راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها مِنْ الّصيد" مقتطفات اقتطفتُها لكم من كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي
إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم العامّ للمواضيع العامّة؛
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
/
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
:
وفي الحديثِ :
لو يعلمُ الناسُ ما في النداءِ والصفِّ الأولِّ ، ثم لم يَجِدوا إلاّ أن يَسْتَهِموا عليه لاسْتَهَمُوا ، ولو يعلمونَ ما في التهجيرِ لاسْتَبَقُوا إليه ، ولو يعلمون ما في العَتَمةِ والصبحِ ، لأتوهما ولو حَبْوا .
رواه البخاري ومسلم .
فقولُه : " ولو يعلمون ما في التهجيرِ لاسْتَبَقُوا إليه ".
قال ابنُ بطّالٍ : والتهجيرُ: السيرُ في الهاجرةِ ، وهي شدّةُ الْحَرِّ ، ويدخلُ في معنى التهجيرِ : المسارعةُ إلى الصلواتِ كُلِّها قبلَ دخولِ أوقاتِها ؛ ليحصُلَ له فَضْلُ الانتظارِ قبل الصلاةِ . اهـ .
وقال القاضي ابنُ العربيِ المالِكيُّ : وأما قولُه :
" لاسْتَهَمُوا عَلَيْه " فيُتصَوّرُ الاستهامُ في الصفِّ الأولِ عند ضِيقِه وإقبالِ الرِّجالِ إليه في حالةٍ واحدَةٍ ... وأما تَصوّرُ الاستهامُ في الأذانِ فمُشكِلٌ ، وقد اختصمَ قومٌ بالقادسيةِ في الأذانِ ؛ فأقْرَعَ بينهم سَعدٌ . اهـ.
؛
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
....................
من المَصدر - وفيه المَزيدُ -
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.

إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم العامّ للمواضيع العامّة؛
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
/
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
:
وفي الحديثِ :
لو يعلمُ الناسُ ما في النداءِ والصفِّ الأولِّ ، ثم لم يَجِدوا إلاّ أن يَسْتَهِموا عليه لاسْتَهَمُوا ، ولو يعلمونَ ما في التهجيرِ لاسْتَبَقُوا إليه ، ولو يعلمون ما في العَتَمةِ والصبحِ ، لأتوهما ولو حَبْوا .
رواه البخاري ومسلم .

فقولُه : " ولو يعلمون ما في التهجيرِ لاسْتَبَقُوا إليه ".
قال ابنُ بطّالٍ : والتهجيرُ: السيرُ في الهاجرةِ ، وهي شدّةُ الْحَرِّ ، ويدخلُ في معنى التهجيرِ : المسارعةُ إلى الصلواتِ كُلِّها قبلَ دخولِ أوقاتِها ؛ ليحصُلَ له فَضْلُ الانتظارِ قبل الصلاةِ . اهـ .

وقال القاضي ابنُ العربيِ المالِكيُّ : وأما قولُه :
" لاسْتَهَمُوا عَلَيْه " فيُتصَوّرُ الاستهامُ في الصفِّ الأولِ عند ضِيقِه وإقبالِ الرِّجالِ إليه في حالةٍ واحدَةٍ ... وأما تَصوّرُ الاستهامُ في الأذانِ فمُشكِلٌ ، وقد اختصمَ قومٌ بالقادسيةِ في الأذانِ ؛ فأقْرَعَ بينهم سَعدٌ . اهـ.


؛


كان الصالِحون يتنافَسُون في الخيراتِ ، ويَتسابقُون إليها
....................
من المَصدر - وفيه المَزيدُ -
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
