• بادئ الموضوع بادئ الموضوع marwan508
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 585

marwan508

زيزوومى مبدع
إنضم
18 يوليو 2014
المشاركات
548
مستوى التفاعل
696
النقاط
620
غير متصل

NKbuDXh.1.png


اخواني الاعضاء والزوار

اقدم لكم موضوع آية وتفسير وسيكون باذن الله متجدد

الموضوع ساكون قائم باذن الله عليه بصفه مستمره واذا كان لدى احد الاعضاء مشاركه بآيه


قد تكسبه حسنات واجر كثير

واتمنى من الاعضاء متابعه الموضوه للفائده لنكسب الاجر من الله سبحانه وتعالى

ولا ننسى قول الرسول صل الله عليه وسلم
((عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { : من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول الم حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف }. رواه الترمذي . ))

وقول الله جل وعلى

{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ} [سورة الذاريات: 55]

وقوله تعالى
( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد )[سورة ق :45]

فهناك آيات تورث الخشيه في القلب .

اما عن كيفيه الطرح :

1-ذكر الآية والسوره

2-ذكر كتاب التفسير

وانا انصح بكتاب التفسير الميسر

هنا

ولمن يريد التفسير بدون تحميل الكتاب

تفضل

هنا

فقط اختر نوع التفسير والجزء والسورة​

وصل الله وسلم على سيدنا محمد

ورزقني الله واياكم ووالدينا الجنه

ولا تنسوا الدعاء

012.gif
 

التعديل الأخير:
توقيع : marwan508
اما بعد اخواني:
فاليوم لدينا آيات يجب علينا معرة تفسيرها لاننا نقراها كل يوم وفي الكثير من الوقات
الا وهي سورة الفاتحه
اترككم مع التفسير :

{بسم الله الرحمن الرحيم (1)}
سورة الفاتحة سميت هذه السورة بالفاتحة؛ لأنه يفتتح بها القرآن العظيم، وتسمى المثاني؛ لأنها تقرأ في كل ركعة، ولها أسماء أخر. أبتدئ قراءة القرآن باسم الله مستعينا به، {اللهِ} علم على الرب- تبارك وتعالى- المعبود بحق دون سواه، وهو أخص أسماء الله تعالى، ولا يسمى به غيره سبحانه. {الرَّحْمَنِ} ذي الرحمة العامة الذي وسعت رحمته جميع الخلق، {الرَّحِيمِ} بالمؤمنين، وهما اسمان من أسمائه تعالى، يتضمنان إثبات صفة الرحمة لله تعالى كما يليق بجلاله.

{الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2)}
{الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ} الثناء على الله بصفاته التي كلُّها أوصاف كمال، وبنعمه الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، وفي ضمنه أَمْرٌ لعباده أن يحمدوه، فهو المستحق له وحده، وهو سبحانه المنشئ للخلق، القائم بأمورهم، المربي لجميع خلقه بنعمه، ولأوليائه بالإيمان والعمل الصالح.

{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3)}
{الرَّحْمَنِ} الذي وسعت رحمته جميع الخلق، {الرَّحِيمِ}، بالمؤمنين، وهما اسمان من أسماء الله تعالى.

{مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4)}
وهو سبحانه وحده مالك يوم القيامة، وهو يوم الجزاء على الأعمال. وفي قراءة المسلم لهذه الآية في كل ركعة من صلواته تذكير له باليوم الآخر، وحثٌّ له على الاستعداد بالعمل الصالح، والكف عن المعاصي والسيئات.

{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5)}
إنا نخصك وحدك بالعبادة، ونستعين بك وحدك في جميع أمورنا، فالأمر كله بيدك، لا يملك منه أحد مثقال ذرة. وفي هذه الآية دليل على أن العبد لا يجوز له أن يصرف شيئًا من أنواع العبادة كالدعاء والاستغاثة والذبح والطواف إلا لله وحده، وفيها شفاء القلوب من داء التعلق بغير اله، ومن أمراض الرياء والعجب، والكبرياء.

{اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6)}
دُلَّنا، وأرشدنا، ووفقنا إلى الطريق المستقيم، وثبتنا عليه حتى نلقاك، وهو الإسلام، الذي هو الطريق الواضح الموصل إلى رضوان الله وإلى جنته، الذي دلّ عليه خاتم رسله وأنبيائه محمد صلى الله عليه وسلم، فلا سبيل إلى سعادة العبد إلا بالاستقامة عليه.

{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ (7)}
طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصدِّيقين والشهداء والصالحين، فهم أهل الهداية والاستقامة، ولا تجعلنا ممن سلك طريق المغضوب عليهم، الذين عرفوا الحق ولم يعملوا به، وهم اليهود، ومن كان على شاكلتهم، والضالين، وهم الذين لم يهتدوا، فضلوا الطريق، وهم النصارى، ومن اتبع سنتهم. وفي هذا الدعاء شفاء لقلب المسلم من مرض الجحود والجهل والضلال، ودلالة على أن أعظم نعمة على الإطلاق هي نعمة الإسلام، فمن كان أعرف للحق وأتبع له، كان أولى بالصراط المستقيم، ولا ريب أن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم أولى الناس بذلك بعد الأنبياء عليهم السلام، فدلت الآية على فضلهم، وعظيم منزلتهم، رضي الله عنهم. ويستحب للقارئ أن يقول في الصلاة بعد قراءة الفاتحة: آمين، ومعناها: اللهم استجب، وليست آية من سورة الفاتحة باتفاق العلماء؛ ولهذا أجمعوا على عدم كتابتها في المصاحف.


وصل الله وسلم على سيدنا محمد
 
التعديل الأخير:
توقيع : marwan508
اما بعد اخواني فلدينا آية عظيمة والقرآن كله عظيم
اتترككم مع التفسير
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16)} سورة (ق)
ولقد خلقنا الإنسان، ونعلم ما تُحَدِّث به نفسه، ونحن أقرب إليه من حبل الوريد وهو عِرْق في العنق متصل بالقلب.

لاتنسون الصلاة على الحبيب المصطفى
الله صل وسلم على سيدنا محمد
 
توقيع : marwan508
7rzxoXP.gif
 
احسنت اخي الكريم

جزاكم الله خير
 
جزاكم الله خيرا ورزقكم الله الجنه
 
توقيع : marwan508
آيات من سورة يس
{وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78)}
وضرب لنا المنكر للبعث مثلا لا ينبغي ضربه، وهو قياس قدرة الخالق بقدرة المخلوق، ونسي ابتداء خلقه، قال: مَن يحيي العظام البالية المتفتتة؟


{قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79)}
قل له: يحييها الذي خلقها أول مرة، وهو بجميع خلقه عليم، لا يخفى عليه شيء.



{الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنْ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80)}

الذي أخرج لكم من الشجر الأخضر الرطب نارًا محرقة، فإذا أنتم من الشجر توقدون النار، فهو القادر على إخراج الضد من الضد. وفي ذلك دليل على وحدانية الله وكمال قدرته، ومن ذلك إخراج الموتى من قبورهم أحياء.
 
توقيع : marwan508
عودة
أعلى