ابوفيصل
زيزوومي VIP
داعــــم للمنتـــــدى
★★ نجم المنتدى ★★
فريق الدعم لقسم الحماية
نجم الشهر
كبار الشخصيات
فريق دعم البرامج العامة
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
السؤال
الجهل بنجاسة اليد. صليت العشاء ونافلة، وبعد عدة ساعات وجدت في ظفر من أظافري شيء بحجم النقطة من آثار الغائط، فما الذي يجب علي فعله؟ مع العلم أن أظافري قصيرة، وقمت بغسلها بالصابون قبل الوضوء، واكتشفت الأمر في تمام الساعة 11. ووجدت في موقعكم سائلة تسأل عن آثار الغائط بالأظافر، وأجبتم بأنه لا يلزم الإعادة إذا كانت الأظافر قصيرة، ولكنه يستحب إعادتها. ولم أقم بالإعادة، فهل علي إثم بأني قرأت الفتوى ولم أطبقها؟ وهل يجب علي الإعادة؟ وبحسب ما قرأت يوجد مذهب منهجه أنه علي الإعادة ما دام الوقت متاحا! وجزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا في الفتوى رقم:
وعليه؛ فلا تجب عليك الإعادة، ومن أهل العلم من تستحب عنده الإعادة في الوقت في مثل حالتك، كما أشرنا في الفتوى رقم:
ومعلوم أن من ترك المستحب لا إثم عليه، وبالتالي؛ فلا شيء عليك مطلقًا، واحذري من الوساوس؛ فإنها شر عظيم.
والله أعلم.
اسلام ويب
الجهل بنجاسة اليد. صليت العشاء ونافلة، وبعد عدة ساعات وجدت في ظفر من أظافري شيء بحجم النقطة من آثار الغائط، فما الذي يجب علي فعله؟ مع العلم أن أظافري قصيرة، وقمت بغسلها بالصابون قبل الوضوء، واكتشفت الأمر في تمام الساعة 11. ووجدت في موقعكم سائلة تسأل عن آثار الغائط بالأظافر، وأجبتم بأنه لا يلزم الإعادة إذا كانت الأظافر قصيرة، ولكنه يستحب إعادتها. ولم أقم بالإعادة، فهل علي إثم بأني قرأت الفتوى ولم أطبقها؟ وهل يجب علي الإعادة؟ وبحسب ما قرأت يوجد مذهب منهجه أنه علي الإعادة ما دام الوقت متاحا! وجزاكم الله كل خير.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد بينا في الفتوى رقم:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
أن اجتناب النجاسة شرط مع العلم والقدرة؛ فمن كان في بدنه أو ثوبه نجاسة يجهل وجودها أو يعجز عن إزالتها فصلاته صحيحة على الراجح.وعليه؛ فلا تجب عليك الإعادة، ومن أهل العلم من تستحب عنده الإعادة في الوقت في مثل حالتك، كما أشرنا في الفتوى رقم:
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.ومعلوم أن من ترك المستحب لا إثم عليه، وبالتالي؛ فلا شيء عليك مطلقًا، واحذري من الوساوس؛ فإنها شر عظيم.
والله أعلم.
اسلام ويب
