عذرا ياعيد لن نفرح بقدومك لاجل سوريا

[Majed alharbi]

عذرا ياعيد لن نفرح بقدومك لاجل سوريا

 

[مخاوي الغيمة]

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدونَ
الله واكبر .. الله واكبر .. الله واكبر ..... ستفرج بإذن الله والنصر قريب
بإن الله وستعود العياد من جديد لأهل الشام وكل الامم الاسلامية التي باتت في الاونة الاخيرة تنصب عليها الفتن من كل جانب
.. فقد اصبحت كل الدول الاسلامية تعيش حرب من كل الانواع انظر الى العراق وسوريا ولبنان ومصر وصومال والسودان واليمن .. ومانراه من فتن على اخواننا المسلمين في بروما والصين والسويد وفرنسا

وما نراه من ضعف امني في ليبيا وتونس ومصر واليمن والصومال والسودان واريتيريا والبحرين والعراق
كلها فتن وماهو إلا ابتلاء من الله تعالى وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
نحن في الحقبة الأخيرة من الزمن وما خفي كان اعظم .. وتذكر اخي ان من مقومات الامم هو السلام والحق والعدل والخلق والشيم والمبادى والمكارم فقد اصبح نادرة الوجود وحل مكانها الظلم والجور والفسق والخيانة وذهب الشيم وختفى العدل واصبح القوي يأكل الضعيف

نسأل الله ان ينصركم على بشار واعوانه وان ينصر سائر المسلمين في كل مكان .. اللهم انت بيدك النصر تنصر من تشاء
فنصرنا على القوم الكافرين اللهم اعز الاسلام والمسلمين ودمر عداتك وعدات الدين

اللهم من اراد بالاسلام فتنة او كيداً او مكراً فمكر به انك انت خير الماكرين اللهم اجعل كيدهم بينهم وشتت صفوفهم وانشر الرعب في قلوبهم ياحي ياقيوم يارب العرش العظيم ياذا الجلال والإكرام