غزلان بنت سحمي
زيزوومي VIP
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي












جمال الروح والأخلاق

من هم أصحاب جمال الروح والأخلاق :
الصالحين المتقين أخلاقآ
الدين : معاملة
ما المعاملة ؟
السلوك والأخلاق
هذا ما علمنا الله الحي القيوم
من العقل : التزام ما فرض الله على العباد
وأدراك الفرق بين الحلال والمحرمات
والتزام الحدود.
أعداء الله ذكرهم الله في القرآن الكريم
متجاوزين الحدود متكبرين على الخالق الرزاق
ومتقين الله هم الصالحون ملتزمين الحدود
يخشون غضب الله
بعد ثقافة الدين وخبرة البشر للحياة
وتعليم الأنسان لمراحل التعليم المختلفة
كثيرون من الناس
يعتقدون رضا أنفسهم أو الناس هو السعادة الحقيقية
وبهذا لا تراهم عاقلين!
من الجهل :
يعتقد البعض أن الشكليات تعطي للأنسان شرفا ما!
كثيرون من تباهى بالشكليات!! وتجد من صفات أخلاقهم صفة الغرور!!
ما الشكليات ؟
القبائل أو الشعوب
أو شكل الخلقة اذا كان شكل الأنسان جميل
أو منصبب كبير أو رزق كثير
أنه هذا يعطي للانسان حجم أو شرف أمام الناس
الله خلق هذا الكون الحكمة أمتحان البشر عباده لأمتحان أخلاقي لا غير
لكن معظم البشر غرتهم الدنيا بمغرياتها
ونسوا الأمتحان الحقيقي وبذلك مغفلين في سلوكهم في أمور مختلفة أمام غير مغفل الله
أصبح منالهم رضا الناس أو نفسهم هو الأول
ورضا الرب "الله" هو الأخير أو التالي
وحساب الله للعباد ( دنيا والقبر ويوم القيامة )
الله لا يهمل حقه ( طاعة الله والحساب ) من حقوق الله
سؤال : هل أستفاد العبد من الشكليات!! الذي خسر رب العالمين
خسر الله ونفسه ودار الآخرة
الفائز من نال رضا الله
والخاسر من لم يطمح رضاه فله عذاب آليم شديد بأذن الله
[إن للمتقين مفازآ] سورة النبا-31
[فوزآ عظيمآ] سورة الفتح-5
[الفوز الكبير] سورة البروج-11
وأتمنى لكم أن تكونوا من الفائزون وليس من الخاسرون









التعديل الأخير: