راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
متصل
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ،
من توكل على الله كفاه, التوكل,
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
/
،’
مقالٌ قيّم، وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
،’
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
،’
،’
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الْجَاهِرُ بِالْقُرْآنِ كَالْجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ ، وَالْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ كَالْمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي ، وصححه الألباني والأرنؤوط .
قال الإمام الترمذي : ومعنى هذا الحديث :
أن الذي يُسِرّ بِقِراءة القرآن أفضل مِن الذي يجهر بِقراءة القرآن ؛ لأن صَدَقة السِّرّ أفضل عند أهل العِلْم مِن صَدَقة العلانِيَة .
وإنما معنى هذا عند أهل العِلْم لكي يأمَن الرَّجُل مِن العُجْب ، لأن الذي يُسِرّ العَمَل لا يُخاف عليه العُجب ما يُخاف عليه مِن عَلانِيتِه . اهـ .
وقال العَينِيّ : وَجْه التّشبِيه بَيْن الْجَاهِر بالقرآن والْجَاهِر بِالصّدَقة : أن الْجَاهِر بِالصّدَقة قلَّما يَخْلو عن الرّياء ، فلذلك كان الإخفاء فيها أفضل ، فكذلك الإخفاء في القراءة أفضل .
ووَجْه التّشْبِيه بَيْن الْمُسِرّ بِالصّدقة والْمُسِرّ بِالقرآن :
أن الْمُسِرّ بِالصّدَقة أسْلَم مِن الرّياء ، وأقرب إلى الإخلاص ، فكَذلك الْمُسِر بِالقراءة . اهـ .
وكان عمل الربيع بن خُثيم كلّه سِرًّا ؛
إنْ كان ليجيء الرّجُل وقد نَشَر المصحف فيُغطّيه بِثوبِه .
رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " والبيهقي في " شُعب الإيمان ".
**
......................
في أمان الله.
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
،’
...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
،’
...................................
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
من توكل على الله كفاه, التوكل,
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
/
،’
مقالٌ قيّم، وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
،’
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
،’
،’
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الْجَاهِرُ بِالْقُرْآنِ كَالْجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ ، وَالْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ كَالْمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي ، وصححه الألباني والأرنؤوط .
قال الإمام الترمذي : ومعنى هذا الحديث :
أن الذي يُسِرّ بِقِراءة القرآن أفضل مِن الذي يجهر بِقراءة القرآن ؛ لأن صَدَقة السِّرّ أفضل عند أهل العِلْم مِن صَدَقة العلانِيَة .
وإنما معنى هذا عند أهل العِلْم لكي يأمَن الرَّجُل مِن العُجْب ، لأن الذي يُسِرّ العَمَل لا يُخاف عليه العُجب ما يُخاف عليه مِن عَلانِيتِه . اهـ .
وقال العَينِيّ : وَجْه التّشبِيه بَيْن الْجَاهِر بالقرآن والْجَاهِر بِالصّدَقة : أن الْجَاهِر بِالصّدَقة قلَّما يَخْلو عن الرّياء ، فلذلك كان الإخفاء فيها أفضل ، فكذلك الإخفاء في القراءة أفضل .
ووَجْه التّشْبِيه بَيْن الْمُسِرّ بِالصّدقة والْمُسِرّ بِالقرآن :
أن الْمُسِرّ بِالصّدَقة أسْلَم مِن الرّياء ، وأقرب إلى الإخلاص ، فكَذلك الْمُسِر بِالقراءة . اهـ .
وكان عمل الربيع بن خُثيم كلّه سِرًّا ؛
إنْ كان ليجيء الرّجُل وقد نَشَر المصحف فيُغطّيه بِثوبِه .
رواه أبو نُعيم في " حلية الأولياء " والبيهقي في " شُعب الإيمان ".
**
......................
في أمان الله.
أخْفُوا أعمَالَكم | مواقفٌ وعبرٌ
،’
...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
●●●●●
،’
...................................
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.