راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه
... السّلام عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ ...
إخوَتي رُوّاد
موقِفٌ وذكرى؛
في رحاب السّيرة.
عسى أن نفيد منه جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
وفائدَةٌ قيّمة؛
،’
/
وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه
،’
:
وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه
/
،’
لما قدم عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – الشام؛
أتاه راهب شيخ كبير عليه سواد ، فلما رآه عمر بكى ،
فقيل له ما يبكيك يا أمير المؤمنين ؟ إنه نصرانيّ!
قال : ذكرت قول الله عز وجل :
(( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ (2) عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ (3) تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً (4) )) [الغاشية]؛
فبكيت رحمة عليه!
ما أرق قلبك أيها الفاروق ، وما أسهل ذرف الدمع من عينيك رضي الله عنك ،
إنها ذرفة بسبب تذكر آية قرآنية .. لقد كان قلبه متصلا بالله عز وجل في أي مكان.
فرأى ذلك الراهب الذي انقطع في العبادة .. عبادة الخاسرين ..
رق قلب الفاروق لهذا الزاهد الذي حرم نفسه من متاع الدنيا.
ورحم نفسه من الذنوب ، ولكن : هل الراهب هو الوحيد من أهل عاملة ناصبة ؟
لا .. إن هناك الآلاف المؤلفة من الذين حادوا عن الحق وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا.
فأشركوا بالله وادعوا لعباده ما لم يأمر به الله ورسوله . والباطل مكشوف ،
ولا يمكن أن يكون حقا أبدا ، ولو بكينا على " عاملة ناصبة "؛
في وقتنا الحاضر لما توقفت أعيننا عن الدمع ثانية واحدة.
●●●●●
:: وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه ::
،’
♦ ♦ ♦
...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
,،
~ وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه.
المَصدر/
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا، وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

... السّلام عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ ...
إخوَتي رُوّاد
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
موقِفٌ وذكرى؛
في رحاب السّيرة.
عسى أن نفيد منه جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
وفائدَةٌ قيّمة؛
،’
/
وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه
،’

:
وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه
/
،’
لما قدم عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – الشام؛
أتاه راهب شيخ كبير عليه سواد ، فلما رآه عمر بكى ،
فقيل له ما يبكيك يا أمير المؤمنين ؟ إنه نصرانيّ!
قال : ذكرت قول الله عز وجل :
(( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ (2) عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ (3) تَصْلَىٰ نَارًا حَامِيَةً (4) )) [الغاشية]؛
فبكيت رحمة عليه!
ما أرق قلبك أيها الفاروق ، وما أسهل ذرف الدمع من عينيك رضي الله عنك ،
إنها ذرفة بسبب تذكر آية قرآنية .. لقد كان قلبه متصلا بالله عز وجل في أي مكان.
فرأى ذلك الراهب الذي انقطع في العبادة .. عبادة الخاسرين ..
رق قلب الفاروق لهذا الزاهد الذي حرم نفسه من متاع الدنيا.
ورحم نفسه من الذنوب ، ولكن : هل الراهب هو الوحيد من أهل عاملة ناصبة ؟
لا .. إن هناك الآلاف المؤلفة من الذين حادوا عن الحق وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا.
فأشركوا بالله وادعوا لعباده ما لم يأمر به الله ورسوله . والباطل مكشوف ،
ولا يمكن أن يكون حقا أبدا ، ولو بكينا على " عاملة ناصبة "؛
في وقتنا الحاضر لما توقفت أعيننا عن الدمع ثانية واحدة.
●●●●●

:: وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه ::
،’
♦ ♦ ♦

...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
,،
~ وبكى الفاروق رضي الله تعالى عنه.
المَصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا، وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

