غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
. الحمد لله وحده نحمده ونشكره ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ..
.. ومن سيئات أعمالنا ..
.. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ..
.. أشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له ..
.. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ..
.. صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ..
.. ومن تبعهم بالإحسان الى يوم الدين ..
.. ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا, إنك أنت العليم الخبير ..
.. ربنا لا فهم لنا إلا ما أفهمتنا, إنك أنت الجوّاد الكريــم ..
.. ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل لي ..
.. عقدة لساني يفقهوا قولي ..
.. أما بعد ..
.. فإن أصدق الحديت كتاب الله تعالى وخير الهدي,
هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما ..
.. وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ..
.. فاللهم أجرنا وقنا عذابها برحمتك يا ارحم الراحمين
أما بعد
أشارت دراسة جديدة نشرت اليوم إلى أن جرائم الإنترنت تكلف الاقتصاد العالمي نحو 445 مليار دولار كل عام
وأن الأضرار التي لحقت بقطاع الأعمال نتيجة سرقة الملكية الفكرية تتسبب بخسارة الأفراد لحوالي 160 مليار دولار.
وذكر التقرير الصادر عن مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية CSIS أن الجريمة الإلكترونية صناعة نامية تضر بالتجارة والقدرة التنافسية والابتكار.
كما أن التقديرات الخاصة بالدراسة التي ترعاها شركة البرمجيات الأمنية “مكافي”، تشير إلى الخسائر وصلت إلى 375 مليار دولار، في حين أن الحد الأقصى لتقديرات الخسائر قد يبلغ 575 مليار دولار.
ووجدت الدراسة أن أكبر الاقتصادات في العالم تحملت وطأة هذه الخسائر، حيث بلغ إجمالي خسائر الولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا 200 مليار دولار سنويًا
كما بلغت الخسائر المرتبطة بالبيانات الشخصية، مثل بيانات بطاقات الائتمان، 150 مليار دولار.
وبحسب الدراسة، تعرض نحو 40 مليون شخص في الولايات المتحدة (حوالي 15 بالمئة من تعدد السكان) لسرقة بياناتهم الشخصية من قبل المتسللين
بينما أثرت الثغرات رفيعة المستوى على 54 مليون شخص في تركيا، و 16 مليون في ألمانيا، وأكثر من 20 مليون في الصين.
وقالت شركة “مكافي” المملوكة لشركة “إنتل”، إن التعاون الدولي المُحسن أدى إلى الحد من الجرائم الإلكترونية،
فعلى سبيل المثال، ما حصل الأسبوع الماضي مع البرمجية الخبيثة “جيم أوفر زيوس” GameOver Zeus التي أصابت مئات الآلاف من أجهزة الحاسب.
المصدر
.. ومن سيئات أعمالنا ..
.. من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ..
.. أشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له ..
.. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ..
.. صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين ..
.. ومن تبعهم بالإحسان الى يوم الدين ..
.. ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا, إنك أنت العليم الخبير ..
.. ربنا لا فهم لنا إلا ما أفهمتنا, إنك أنت الجوّاد الكريــم ..
.. ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل لي ..
.. عقدة لساني يفقهوا قولي ..
.. أما بعد ..
.. فإن أصدق الحديت كتاب الله تعالى وخير الهدي,
هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم تسليما ..
.. وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ..
.. فاللهم أجرنا وقنا عذابها برحمتك يا ارحم الراحمين
أما بعد

أشارت دراسة جديدة نشرت اليوم إلى أن جرائم الإنترنت تكلف الاقتصاد العالمي نحو 445 مليار دولار كل عام
وأن الأضرار التي لحقت بقطاع الأعمال نتيجة سرقة الملكية الفكرية تتسبب بخسارة الأفراد لحوالي 160 مليار دولار.
وذكر التقرير الصادر عن مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية CSIS أن الجريمة الإلكترونية صناعة نامية تضر بالتجارة والقدرة التنافسية والابتكار.
كما أن التقديرات الخاصة بالدراسة التي ترعاها شركة البرمجيات الأمنية “مكافي”، تشير إلى الخسائر وصلت إلى 375 مليار دولار، في حين أن الحد الأقصى لتقديرات الخسائر قد يبلغ 575 مليار دولار.
ووجدت الدراسة أن أكبر الاقتصادات في العالم تحملت وطأة هذه الخسائر، حيث بلغ إجمالي خسائر الولايات المتحدة والصين واليابان وألمانيا 200 مليار دولار سنويًا
كما بلغت الخسائر المرتبطة بالبيانات الشخصية، مثل بيانات بطاقات الائتمان، 150 مليار دولار.
وبحسب الدراسة، تعرض نحو 40 مليون شخص في الولايات المتحدة (حوالي 15 بالمئة من تعدد السكان) لسرقة بياناتهم الشخصية من قبل المتسللين
بينما أثرت الثغرات رفيعة المستوى على 54 مليون شخص في تركيا، و 16 مليون في ألمانيا، وأكثر من 20 مليون في الصين.
وقالت شركة “مكافي” المملوكة لشركة “إنتل”، إن التعاون الدولي المُحسن أدى إلى الحد من الجرائم الإلكترونية،
فعلى سبيل المثال، ما حصل الأسبوع الماضي مع البرمجية الخبيثة “جيم أوفر زيوس” GameOver Zeus التي أصابت مئات الآلاف من أجهزة الحاسب.
المصدر
تم تحرير الرابط

التعديل الأخير بواسطة المشرف: