abu meshal
زيزوومى مميز
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
خطير جدًا
أرجو نشره في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعيه
وبالاخص السوريه وبأسرع وقت ممكن
الحكومه العراقيه لا تتحلى بأي قيم اخلاقيه ولا دينيه ولا انسانيه
فقد سمحت للسوريين باللجوء الى اراضيها !!
ولكن بضوء اخضر من الفرس المجوس عباد النار والقبور
ان محافظة النجف قد ابدت استعدادها لاستضافة اللاجئين السوريين، وبررت الأوساط الرسمية لذلك كما يلي: (قال رئيس مجلس محافظة النجف الشيخ فائد الشمري، ان المجلس اذ يستنكر التدخلات الخارجية في الشان السوري الذي يزيد الامور تعقيدا [يعني عوفوا الأسد يذبحهم]،
يعلن استعداد المحافظة لاستقبال السوريين للاقامة فيها، والمحافظة مستعدة لتقديم كافة اسباب الدعم المادي والمعنوي للتخفيف عن معاناتهم، وهو يأتي في اطار الوفاء لسوريا لما قدمته للعراق والعراقيين ابان حكم النظام الصدامي البائد..)..!
خطير جدًا
أرجو نشره في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعيه
وبالاخص السوريه وبأسرع وقت ممكن
الحكومه العراقيه لا تتحلى بأي قيم اخلاقيه ولا دينيه ولا انسانيه
فقد سمحت للسوريين باللجوء الى اراضيها !!
ولكن بضوء اخضر من الفرس المجوس عباد النار والقبور
ان محافظة النجف قد ابدت استعدادها لاستضافة اللاجئين السوريين، وبررت الأوساط الرسمية لذلك كما يلي: (قال رئيس مجلس محافظة النجف الشيخ فائد الشمري، ان المجلس اذ يستنكر التدخلات الخارجية في الشان السوري الذي يزيد الامور تعقيدا [يعني عوفوا الأسد يذبحهم]،
يعلن استعداد المحافظة لاستقبال السوريين للاقامة فيها، والمحافظة مستعدة لتقديم كافة اسباب الدعم المادي والمعنوي للتخفيف عن معاناتهم، وهو يأتي في اطار الوفاء لسوريا لما قدمته للعراق والعراقيين ابان حكم النظام الصدامي البائد..)..!
إن حكومة المالكي ومن خلفه حزب الدعوة والمجلس الأدنى ومنظمة غدر والتيار الصدري
هم جميعا نتاج مدرسة طائفية واحدة مهما اختلفت مسمياتهم، تربوا منذ نعومة أظفارهم على كراهية السنة
حيثما وجدوا ونعتهم بأقذع الأوصاف
وذلك من خلال تربية عقائدية خطيرة ومتواصلة منذ مئات السنين خلقت دينا جديدا لايمت الى التشيع الحق بصلة،
إنما يرتدي رداء حب آل البيت لتبرير كراهية مخالفيهم في المذهب وتحين الفرص للانقضاض عليهم والانتقام للـ (المظلومية التاريخية) المزعومة..
هم جميعا نتاج مدرسة طائفية واحدة مهما اختلفت مسمياتهم، تربوا منذ نعومة أظفارهم على كراهية السنة
حيثما وجدوا ونعتهم بأقذع الأوصاف
وذلك من خلال تربية عقائدية خطيرة ومتواصلة منذ مئات السنين خلقت دينا جديدا لايمت الى التشيع الحق بصلة،
إنما يرتدي رداء حب آل البيت لتبرير كراهية مخالفيهم في المذهب وتحين الفرص للانقضاض عليهم والانتقام للـ (المظلومية التاريخية) المزعومة..
لا المالكي ولا محافظ النجف ولا المواطن الشيعي ممن يتعرض لغسيل دماغ يومي يكن أي حب أو إحساس بالرحمة والشفقة تجاه اللاجيء السوري من اهل السنة،
لأن قصة المقتل اليومية تدور حول جيش يزيد الأموي القادم من دمشق يقتل الامام الحسين..
أم نسينا ما فعلته شيعة جيش المهدي باللاجئين الفلسطينين السنة في العراق وما يزالون،
فقد أذاقوهم أبشع أنواع التعذيب والملاحقة والقتل حتى أجبروا معظمهم على تفضيل السكن في مخيم التنف الصحراوي في الانبار على مجاورة شيعة العراق في منطقة البلديات..!
لأن قصة المقتل اليومية تدور حول جيش يزيد الأموي القادم من دمشق يقتل الامام الحسين..
أم نسينا ما فعلته شيعة جيش المهدي باللاجئين الفلسطينين السنة في العراق وما يزالون،
فقد أذاقوهم أبشع أنواع التعذيب والملاحقة والقتل حتى أجبروا معظمهم على تفضيل السكن في مخيم التنف الصحراوي في الانبار على مجاورة شيعة العراق في منطقة البلديات..!
إن وصول أي لاجيء سوري الى النجف سيعني إجبارهم على تنفيذ طقوس ومراسم الشرك والجهل وعبادة القبور وزيارات التخلف المليونية،
وسيعني مواصلة الضغط عليهم لكي يتشيعوا، أو استخدامهم ورقة ابتزاز وضغط في المستقبل..
فمن يحكم العراق والنجف وكربلاء والبصرة وغيرها هم ليسوا سوى كائنات طائفية محملة بأحقاد سنوات طويلة
وكراهية عقائدية نشأوا عليها منذ أن ألبسهم والديهم ثياب السواد في عاشوراء وعلموهم أولى معاني الثأر والانتقام تحت شعار (يالثارات الحسين)..
وسيعني مواصلة الضغط عليهم لكي يتشيعوا، أو استخدامهم ورقة ابتزاز وضغط في المستقبل..
فمن يحكم العراق والنجف وكربلاء والبصرة وغيرها هم ليسوا سوى كائنات طائفية محملة بأحقاد سنوات طويلة
وكراهية عقائدية نشأوا عليها منذ أن ألبسهم والديهم ثياب السواد في عاشوراء وعلموهم أولى معاني الثأر والانتقام تحت شعار (يالثارات الحسين)..
لذا نهيب بأبناء المحافظات السنية أن يقفوا بوجه مثل هذا الابتزاز
ويمنعوا انتقال اللاجيء السوري خارج حدود محافظاتهم تحت أي مبرر..
فموافقة المالكي على استقبال اللاجئين لم تأت إلا بضوء أخضر من إيران الشر،
وخلف مثل هذا القرار نوايا عدوانية الله أعلم بها.. فاحذروا..!
فلا تستبعد ان يحصل هجوم على اللاجئين السورين اذا ذهبوا الى النجف او كربلاء او جنوب العراق
والسبب : عناصر مجهوله وخرق امنى ونشجب ونندد
فالرافضه من سلالة اليهود واليهود ليس لهم لا عهد ولا ذمه
وهذه الجِراء من تلك الكلاب
ويمنعوا انتقال اللاجيء السوري خارج حدود محافظاتهم تحت أي مبرر..
فموافقة المالكي على استقبال اللاجئين لم تأت إلا بضوء أخضر من إيران الشر،
وخلف مثل هذا القرار نوايا عدوانية الله أعلم بها.. فاحذروا..!
فلا تستبعد ان يحصل هجوم على اللاجئين السورين اذا ذهبوا الى النجف او كربلاء او جنوب العراق
والسبب : عناصر مجهوله وخرق امنى ونشجب ونندد
فالرافضه من سلالة اليهود واليهود ليس لهم لا عهد ولا ذمه
وهذه الجِراء من تلك الكلاب
