الوفي
زيزوومى مبدع
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد.. .
من يفهم الشباب
هم عماد الأمم وثروتها وعزها، بهم ترتقي،
وعلى أكتافهم تصعد إلى العلياء، مرحلة الشباب
تحتاج اليوم إلى طبيب يفهم النفسيات ويخاطب بلغة
تختلف عما كان عليه الجيل السابق، الأمة اليوم تُغزى في
أعز ما تملك ومن أجله تبني ((الشباب)) هـــذه الشريحة من
المجتمع التي ألصقت به الطيش والسفه في كثير من الأحيان، فما يذكر الشباب إلا ويذكر الشر والانحراف، لماذا نحن هكذا على الشباب، واقصد بذلك المربون المعنيــــــــــون بخطــابي هذا لماذا
نقسو عليهم؟ لماذا نشتمهم في كثير من الأحيان؟ لماذا نسمهم
بعدم الاحترام والتقدير؟ لا أدافع عنهم ولا أُجد لهم المبررات،
ولكن وقفه مع واقع يعيشونه من قنوات فضائيه تدغدغ
مشاعرهم، وتلعب في أحاسيسهم، واقع من الفراغ
وقلة التوجيه والإرشاد، نبتعد عنهم ونريد منهم
المجيء إلينا، لماذا لا نقتحم مجمعاتهم
وأماكن جلوسهم؟ لماذا نضرب عنهم ونلومهم،
قال - تعالى -: (كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم)
لنذكر مرحلة شبابنا، وأن لكل شاب صبوه، تلعب فيهم الأمواج
من الطيش والسفه فما أن يوجه وينصح إلا ويرجع إلى المعدن الصافي شبابنا فيهم الخير فيهم الإيمان فيهم صدق الرغبة في
الخير ولكن لعبة القنوات الفضائية دورها فيهم فأصبحوا
في مأزق يحتاجون في إلى الكلمة الصادقة والى الحضن
الدافئ من المربين وفق الله شبابنا لما يحب ويرضا .
وعلى أكتافهم تصعد إلى العلياء، مرحلة الشباب
تحتاج اليوم إلى طبيب يفهم النفسيات ويخاطب بلغة
تختلف عما كان عليه الجيل السابق، الأمة اليوم تُغزى في
أعز ما تملك ومن أجله تبني ((الشباب)) هـــذه الشريحة من
المجتمع التي ألصقت به الطيش والسفه في كثير من الأحيان، فما يذكر الشباب إلا ويذكر الشر والانحراف، لماذا نحن هكذا على الشباب، واقصد بذلك المربون المعنيــــــــــون بخطــابي هذا لماذا
نقسو عليهم؟ لماذا نشتمهم في كثير من الأحيان؟ لماذا نسمهم
بعدم الاحترام والتقدير؟ لا أدافع عنهم ولا أُجد لهم المبررات،
ولكن وقفه مع واقع يعيشونه من قنوات فضائيه تدغدغ
مشاعرهم، وتلعب في أحاسيسهم، واقع من الفراغ
وقلة التوجيه والإرشاد، نبتعد عنهم ونريد منهم
المجيء إلينا، لماذا لا نقتحم مجمعاتهم
وأماكن جلوسهم؟ لماذا نضرب عنهم ونلومهم،
قال - تعالى -: (كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم)
لنذكر مرحلة شبابنا، وأن لكل شاب صبوه، تلعب فيهم الأمواج
من الطيش والسفه فما أن يوجه وينصح إلا ويرجع إلى المعدن الصافي شبابنا فيهم الخير فيهم الإيمان فيهم صدق الرغبة في
الخير ولكن لعبة القنوات الفضائية دورها فيهم فأصبحوا
في مأزق يحتاجون في إلى الكلمة الصادقة والى الحضن
الدافئ من المربين وفق الله شبابنا لما يحب ويرضا .
