راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
كُن على وَجَل مِن قبول العمل

إخوَتي وأخواتي رُوّاد الرّكن العامّ؛
مقالٌ؛ قيّمٌ.
مِن بَحر المَعارف الإسلاميّة؛
عسى أن ننتفع بهِ.
كُن على وَجَل مِن قبول العمل

مُنتقى شبكة مششكاة الإسلاميّة.
::
كُن على وَجَل مِن قبول العمل
ينبغي أنْ يَكونَ الْحِرصُ على قبولِ العملِ أكبرَ مِنْ أداءِ العملِ .
قالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : كُونُوا لِقَبُولِ الْعَمَلِ أَشَدَّ اهْتِمَامَا مِنْكُمْ بِالْعَمَلِ،
فَإِنَّهُ لَنْ يُقْبَلَ عَمَلٌ إِلاَّ مَع َ التَّقْوَى، وَكَيْفَ يَقِلُّ عَمَلٌ يُتَقَبَّلُ ؟
قال ابن جرير الطبري :
وقد ذُكِر عن عامِر بن عبد الله العنبري أنه حين حَضَرَته الوَفَاة بَكَى .
فقيل له : ما يُبْكِيك ، فقد كُنتَ وكُنتَ ؟
فقال : يُبْكِينِي أني أسمع الله يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
قال يحيى بن معاذ الرازي : كيف يَفرح المؤمن في دار الدنيا؟
إن عَمِل سيئة خَاف أن يُؤخَذ بها ، وإن عَمِل حَسَنة خَاف أن لا تُقْبَل منه ،
وهو إمّا مُسِيء وإمّا مُحْسِن . رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
كُن على وَجَل مِن قبول العمل
ينبغي أنْ يَكونَ الْحِرصُ على قبولِ العملِ أكبرَ مِنْ أداءِ العملِ .
قالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : كُونُوا لِقَبُولِ الْعَمَلِ أَشَدَّ اهْتِمَامَا مِنْكُمْ بِالْعَمَلِ،
فَإِنَّهُ لَنْ يُقْبَلَ عَمَلٌ إِلاَّ مَع َ التَّقْوَى، وَكَيْفَ يَقِلُّ عَمَلٌ يُتَقَبَّلُ ؟
قال ابن جرير الطبري :
وقد ذُكِر عن عامِر بن عبد الله العنبري أنه حين حَضَرَته الوَفَاة بَكَى .
فقيل له : ما يُبْكِيك ، فقد كُنتَ وكُنتَ ؟
فقال : يُبْكِينِي أني أسمع الله يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
قال يحيى بن معاذ الرازي : كيف يَفرح المؤمن في دار الدنيا؟
إن عَمِل سيئة خَاف أن يُؤخَذ بها ، وإن عَمِل حَسَنة خَاف أن لا تُقْبَل منه ،
وهو إمّا مُسِيء وإمّا مُحْسِن . رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تمّ بحمد الله تعالى.


المصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللهمّ إنّا نسألُك الجنّة وما قرّب إليها من قولٍ وعملٍ.
حفظكمُ الله تعالى ورعاكمُ.
