ابوفيصل
زيزوومي VIP
داعــــم للمنتـــــدى
★★ نجم المنتدى ★★
فريق الدعم لقسم الحماية
نجم الشهر
كبار الشخصيات
فريق دعم البرامج العامة
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
السؤال
أنا شخص متزوج، ولدي ابنان، ولكني من الذين يعملون في الخارج، وبعيد عن زوجتي وأبنائي. وبفضل الله أصلي كل الصلوات، وأصوم يومي الإثنين والخميس، وأفعل من الطاعات الكثير، ولكن يلازمني ذنب، هو: النظر للمحرمات في الخلوة، ولا أستطيع الابتعاد عنه، وكلما فعلت ذلك أبكي، وأعاقب نفسي، ولكني أعود إليه مرة أخرى، وأخاف من غضب الله، وأخاف أن يجعل الله كل أعمالي هباء منثورا يوم القيامة، أريد حلا أو وصفة علاج حتى لا أخسر دنياي وآخرتي! وأرجو من كل من يرى رسالتي أن يدعو لي بالهداية، والتوبة، والمغفرة، وجزاكم الله خير الجزاء.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله المولى -تبارك وتعالى- لك الهداية، والتوبة، والمغفرة، ونسأله لك السلامة والعافية من كل بلاء، إن ربنا سميع قريب.
ونوصيك بالحرص على أن تكون زوجتك معك حيث تقيم، سواء في وطنك أو في بلد غربتك، فإن لم يمكن هذا أو ذاك، فاجتهد في أن لا تطيل الغيبة عن زوجتك، ومن حق زوجتك عليك أن لا تغيب عنها أكثر من ستة أشهر إلا برضاها، وراجع الفتوى رقم:
وهنالك وسائل تعين المسلم على غض بصره، ذكرنا بعضها في الفتاوى التالية أرقامها:
وهذا الخوف من ضياع الحسنات الذي تشعر به أمر حسن، وينبغي أن يكون دافعًا لك على غض بصرك لا التهاون فيه، لمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم:
والله أعلم.
اسلام ويب
أنا شخص متزوج، ولدي ابنان، ولكني من الذين يعملون في الخارج، وبعيد عن زوجتي وأبنائي. وبفضل الله أصلي كل الصلوات، وأصوم يومي الإثنين والخميس، وأفعل من الطاعات الكثير، ولكن يلازمني ذنب، هو: النظر للمحرمات في الخلوة، ولا أستطيع الابتعاد عنه، وكلما فعلت ذلك أبكي، وأعاقب نفسي، ولكني أعود إليه مرة أخرى، وأخاف من غضب الله، وأخاف أن يجعل الله كل أعمالي هباء منثورا يوم القيامة، أريد حلا أو وصفة علاج حتى لا أخسر دنياي وآخرتي! وأرجو من كل من يرى رسالتي أن يدعو لي بالهداية، والتوبة، والمغفرة، وجزاكم الله خير الجزاء.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله المولى -تبارك وتعالى- لك الهداية، والتوبة، والمغفرة، ونسأله لك السلامة والعافية من كل بلاء، إن ربنا سميع قريب.
ونوصيك بالحرص على أن تكون زوجتك معك حيث تقيم، سواء في وطنك أو في بلد غربتك، فإن لم يمكن هذا أو ذاك، فاجتهد في أن لا تطيل الغيبة عن زوجتك، ومن حق زوجتك عليك أن لا تغيب عنها أكثر من ستة أشهر إلا برضاها، وراجع الفتوى رقم:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.وهنالك وسائل تعين المسلم على غض بصره، ذكرنا بعضها في الفتاوى التالية أرقامها:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
،
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
،
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
. ومن المعينات عليه أيضًا: استحضار فوائده وثمراته، وهي موضحة بالفتوى رقم:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.وهذا الخوف من ضياع الحسنات الذي تشعر به أمر حسن، وينبغي أن يكون دافعًا لك على غض بصرك لا التهاون فيه، لمزيد الفائدة راجع الفتوى رقم:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.والله أعلم.
اسلام ويب
