هناك ثلاثة أنواع من الأشخاص لم ولن يربحوا أبدا من العمل في التسويق أو من أي عمل على الأنترنت، ويجب أن تتجنب أن تكون واحدا منهم.
أولا، الباحث:
الباحث لم يبدأ أبدا ف حياته حملة أعلانية أو مشروع على الانترنيت. يقضي ساعات وساعات كل يوم في قراءة المدونات والمنتديات التي تتحدث عن الربح من الأنترنت. وهو نشيط جدا في المنتدات ومواقع التواصل، وغالبا ما تجده يطرح العديد من الأسئلة.
وقد تجده قد اشترى أو يملك العديد من الكتب أو الدورات حول الربح من الأنترنت، ولكنه لم يحاول تطبيقها أبدا.
ثانيا، العبقري:
العبقري له سجل مدرسي جيد، وهو ذكي جدا. ويعتقد أن هناك العدد من الأشخاص “أغبى ” منه ويحققون مدخول كبير من الأنترنت. ولهذا قرر هو أيضا الدخول لهذا المجال.
سوف يقضي هذا العبقري الأربع السنوات التالية في البحث وتطوير الطريقة المضمونة علميا التي ستجعله أغنى أغنياء العالم.
ثالثا، المكتئب:
هذا الشخص يريد حقا أن يصبح مسوقا على الأنترنت، وقد بدأ من قبل في حملة إعلانية وأنشأ عدة مواقع. وكلفه هذا كله ما قارب الــ 50 $ ، إلا أنه لم يربح أي شيء في النهاية. وأقنع نفسه في الأخير أن التسويق بالعمولة والبرح من الأنترنت ليس سوى مهزلة.
تجده غالبا ما ينشر عبارات السب والشتم ويتهم الناس بالنصب.
*********************************
حسنا، بعد أن تعرفنا على الفاشلين الثلاث، قد تسألني : كيف أتجنب أن أكون واحدا منهم؟ وكيف أصبح مسوقا بالعمولة؟
*********************************
أنت حاليا، تريد الحصول على أفضل استراتيجية عمل ومنظومة مثالية تضمن لك أرباحا هائلة دون أي خسارة. وربما أنت قلق حول مستقبل مشروعك الذي لم تبدأه بعد، هل سينجح أم سيفشل؟ وتفكر في شراء حاسوب أو مكتب جديد لتبدأ العمل، لأن الذي تملكه الآن غير مناسب للـ”ـربح من الأنترنت”، كما تفكر أيضا في الإنتقال للعيش وحدك أو الإستقالة من وظيفتك الحالية عندما تبدأ مشروعك على الأنترنت … إلخ … تبا لكل هذا، هل تريد حقا الربح من الأنترنت أو لا؟؟ أنا أشك أن أغنى أغنياء العالم، لم يملك أبدا “أفضل استراتيجية عمل” … وأن أفضل المسوقين اليوم يربحون آلاف الدولارات “بـدون أي خسارة ” .. وأن .. وأن … ما أنت بحاجة إليه حقا هو “أن تبدأ فعليا”، فقط إبدأ، لا يهم كيف ! فقط إبدأ !!
ولهذا جوابي للسؤال الذي طرحته سيكون: أقدم لك أفضل دورة في الربح من الأنترنت، مجانية ومضمونة:
- الخطوة 1 – إبدأ موقعا (مجانيا أو مدفوعا) + إبدأ حملة أعلانية في أسرع وقت.
- الخطوة 2 – تعلم من أخطائك التي ارتكبتها في الخطوة الأولى.
- الخطوة 3 – أعد تكرار الخطوة الأولى.
نعم إنها بهذه البساطة، يمكنك أن تطبقها عل أي مجال تريد ليس فقط التسويق بالعمولة، سواء كنت تريد الربح من ، اليوتوب، CPA، Affiliate… ويمكنك تلخيص هذه الدورة المجانية في جملة: “أبدأ حالا، تعلم من أخطائك ثم ابدأ مجددا”، وطبعا، إن كنت “الباحث” فستعرف كيف تبدأ، فأنت حتما تعرف أكثر ما قد لا يعرفة كبار المسوقين على الأنترنت، عليك فقط استثمار معرفتك وأن تتخصص في مجال معين وتركز عليه. وإذا كنت “العبقري” فما عليك سوى تطبيق أول درس تجده، اسغتل طاقاتك في تجاوز المنافسة والحصول على أفكار إبداعية. أما “المكتئب” فأنت قد نجحت بالفعل، وقد وصلت لنقطة قد لا يتشجع الكثير من الناس للوصول إليها، فلماذا تستسلم؟ أنت عليك أن تبدأ من الخطوة 2 و 3 وستحقق مرادك إن شاء الله.
المصدر:
تم تحرير الرابط لانه مخالف
أولا، الباحث:
الباحث لم يبدأ أبدا ف حياته حملة أعلانية أو مشروع على الانترنيت. يقضي ساعات وساعات كل يوم في قراءة المدونات والمنتديات التي تتحدث عن الربح من الأنترنت. وهو نشيط جدا في المنتدات ومواقع التواصل، وغالبا ما تجده يطرح العديد من الأسئلة.
وقد تجده قد اشترى أو يملك العديد من الكتب أو الدورات حول الربح من الأنترنت، ولكنه لم يحاول تطبيقها أبدا.
ثانيا، العبقري:
العبقري له سجل مدرسي جيد، وهو ذكي جدا. ويعتقد أن هناك العدد من الأشخاص “أغبى ” منه ويحققون مدخول كبير من الأنترنت. ولهذا قرر هو أيضا الدخول لهذا المجال.
سوف يقضي هذا العبقري الأربع السنوات التالية في البحث وتطوير الطريقة المضمونة علميا التي ستجعله أغنى أغنياء العالم.
ثالثا، المكتئب:
هذا الشخص يريد حقا أن يصبح مسوقا على الأنترنت، وقد بدأ من قبل في حملة إعلانية وأنشأ عدة مواقع. وكلفه هذا كله ما قارب الــ 50 $ ، إلا أنه لم يربح أي شيء في النهاية. وأقنع نفسه في الأخير أن التسويق بالعمولة والبرح من الأنترنت ليس سوى مهزلة.
تجده غالبا ما ينشر عبارات السب والشتم ويتهم الناس بالنصب.
*********************************
حسنا، بعد أن تعرفنا على الفاشلين الثلاث، قد تسألني : كيف أتجنب أن أكون واحدا منهم؟ وكيف أصبح مسوقا بالعمولة؟
*********************************
أنت حاليا، تريد الحصول على أفضل استراتيجية عمل ومنظومة مثالية تضمن لك أرباحا هائلة دون أي خسارة. وربما أنت قلق حول مستقبل مشروعك الذي لم تبدأه بعد، هل سينجح أم سيفشل؟ وتفكر في شراء حاسوب أو مكتب جديد لتبدأ العمل، لأن الذي تملكه الآن غير مناسب للـ”ـربح من الأنترنت”، كما تفكر أيضا في الإنتقال للعيش وحدك أو الإستقالة من وظيفتك الحالية عندما تبدأ مشروعك على الأنترنت … إلخ … تبا لكل هذا، هل تريد حقا الربح من الأنترنت أو لا؟؟ أنا أشك أن أغنى أغنياء العالم، لم يملك أبدا “أفضل استراتيجية عمل” … وأن أفضل المسوقين اليوم يربحون آلاف الدولارات “بـدون أي خسارة ” .. وأن .. وأن … ما أنت بحاجة إليه حقا هو “أن تبدأ فعليا”، فقط إبدأ، لا يهم كيف ! فقط إبدأ !!
ولهذا جوابي للسؤال الذي طرحته سيكون: أقدم لك أفضل دورة في الربح من الأنترنت، مجانية ومضمونة:
- الخطوة 1 – إبدأ موقعا (مجانيا أو مدفوعا) + إبدأ حملة أعلانية في أسرع وقت.
- الخطوة 2 – تعلم من أخطائك التي ارتكبتها في الخطوة الأولى.
- الخطوة 3 – أعد تكرار الخطوة الأولى.
نعم إنها بهذه البساطة، يمكنك أن تطبقها عل أي مجال تريد ليس فقط التسويق بالعمولة، سواء كنت تريد الربح من ، اليوتوب، CPA، Affiliate… ويمكنك تلخيص هذه الدورة المجانية في جملة: “أبدأ حالا، تعلم من أخطائك ثم ابدأ مجددا”، وطبعا، إن كنت “الباحث” فستعرف كيف تبدأ، فأنت حتما تعرف أكثر ما قد لا يعرفة كبار المسوقين على الأنترنت، عليك فقط استثمار معرفتك وأن تتخصص في مجال معين وتركز عليه. وإذا كنت “العبقري” فما عليك سوى تطبيق أول درس تجده، اسغتل طاقاتك في تجاوز المنافسة والحصول على أفكار إبداعية. أما “المكتئب” فأنت قد نجحت بالفعل، وقد وصلت لنقطة قد لا يتشجع الكثير من الناس للوصول إليها، فلماذا تستسلم؟ أنت عليك أن تبدأ من الخطوة 2 و 3 وستحقق مرادك إن شاء الله.
المصدر:
تم تحرير الرابط لانه مخالف
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
