راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر
نماذجُ من سيرةِ السّلف
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
مقالٌ قيّم،
وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
فائدةٌ قيّمة؛
في رِحابِ القراءة،
ومُختارات الكُتُب القيّمة؛
انتقاءٌ عسى أن نفيد منهُ جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
وفائدَةٌ قيّمة؛
،’
/
ما يُبكيك؟ l اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر l نماذج من أحوال السلف
،’
نماذجُ من سيرةِ السّلف

،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
مقالٌ قيّم،
وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
فائدةٌ قيّمة؛
في رِحابِ القراءة،
ومُختارات الكُتُب القيّمة؛
انتقاءٌ عسى أن نفيد منهُ جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
وفائدَةٌ قيّمة؛
،’
/
ما يُبكيك؟ l اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر l نماذج من أحوال السلف
،’

،’
ما يُبكيك؟ l اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر l نماذج من أحوال السلف
دَخَل سَعد بن أبي وقّاص على سَلمان يَعوده ، فبكى سلمان ؛
فقال له سعد : ما يُبكِيك؟
تَلْقَى أصحابك ، وتَرِد على رسول الله صلى الله عليه وسلم الْحَوض ،
وتُوفّي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنك راضٍ ؟

فقال : ما أبكي جَزَعًا مِن الموت ، ولا حِرْصًا على الدنيا ،
ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلينا ؛
فقال : " لِيَكن بُلْغَة أحدكم مِن الدنيا كَزَاد الرّاكِب " ،
وهذه الأساوِد حَولي ، وإنما حوله مِطْهَرة - أو إنجانة – ونحوها!

فقال له سعد : اعهَد إلينا عَهدًا نأخُذ به بعدك .
فقال له : اذكُر ربك عند هَمّك إذا هَمَمت ،
وعند حُكْمك إذا حَكَمت ، وعند يَدِك إذا قَسَمت .
رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " والبيهقي في " شُعب الإيمان.
●●●●●

:: ما يُبكيك؟ l اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر l نماذج من أحوال السلف ::
،’
♦ ♦ ♦

...................................

~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
::
~ اذكُر ربك كلما هَمَمت بِأمْر l نماذج مِن أحوال السّلف.
المَصدر/
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا، وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

