راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الصلاة، الصلاة الصلاة، أهمية الصلاة، مُخالفة الإجماع وردّ السّنّة الصحيحة : خُرُوج عن سبيل المؤمنينإلف المساجد
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
فيما يلي مقالٌ؛
عسى أن نفيد منه جميعًا.
،’
مُخالفة الإجماع وردّ السّنّة الصحيحة : خُرُوج عن سبيل المؤمنين
قال الله عزّ وجَلّ : (وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).
قال السّمَرْقَنْدِيّ في " تفسيره " : وفي الآية دليلٌ إن الإجماعَ حُجّة ؛ لأن مَن خَالَفَ الإجماع فقد خَالَفَ سَبيل المؤمنين . اهـ .
قال الإمامُ أحمد : مَن رَدَّ حَديثَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَهو عَلى شَفَا هَلَكَة .
وقال أبو طاهر السِّلَفِيّ : وكُلُّ مَن ردَّ ما صَحَّ مِن قَولِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم ولم يَتَلَقَّهُ بِالقَبُول ضَلَّ وغَوَى ؛ إذْ كان عليه الصلاة والسلام ما يَنْطِقُ عن الْهَوى ...
وفي الكتابِ العزيزِ الذي عَجز الفُصحاءُ عن الإتيانِ بِمِثلِه ولو كان بعضُهم لِبعضٍ ظَهيرًا:
(وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) . اهـ .
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
فيما يلي مقالٌ؛
عسى أن نفيد منه جميعًا.
،’
مُخالفة الإجماع وردّ السّنّة الصحيحة : خُرُوج عن سبيل المؤمنين
قال الله عزّ وجَلّ : (وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).
قال السّمَرْقَنْدِيّ في " تفسيره " : وفي الآية دليلٌ إن الإجماعَ حُجّة ؛ لأن مَن خَالَفَ الإجماع فقد خَالَفَ سَبيل المؤمنين . اهـ .
قال الإمامُ أحمد : مَن رَدَّ حَديثَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَهو عَلى شَفَا هَلَكَة .
وقال أبو طاهر السِّلَفِيّ : وكُلُّ مَن ردَّ ما صَحَّ مِن قَولِ الرسولِ صلى الله عليه وسلم ولم يَتَلَقَّهُ بِالقَبُول ضَلَّ وغَوَى ؛ إذْ كان عليه الصلاة والسلام ما يَنْطِقُ عن الْهَوى ...
وفي الكتابِ العزيزِ الذي عَجز الفُصحاءُ عن الإتيانِ بِمِثلِه ولو كان بعضُهم لِبعضٍ ظَهيرًا:
(وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) . اهـ .



ربّنا آتنـا في الدّنيـا حَسنة وفي الأخـِرة حَسنة وقِنا عذاب النّار.
وفقكم الله.
