عامر محمد

زيزوومي جديد
إنضم
21 ديسمبر 2008
المشاركات
15
مستوى التفاعل
0
النقاط
20
غير متصل
العرب والأسلام يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه نحن أقوم أعزنا الله بالأسلام ما أن أبتغينا غير الأسلام دينا أذلنا الله أكثرنا يستسائل لماذا نحن أمة الوسط بين الناس كما أخبرنا ربنا عز وجل وأعطانا القرأن المعجزة التي تطبق في كل مكان وزمان وجعل لسان أهل الجنة العربية وأمرنا أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر وعندما طبقنا شرائع القرأن الكريم وأمرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر كنا أسياد العالم فمثلا عندما أسر الروم أحد المجاهدين وقال له احد قادة الروم أيها الأسير أنتم تقولون أعزنا الله بالأسلام فليأتي الأسلام ويخلصك من الأسر فوصل الخبر وقتها الى أمير المؤمنيين عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه أنظرو ماذا أرسل لأمبراطور الروم وقتها وليس للقائد قال له لديكم أحد أسرانا أن لم تطلقو صراحه فسأتيك بجيش أوله عندك وأخره عندي فذلك كان عز الأسلام وكما صاحت تلك المرأة واه معتصماه أستنفرت جيوش المسلمين لنصرة تلك المرأة وتحريريها فاليوم تنادي نساء غزة واه ولكن لمن واه ولكن لمن فتصمت فالصمت خير لها من واه لأنها أن نادت أحدهم ألا أعطى العدو أحداثيات موقعها ليقصفوها ونراهم يضحكون ويمرحون ويستقبلون ويودعون والجريمة ترتكب والناس تباد لو كانت أحدى دول أوربة أو أحدى ولايات امريكة ماذا كانو سيفعلون حتى ولو لم يكونو وحده في أحد الأيام وأنا جالس أمام شاشة التلفاز وأحضر فيلم مترجم بالmbs2 فيلم تاريخي وأجنبي ولكنه مترجم للعربية طبعا ترجمة كتابة والفيلم أنتاج هووليود ولا أتذكر عنوان الفلم جيدا أنظرو الى العز الذي كنا فيه أناس يهرعون ويركضون ورجل ممتطي فرسه مسرع فأمسكت أمرأة برجله فأدار بعنان الفرس ووقف قالت المرأة له مابالكم تهرعون وتركضون قال لها الرجل أنجي بنفسكي يا أمرأة فجيوش المسلمين تتقدم نحونا مع أننا لا نخيف أحد بأسم الأسلام وما كنا نفتح المدن ونغزو الأمبراطوريات ألا لأن المؤامرات كانت تحاك ضدنا ولم نكن نقتل طفلا ولا أمرأة ولا شيخ ولا من لم يحاربنا ولا نقتلع شجرة ولم نكن نكره في الدين أي لم نكن نجبر الناس على دخول الأسلام فمثلا عندما ذهبت جيوش المسلمين لفتح الهند ومررنا بكابل وحوصرنا ولكن ياسارية الجبل وأنتصرنا ثم تقدمنا ثم وصلنا الى حدود الصين واستنجد أمبراطور الهند بأمبراطور الصين فسئله أمبراطور الصين أويفعلو بك قلة من الجنود هكذا حتى يصلو الى عرشك فرد عليه أمبراطور الهند قال لا تعلم أنهم يلقون بأنفسهم الى الموت وأذا جرح أحدهم لايترك في ساحة القتال فخاف من ذلك أمبراطور الصين وقال أنا لا طاقة لي بأناس يحبون الموت وبقي من بقى في دينه وهدى الله من هدى فاليوم نرى اليوم افغانستان وباكستان وبنغلادش والى اخره مئات الملايين دخلو في الاسلام دون اكراه بل كانو رمز الجهاد أكثرهم أنظرو الى هذهي الطرفه وطبعا هي عبرة للأخلاص في أفغانستان أرادو تقديم فلم عن الرسول صلى عليه وسلم والصحابة وعن المشركين فبحثو في أفغانستان على أناس ليمثلو دور المشركين ما لقو هؤلاء الناس البسطاء عندما يأكل أحدهم خبزا وبصلا فيبقى يحمد الله طوال اليوم ولا يتهاون لنصرة دينه المعنى من سرد هذهي القصص أن أكثر العرب أرتد عن دينه وأصبحو أداة في يد الكافر الظالم لقتل أخوته وخيانة دينه أن كان عنده دين ولم يكن يحمل أفكار لينيين وماركس وسقراط الافكار الألحاديه في أوربه يسمى الأتحاد الأوربي كل دولة لسانها تختلف عن الاخرى ودينهم ذاك كاثوليك وذاك أرمن وذاك سريان وذاك الى اخره أجتمعو بالاتحاد وبجواز سفر واحد تطوف كل البلاد بدون فيزا أما أمة العرب و الأسلام التاريخ واحد والدين واحد واللغة واحد ولا حول ولا قوة ألا بالله متناحرين مشتتين وكلن منم يقول أنا وتركو الدين وارتدو علمانيين بحجة ان الغرب لا يقبل مع أن أسرائيل أجتمعت على أساس ديني وليس قومي لأن منهم امريكيون واروبيون وروس وعرب ومن كل أنحاء العالم ولم يعب أحد عليهم ويقول عنهم متطرفين ولكن أن فعلناها نحن نجد الحرب علينا من أبناء جلدتنا قبل الغرب وحسبنا الله ونعم الوكيل
 

باركـ الله فيـــــــــــــــــك
 
عودة
أعلى