مَن كان مُقيما قادِرا خالٍ مِن الموانِع ؛ وَجَب عليه الصيام
وكثير مِن مرضى السكّري يصومون ، ولا يتأثّرون بذلك .
وأما مَن مَنَعه طبيب مُسلم موثوق مِن الصيام لأنه يضرّه أو يكون سَببًا في تأخّر شِفائه ؛ فإنه يُفطِر ويَقضي فيما بعد إذا كان يستطيع القضاء ، وأما مَن لا يستطيع القضاء فإنها تجب عليه الكفّارة .
مَن كان مُقيما قادِرا خالٍ مِن الموانِع ؛ وَجَب عليه الصيام
وكثير مِن مرضى السكّري يصومون ، ولا يتأثّرون بذلك .
وأما مَن مَنَعه طبيب مُسلم موثوق مِن الصيام لأنه يضرّه أو يكون سَببًا في تأخّر شِفائه ؛ فإنه يُفطِر ويَقضي فيما بعد إذا كان يستطيع القضاء ، وأما مَن لا يستطيع القضاء فإنها تجب عليه الكفّارة .