البطل الخارق
زيزوومى فضى
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

فَإِنْ مِنْ كَمَالِ الْعُقُلِ وَرُسُوخِ رَغْبَاتِ النَّفْسِ الإنقياد بِمَا شُرَّعُهُ اللَّه لَنَا مِنَ الْخَيْرِ وَالتَّمَسُّكِ بِكُلُّ أَمْر وَتَرْكِ كُلُّ نَهْي عَلَى إيمَان وَيَقِينٍ فِيهِ تَعْظِيم لله وَحَّدَهُ وَالطَّمَعُ بِمَا وَعُدِّهِ لَنَا مِنَ الثَّوَابِ بِهَذَا الْاِحْتِسَابَ وَلِقَدْ تُرى بَيْنَ عِبَادِ اللَّهِ مَا يؤسف الْأَحْوَالَ الَّتِي نُعَيِّشُهَا كَمُسْلِمِينَ بِلَا إنقياد وَلَا تَرْكُ الْمَحْظُورَاتِ فِي العباده.. فَإِنْ مِنْ أعْظَم الذُّنُوبِ الْإِصْرَارَ عَلَيهَا حَتَّى تَصَبُّح عَادَّهُ لَا تَتِرَكَ وَالْعِيَاذُ بِاللَّهِ..
قال تعالى : {وَعَدَ اللَّه الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ }[التوبة : 68]

فمن الذنوب التي إستهان بها الكثيرين ..
1-ترك الصلاه في أوقتها بسبب المباريات والمسلسلات والسهرات
ليلاً دون الحرص على الواجب المشروع علينا ..
2-عقوق الوالدين بما حال أمده بين القصر والكبار على أحوال متعدده وحالات مؤسفه تتفطر منها القلوب..
3-حلق اللحيه بما صارت من عاده يقصدون بها جمال المظهر بحلقها دون إستشعار قلوبهم بأنها سنه واجب إتباع إعفاءها وليس الحلق الذي فيه تقليد للكفار والعياذ بالله ..
4-لبس العبايات المطرزه بما فيها من إظهار الزينه وفتنه عباد الله
بما فيها من المفاسد بين رغبة أصحاب القلوب الضعيفه..
5-شرب الدخان حدث ولا حرج بين كل الفئات العمريه ومن الأمر الذي يؤسف الحال أنها في بيوت المسلمين وبكل مجاهره يُشرب ليلاً ونهارا وما أدارك بين الطرقات على عيان الناس..
6-سب الدين وسب الله وسب النبي وسب الوالدين وسب الأحوال وسب الدهر
بسبب توافه لا تعني للمقاصد شيئ بل هي نواقص إيمانيه في حياتهم..
7-أكل أموال الإيتام بل إجرام وتعمد باتت بين ما يجعل نظريتهم أنها حلائل وبل يصرون على ذلك بالمحاكمات الشرعيه لتكون ستار لهم مع كذبهم وخداع الأمانه التي سكنت صدورهم ..
8-شهادة الزور بعرض المصلحه التي تترتب على أخذ حقوق الأخرين بهذه الأساليب المحرمه التي تهدم نفوس الأخرين بقهرهم..
9-الظلم أعني إستخدام الطلاق تهديد ومع وعيد فيه ظلمه للزوجه الصالحه التي نذرت نفسها على طاعته ولكنها تجد ما يقتل مشاعرها..دون إستراحم من زوجها وهذا مشهود في واقعنا..
10-الكذب ليضحك القوم مع الغيبة التي فيها مبالغة وفيها قذف على أحوال وطباع الأخرين ممزوجة مع النميمة التي تفرق القلوب غالباً..
11-قطيعة الرحم التي يتوجب علينا وصالهم ولكن كثرت الأسباب وضاقت النفوس ذرعاً مع كل الأحقاد التي تسبب هذه القطيعة..
وهذا ما هو ظاهر والذنوب لا تحصى بين العباد
وأصبحت واجبات الإنكار على المنكر معدومه بين الكثير من الناس بسبب عدم الصلاحيه والإعتذار فيها وبتمسك غير لائق مع شرعنا الذي يأمر بالمعروف وينهي عن النمكر وترى كثير من العباد في جلساتهم يسمعون منكر في القول ولا تتأثر أفئدتهم بحرمتها وبل يضحكون بما ترى أعينهم من المحرمات..
قال تعالى: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَىءُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا }[النّـِسـَـاء: 140]
قال ابن كثير في «تفسيره»: (1/567): ( أي إِنّكُمْ إذاَ اِرْتَكَبْتُم النَّهْي بَعْدَ وُصُولِهِ إِلَيكُمْ، وَرَضَّيْتُم الْجُلُوسَ مَعهُمْ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يَكْفِرُ فِيهِ بآيَات اللَّه ويستهزأ بِهَا، وأقررتموهم عَلَى ذَلِكَ فَقَدْ شاركتموهم فِي الَّذِي هُمْ فِيهِ) انتهى..
وَالْكَثِيرُ مِنَ الغفله الَّتِي سَيْطَرْتِ عَلَى قُلُوب مَنْ أَصَابَهَا القسوه والجفوه مِنْ إتباع الْحُقَّ وَنَصَحِيَّتُي لِكَمْ أَنْ تَتَدَارَكُوا مَصَائِب اعمالكم الَّتِي تُهِلَّكَ مَصِيرُكُمْ بِمَا لَا تَعْلَمُونَهُ مِنَ النَّكَالِ وَالْوَعِيدِ الْألِيمِ وَالْقَرِيبِ معياده مِنَ اللَّه..
ليلاً دون الحرص على الواجب المشروع علينا ..

2-عقوق الوالدين بما حال أمده بين القصر والكبار على أحوال متعدده وحالات مؤسفه تتفطر منها القلوب..

3-حلق اللحيه بما صارت من عاده يقصدون بها جمال المظهر بحلقها دون إستشعار قلوبهم بأنها سنه واجب إتباع إعفاءها وليس الحلق الذي فيه تقليد للكفار والعياذ بالله ..

4-لبس العبايات المطرزه بما فيها من إظهار الزينه وفتنه عباد الله
بما فيها من المفاسد بين رغبة أصحاب القلوب الضعيفه..

5-شرب الدخان حدث ولا حرج بين كل الفئات العمريه ومن الأمر الذي يؤسف الحال أنها في بيوت المسلمين وبكل مجاهره يُشرب ليلاً ونهارا وما أدارك بين الطرقات على عيان الناس..

6-سب الدين وسب الله وسب النبي وسب الوالدين وسب الأحوال وسب الدهر
بسبب توافه لا تعني للمقاصد شيئ بل هي نواقص إيمانيه في حياتهم..

7-أكل أموال الإيتام بل إجرام وتعمد باتت بين ما يجعل نظريتهم أنها حلائل وبل يصرون على ذلك بالمحاكمات الشرعيه لتكون ستار لهم مع كذبهم وخداع الأمانه التي سكنت صدورهم ..

8-شهادة الزور بعرض المصلحه التي تترتب على أخذ حقوق الأخرين بهذه الأساليب المحرمه التي تهدم نفوس الأخرين بقهرهم..

9-الظلم أعني إستخدام الطلاق تهديد ومع وعيد فيه ظلمه للزوجه الصالحه التي نذرت نفسها على طاعته ولكنها تجد ما يقتل مشاعرها..دون إستراحم من زوجها وهذا مشهود في واقعنا..

10-الكذب ليضحك القوم مع الغيبة التي فيها مبالغة وفيها قذف على أحوال وطباع الأخرين ممزوجة مع النميمة التي تفرق القلوب غالباً..

11-قطيعة الرحم التي يتوجب علينا وصالهم ولكن كثرت الأسباب وضاقت النفوس ذرعاً مع كل الأحقاد التي تسبب هذه القطيعة..

وهذا ما هو ظاهر والذنوب لا تحصى بين العباد
وأصبحت واجبات الإنكار على المنكر معدومه بين الكثير من الناس بسبب عدم الصلاحيه والإعتذار فيها وبتمسك غير لائق مع شرعنا الذي يأمر بالمعروف وينهي عن النمكر وترى كثير من العباد في جلساتهم يسمعون منكر في القول ولا تتأثر أفئدتهم بحرمتها وبل يضحكون بما ترى أعينهم من المحرمات..

قال تعالى: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَىءُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا }[النّـِسـَـاء: 140]
قال ابن كثير في «تفسيره»: (1/567): ( أي إِنّكُمْ إذاَ اِرْتَكَبْتُم النَّهْي بَعْدَ وُصُولِهِ إِلَيكُمْ، وَرَضَّيْتُم الْجُلُوسَ مَعهُمْ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يَكْفِرُ فِيهِ بآيَات اللَّه ويستهزأ بِهَا، وأقررتموهم عَلَى ذَلِكَ فَقَدْ شاركتموهم فِي الَّذِي هُمْ فِيهِ) انتهى..

وَالْكَثِيرُ مِنَ الغفله الَّتِي سَيْطَرْتِ عَلَى قُلُوب مَنْ أَصَابَهَا القسوه والجفوه مِنْ إتباع الْحُقَّ وَنَصَحِيَّتُي لِكَمْ أَنْ تَتَدَارَكُوا مَصَائِب اعمالكم الَّتِي تُهِلَّكَ مَصِيرُكُمْ بِمَا لَا تَعْلَمُونَهُ مِنَ النَّكَالِ وَالْوَعِيدِ الْألِيمِ وَالْقَرِيبِ معياده مِنَ اللَّه..
