غير متصل
يجب عند إعادة صياغة أي موضوع أن يُكتب النص الجديد بأسلوبٍ خاصٍّ، وخاصةً إذا كان النص الأصلي مليئًا بالضعف النصي والتعبيري أو الأسلوب المُعقَّد، فيجب وقتها على الكاتب إعادة صياغة الفكرة بأسلوبٍ أقوى.
نصائح ومعلومات حول إعادة صياغة المقال
تحتاج إعادة صياغة المقال إلى كاتبٍ محترفٍ وشخصٍ يتمتَّع بنشاطٍ ذهنيٍّ وتركيزٍ عالٍ، وأيضًا يتمتَّع ببعض الأساسيات التي تؤهِّله لإعادة صياغة نصٍّ محترفٍ وشيِّقٍ.
• أولا يجب على الكاتب تحديد المصادر التي سيعتمد عليها، والتي يجب أن تكون مصادر موثوقاً منها.
• يجب أن يكون الكاتب مُلمًّا بالفكرة العامة للمقال، وما هو المراد من الموضوع الأصلي، فيعيد صياغة الفكرة العامة في ذهنه، ثم يطبقها في المقالة الجديدة بأسلوبٍ ونصٍّ مختلفٍ.
• الدقة المتناهية في الحفاظ على المعنى الأصلي للنصِّ الذي سيقوم الكاتب بإعادة صياغته، فإذا لم يحافظ على المعنى الأصلي في المقالة الجديدة، فيفقد الكاتب وقتها قاعدةً هامةً وأساسيةً من قواعد إعادة صياغة النصِّ.
• عند إعادة صياغة المقالات العربية يمكن للكاتب حذف أي نص يرى أنه غير مفيد أو ليس في محله مستبدلًا نص آخر بمعنى وفكرة مختلفة أقرب وأوضح للقارئ.
• التخصص لا يفهمه العوام، لذلك تأتي إعادة صياغة المقالات بالحل الذي يقرب الفكرة الجديدة المطلوب إيصالها للقارئ.
• بعض المقالات يعتريها بعض الضعف في التعبير وعلى الكاتب الذي يقوم بإعادة صياغة المقال أن يستبدل هذا الضعف بتعبيرٍ جديد ٍأقوى.
• يجب أن تكون إعادة الصياغة باللغة العربية الفصحى، ففي بعض الأوقات يقع الكاتب أمام نصٍّ عربي باللغة العربية العامِّية ويريد أن يحوِّلها إلى نصٍّ غير ركيك واضحٍ يفيد ويستمتع به القارئ.
قواعد إعادة الصياغة المقالات العربية:
1- قراءة النص بشكل كامل أولا، وفهمه جيدا.
2- الكاتب المحترف؛ هو الذي يكتب من وحي فكره بعد قراءة كل المصادر، دون إختصار أو إهمال أي من أفكار المحتوى.
3- ذكر الفكرة الأساسية للمحتوى في فقرة المقدمة، والأفضل ذكر العنوان الرئيسي للمقال.
4- محاولة تصور عناوين فرعية للمحتوى.
5- جعل العنوان الأول جزئ من العنوان الرئيسي للمحتوى.
6- كتابة الأرقام بالحساب وليس بالأحرف.
7- تحويل الدقائق إلى ساعات، والساعات إلى دقائق.
8- تحويل الفعل إلى اسم، والاسم إلى فعل، مثل: نضع تصبح يوضع.
9- تحويل الفقرة إلى نقاط، ودمج النقاط لتصبح فقرة مكتملة.
10- تغيير عدد الفقارات والعناوين.
11- التبديل بين أفعال القول، مثل: أعلن/ قال/ لفت/ وضح/ أشار/ أضاف.
12- تجنب حرف س، وسوف، وقد. وذلك لأنهم يُضعفو قيمة المحتوى.
13- إدخال روابض للتوضيح، وذلك إن أمكن.
14- وضع عنوان مناسب للمحتوى.
15- يجب أن لا يزيد العنوان عن سبع كلمات.
16- تجنب العناوين القاتلة للمحتوى، ومحاولة إستخدام عناوين نارية.
17- العنوان يَذكُر الفكرة الرئيسية للمقال، ولكن بغير إضاح كامل يغني القارئ عن قراءة متن المقال.
18- توظيف علامات الترقيم بشكل جيد.
19- الإهتمام بالإملاء، وتجنب الوقوع في أخطاء إملائية تُفقد المحتوى معناه.
20- تشكيل بعض الكلمات التي تستدعي ذلك، مثل المبني للمجهول وغيره الذي يفهم القارء المحتوى.
21- إختيار صورة مناسبة للمحتوى.
22- ضبط مقاييس الصورة، بإستخدام موقع خاص بذلك.
23- إرفاق فيديو بالمقال، ولكن مناسب للمحتوى.
24- إختيار كلمات مفتاحية عليها نسبة بحث كبيرة.
25- كتابة المحتوى بشكل تدريجي منطقي ومترابط، حتى يضح المحتوى لدى القارء ولا يتوه أثناء القراءة.
26- مراعات الإقتباس، مثل الآيات القرآنية، والأحاديث الشريفة، والبيانات أو القرارات الصادرة عن جهة حكومية، ولا بُدَّ أن يُحافظ الكاتب على الاقتباسات، وألا يُهملها؛ لأهميتها القصوى في المقالة الجديدة المُعاد صياغتها، ويجب أنلا يغير بها أبدا، مع مراعاة وضع النص المقتبس بين قوصين إقتباس.
27- كتابة المصطلحات الأجنبية بلُغتها.
28- توظيف الإسهاب والإجاز بشكل صحيح.
29- بعد أن ينتهي الكاتب من إعادة صياغة الموضوع الجديد يجب عليه أن يقوم بمراجعة ما تمت إعادة صياغته حتى يتدارك أي خطأ يمكن إصلاحه.
30- في بعض الأحوال يجد الكاتب صعوبةً في إعادة صياغة فقرة أو جزئية معينة في المقال الأصلي، ووقتها يمكن للكاتب أن يُعيد صياغة هذه الفكرة بأكملها من ذهنه، وبعدها يجب أن يطابقها بالنصِّ الأصلي.
نصائح ومعلومات حول إعادة صياغة المقال
تحتاج إعادة صياغة المقال إلى كاتبٍ محترفٍ وشخصٍ يتمتَّع بنشاطٍ ذهنيٍّ وتركيزٍ عالٍ، وأيضًا يتمتَّع ببعض الأساسيات التي تؤهِّله لإعادة صياغة نصٍّ محترفٍ وشيِّقٍ.
• أولا يجب على الكاتب تحديد المصادر التي سيعتمد عليها، والتي يجب أن تكون مصادر موثوقاً منها.
• يجب أن يكون الكاتب مُلمًّا بالفكرة العامة للمقال، وما هو المراد من الموضوع الأصلي، فيعيد صياغة الفكرة العامة في ذهنه، ثم يطبقها في المقالة الجديدة بأسلوبٍ ونصٍّ مختلفٍ.
• الدقة المتناهية في الحفاظ على المعنى الأصلي للنصِّ الذي سيقوم الكاتب بإعادة صياغته، فإذا لم يحافظ على المعنى الأصلي في المقالة الجديدة، فيفقد الكاتب وقتها قاعدةً هامةً وأساسيةً من قواعد إعادة صياغة النصِّ.
• عند إعادة صياغة المقالات العربية يمكن للكاتب حذف أي نص يرى أنه غير مفيد أو ليس في محله مستبدلًا نص آخر بمعنى وفكرة مختلفة أقرب وأوضح للقارئ.
• التخصص لا يفهمه العوام، لذلك تأتي إعادة صياغة المقالات بالحل الذي يقرب الفكرة الجديدة المطلوب إيصالها للقارئ.
• بعض المقالات يعتريها بعض الضعف في التعبير وعلى الكاتب الذي يقوم بإعادة صياغة المقال أن يستبدل هذا الضعف بتعبيرٍ جديد ٍأقوى.
• يجب أن تكون إعادة الصياغة باللغة العربية الفصحى، ففي بعض الأوقات يقع الكاتب أمام نصٍّ عربي باللغة العربية العامِّية ويريد أن يحوِّلها إلى نصٍّ غير ركيك واضحٍ يفيد ويستمتع به القارئ.
قواعد إعادة الصياغة المقالات العربية:
1- قراءة النص بشكل كامل أولا، وفهمه جيدا.
2- الكاتب المحترف؛ هو الذي يكتب من وحي فكره بعد قراءة كل المصادر، دون إختصار أو إهمال أي من أفكار المحتوى.
3- ذكر الفكرة الأساسية للمحتوى في فقرة المقدمة، والأفضل ذكر العنوان الرئيسي للمقال.
4- محاولة تصور عناوين فرعية للمحتوى.
5- جعل العنوان الأول جزئ من العنوان الرئيسي للمحتوى.
6- كتابة الأرقام بالحساب وليس بالأحرف.
7- تحويل الدقائق إلى ساعات، والساعات إلى دقائق.
8- تحويل الفعل إلى اسم، والاسم إلى فعل، مثل: نضع تصبح يوضع.
9- تحويل الفقرة إلى نقاط، ودمج النقاط لتصبح فقرة مكتملة.
10- تغيير عدد الفقارات والعناوين.
11- التبديل بين أفعال القول، مثل: أعلن/ قال/ لفت/ وضح/ أشار/ أضاف.
12- تجنب حرف س، وسوف، وقد. وذلك لأنهم يُضعفو قيمة المحتوى.
13- إدخال روابض للتوضيح، وذلك إن أمكن.
14- وضع عنوان مناسب للمحتوى.
15- يجب أن لا يزيد العنوان عن سبع كلمات.
16- تجنب العناوين القاتلة للمحتوى، ومحاولة إستخدام عناوين نارية.
17- العنوان يَذكُر الفكرة الرئيسية للمقال، ولكن بغير إضاح كامل يغني القارئ عن قراءة متن المقال.
18- توظيف علامات الترقيم بشكل جيد.
19- الإهتمام بالإملاء، وتجنب الوقوع في أخطاء إملائية تُفقد المحتوى معناه.
20- تشكيل بعض الكلمات التي تستدعي ذلك، مثل المبني للمجهول وغيره الذي يفهم القارء المحتوى.
21- إختيار صورة مناسبة للمحتوى.
22- ضبط مقاييس الصورة، بإستخدام موقع خاص بذلك.
23- إرفاق فيديو بالمقال، ولكن مناسب للمحتوى.
24- إختيار كلمات مفتاحية عليها نسبة بحث كبيرة.
25- كتابة المحتوى بشكل تدريجي منطقي ومترابط، حتى يضح المحتوى لدى القارء ولا يتوه أثناء القراءة.
26- مراعات الإقتباس، مثل الآيات القرآنية، والأحاديث الشريفة، والبيانات أو القرارات الصادرة عن جهة حكومية، ولا بُدَّ أن يُحافظ الكاتب على الاقتباسات، وألا يُهملها؛ لأهميتها القصوى في المقالة الجديدة المُعاد صياغتها، ويجب أنلا يغير بها أبدا، مع مراعاة وضع النص المقتبس بين قوصين إقتباس.
27- كتابة المصطلحات الأجنبية بلُغتها.
28- توظيف الإسهاب والإجاز بشكل صحيح.
29- بعد أن ينتهي الكاتب من إعادة صياغة الموضوع الجديد يجب عليه أن يقوم بمراجعة ما تمت إعادة صياغته حتى يتدارك أي خطأ يمكن إصلاحه.
30- في بعض الأحوال يجد الكاتب صعوبةً في إعادة صياغة فقرة أو جزئية معينة في المقال الأصلي، ووقتها يمكن للكاتب أن يُعيد صياغة هذه الفكرة بأكملها من ذهنه، وبعدها يجب أن يطابقها بالنصِّ الأصلي.
