1. إستبعاد الملاحظة
  2. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  4. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

مقطع مرئي من وصايا السّلف للشباب | فضيلة عبدالرّزّاق البَدر حفظه الله تعالى

الموضوع في 'منتدى الصوتيات والمرئيات الإسلامية' بواسطة راجية الجنة, بتاريخ ‏ابريل 12, 2019.

  1. راجية الجنة

    راجية الجنة مُديرة عامّة طـــاقم الإدارة ★ نجم المنتدى ★ عضو المكتبة الإلكترونية نجم الشهر عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 9, 2015
    المشاركات:
    11,815
    الإعجابات :
    39,957
    نقاط الجائزة:
    21,345
    الجنس:
    أنثى
    الإقامة:
    الدُّنيا ظلّ زائل
    برامج الحماية:
    AVG
    نظام التشغيل:
    Windows XP


    من وصايا السلف
    وصايا للشبابتلاوة خاشعة
    عبدالرّزّاق البَدر
    أبكى الشّيخ

    [​IMG]

    ••• السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته •••


    إخوتي وأخواتي روّاد القسم الإسلاميّ العامّ؛

    مقطع مُميّز ونافع؛

    أرجو أن نفيد منه جميعًا.

    مقطع مُميّز؛
    ومقطع وعظي قيّمٌ.


    من وصايا السلف للشًباب

    مقطع مؤثر .

    لفضيلة: عبدالرّزّاق البَدر.

    حفظهُ الله تعالى.

    الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
    المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
    وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
    فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
    أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
    وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
    وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
    وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
    بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.


    [​IMG]

    ::

    [​IMG]

    المقطع:



    من هُنا.

    [​IMG]

    [​IMG]

    [​IMG]


    اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
     

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...