abdelilahakasbi
زيزوومي جديد
- إنضم
- 21 مارس 2019
- المشاركات
- 9
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
كيف سيكون الحال إذا كنا قادرين على الوقاية من السمنة لذا الأطفال منذ فترة الحمل . حتى قبل أن يولد الطفل ؟
نعم ،لحسن الحظ هذا أمر ممكن بفضل تبني عادات سليمة في الحياة الأسرية. ففي هذا المقال سيتم عرض ملخص لدراسة طبية حول تأثير السلوكات الغذائية وأشياء أخرى تقوم بها الأم ،خصوصا على إمكانية تعرض الجنين لمشكل السمنة مستقبلا.
إنها فكرة "لويكي بوشار" أستاذ في قسم الكيمياء الحيوية في جامعة "شيربورك" التي قدمها خلال المؤتمرالواحد و التمانين للجمعية الفرنكوفونية من أجل المعرفة "ACFAS" في مدينة "chicoutimi".
لقد اهتم خصوصا بتأثير العوامل المحيطة، كتأثير تغذية الأم على جينات الجنين وهي ظاهرة تتدخل في ميكانيزمات علم التخلق "l'épigénétiques".
ميكانيزمات علم التخلق تشكل في الحقيقة مجموعة التغيرات الناتجة عن المحيط الذي يمكن أن يؤتر على تعبير الجينات بدون تغيير الحمض النووي ADN .
يشرح الباحث الذي يعمل أيضا لدى النساء اللواتي أصبن بالسكري خلال قترة الحمل، بأن الهدف من أبحاثه هو تحديد العوامل التي يتعرض لها الأطفال داخل الرحم و المرتبطة بالسمنة منذ الطفولة.
فعندما لا يعالج السكري ، يولد الأطفال بحجم أكبر و يكونون أكثر عرضة لمعدلات مرتفعة من الكليكوز خلال نموهم ، و الذاكرة الموجودة على مستوى خلاياهم تحتفظ بهذا المعدل الكبير من الكليكوز في مراحل تطورهم. النتيجة مع الأسف أنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة مستقبلا ، كما لو أن زيادة الوزن كانت مبرمجة لديهم مسبقا منذ فترة الحمل.
يمكنك اكمال قراءة الموضوع من الرابط الأصليkilosloss.com
نعم ،لحسن الحظ هذا أمر ممكن بفضل تبني عادات سليمة في الحياة الأسرية. ففي هذا المقال سيتم عرض ملخص لدراسة طبية حول تأثير السلوكات الغذائية وأشياء أخرى تقوم بها الأم ،خصوصا على إمكانية تعرض الجنين لمشكل السمنة مستقبلا.
إنها فكرة "لويكي بوشار" أستاذ في قسم الكيمياء الحيوية في جامعة "شيربورك" التي قدمها خلال المؤتمرالواحد و التمانين للجمعية الفرنكوفونية من أجل المعرفة "ACFAS" في مدينة "chicoutimi".
لقد اهتم خصوصا بتأثير العوامل المحيطة، كتأثير تغذية الأم على جينات الجنين وهي ظاهرة تتدخل في ميكانيزمات علم التخلق "l'épigénétiques".
ميكانيزمات علم التخلق تشكل في الحقيقة مجموعة التغيرات الناتجة عن المحيط الذي يمكن أن يؤتر على تعبير الجينات بدون تغيير الحمض النووي ADN .
يشرح الباحث الذي يعمل أيضا لدى النساء اللواتي أصبن بالسكري خلال قترة الحمل، بأن الهدف من أبحاثه هو تحديد العوامل التي يتعرض لها الأطفال داخل الرحم و المرتبطة بالسمنة منذ الطفولة.
فعندما لا يعالج السكري ، يولد الأطفال بحجم أكبر و يكونون أكثر عرضة لمعدلات مرتفعة من الكليكوز خلال نموهم ، و الذاكرة الموجودة على مستوى خلاياهم تحتفظ بهذا المعدل الكبير من الكليكوز في مراحل تطورهم. النتيجة مع الأسف أنهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة مستقبلا ، كما لو أن زيادة الوزن كانت مبرمجة لديهم مسبقا منذ فترة الحمل.
يمكنك اكمال قراءة الموضوع من الرابط الأصليkilosloss.com
