مسألتين فنقلهما بسرعة وخرج من القاعة وعندما رجع البيت بدء يفكر في حل هاتين المسألتين ..
كانت المسألتان صعبتان فذهب إلى مكتبة الجامعة وأخذ المراجع اللازمة وبعد أربعة أيام استطاع أن يحل المسألة الأولى وهو ناقم على الدكتور الذي أعطاهم هذا الواجب الصعب !!
وفي محاضرة الرياضيات اللاحقة استغرب أن الدكتور لم يطلب منهم الواجب فذهب إليه وقال له يا دكتور لقد استغرقت في حل المسألة الأولى أربعة أيام وحللتها في أربعة أوراق ..
تعجب الدكتور وقال للطالب ولكني لم أعطكم أي واجب !!
والمسألتان اللتان كتبتهما على السبورة هي أمثلة كتبتها للطلاب للمسائل التي عجز العلم عن حلها .!!
ان هذه القناعة السلبية جعلت الكثير من العلماء لا يفكرون حتى في محاولة حل هذه المسالة ولو كان هذا الطالب مستيقظا وسمع شرح الدكتور لما فكرفي حل المسألة ولكن رب نومة نافعة .. ومازالت هذه المسألة بورقاتها الأربعة معروضة في تلك الجامعة .

حقاً إنها القناعات ..
قبل خمسين عام كان هناك اعتقاد بين رياضي الجري أن الإنسان لا يستطيع أن يقطع ميل في اقل من أربعة دقائق وان أي شخص يحاول كسر الرقم سوف ينفجرقلبه ولكن أحد الرياضيين سأل هل هناك شخص حاول وانفجر قلبه؟ فجاءته الإجابة بالنفي .!!
فبدأ بالتمرن حتى استطاع أن يكسر الرقم ويقطع مسافة ميل في اقل من أربعة دقائق .. في البداية ظن العالم انه مجنون أو أن ساعته غير صحيحة لكن بعد أن رأوه صدقوا الأمر واستطاع في نفس العام أكثر من 100 رياضي أن يكسر ذلك الرقم
.!!
بالطبع القناعة السلبية هي التي منعتهم أن يحاولوا من قبل فلما زالت القناعة استطاعوا أن يبدعوا..حقاً إنها القناعات ..
في حياتنا توجد كثير من القناعات السلبية التي نجعلها شماعة للفشل فكثيراً ما نسمع كلمة : مستحيل , صعب , لا أستطيع ان أعيش بدون حبه وهذه ليس إلا قناعات سالبة ليس لها من الحقيقة شيء ..
والإنسان الجاد يستطيع التخلص منها بسهولة فلماذا لا نكسر تلك القناعات السالبة بإرادة من حديد
نشق من خلالها طريقنا إلى القمة ''' القلق هو أعدى أعداء القرار السليم.
ومن الأقوال المأثورة أن القلق مثل الكرسي الهزاز، سيجعلك تتحرك دائماً لكنه لن يوصلك إلى أي مكان
 

توقيع : abuadnan
بارك الله فيك أخوي ....​
 
توقيع : hatem20
احسن الله اليكم وبارك فيكم
 
توقيع : abuadnan
مشكوووووووووووووووووووور
 
توقيع : alemalbyelaram
كل عام وانتم بخير وعساكم من عوادة ومن العايدين
 
توقيع : abuadnan
zyzoom-55cf57bb6b.gif





zyzoom-a1509dbaea.gif
 
توقيع : aldossry007
شكر الله لكم وبارك فيكم واحسن اليكم شرفنى مروركم
((اللهم انفعنا بما علمتنا وردنا اليك ردا جميلا))
 
توقيع : abuadnan
بارك الله فيك
 
بارك الله فيكم اخوانى واحسن اليكم
شرفنى مروركم
 
توقيع : abuadnan
حياك الله وبارك فيك
 
توقيع : ابوفتحى ss
بارك الله فيك
 
توقيع : habe
عودة
أعلى