غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

يحتفل محرك بحث Google بذكرى الشيطان المدعو "نزار قباني"
الذي تجرء فى شعره الشيطاني على رب العالمين سبحانة وتعالى
تعالى الله علواً كبيرً عما يصفه الظالمون
ما دعاني لكتاية هذا الموضوع، إني شاهدت موضوع لأحد الأعضاء في منتدى من المنتديات
يسأل عن أبيات شعر وجدها لنزار قباني ويقول "هل في قول نزار قباني محذور أم أنه يقصد شيء آخر"
أنا لا أريد كتابة أبيات الشعر، لأنها إنتقاص فى حق الله سبحانة وتعالى
العضو هو يسأل لقلة معرفتة بالشعر الأدبي أو باللغة العربية
====
المشكلة أنه يوجد من يهتف ويصفك ويدافع عن هذا الشيطان !!!
لا أريد أطالة الحديث والموضوع، فقط هذا مجرد تحذير من هذا الشخص
وسأختصر كل ما أريد قولة في هذا الكتاب الألكتروني الذي بعنوان
"السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه من المرتدين الفجار"
"إن نزار قباني يا معاشر الفضلاء، قد أمضى 75 عاماً من حياته في الغزل، فهو الذي كان يلقب عند محبيه بشاعر الغزل وليته وقف عند الغزل وحسب لكان أمره إلى الله إن شاء غفر له ابتداءً وإن شاء عذبه، وهذا من أصول أهل السنة والجماعة -هذا إن كان مسلماً ولم يكن نصرانياً– ولكن نزار تجاوز الحد وركب الصعب، ولم يهدأ له بال ويغمض له جفن إلا بالاستهزاء من صاحب الفضل والكرم والجود، رب الأرباب وملك الملوك القاهر المعبود.
إنَّ نزار قباني ما من ديوان له إلاَّ وقد ذكر فيه اسم الله عدة مرات على وجه السخرية والتنقص والاحتقار، فلماذا هذا التمرد يا نزار على ربك وخالقك؟!! ولماذا كل هذا في حق الله تعالى؟!!
إن نزار قباني يا معاشر الفضلاء والشرفاء، ويا كل الشعراء، ويا كل الغاوين له دواوين قد مُلِئتْ بالكفر الصريح والردة الواضحة، التي إن لم تكن كفراً بواحاً فلا أعرف كفراً على وجه الأرض. ولنستعرض معاشر الفضلاء والعقلاء بعض دواوين ذلك المخذول، لنرى مبلغ ما افتراه هذا الأفَّاك، ومدى ما قام به من التنقص والسخرية من الله ورسله"
"وليُكثر القارئ الكريم ومن يخاف من سطوة الجبار وانتقامه من التهليل والتسبيح والتقديس والتمجيد لرب هذا الكون وخالقه على ما سيقرأه من أقوال هذا الأفاك الأثيم، حتى لا يأمر الله تعالى السماء أن تطبق على الأرض ومن فيها، فاللهم لك الثناء والحمد والكبرياء والمجد كله حتى ترضى"

التعديل الأخير بواسطة المشرف: