راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
		غير متصل
  
		
	
    من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
								
									
	
	
	
								
								
									
	
	الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِأيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
بَيْن مَحبّة الكافِر ومُوَالاته ، وَبَيْن الإحسان إليه ، والتعامل معه صاحِب الْخُلُق الْحَسَن والتّعامُل
		
		
	
	
		
	
إخوتي في الله؛ رُوّاد
توجيهٌ قيم. وتوضيحٌ مُهمّ؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
		
	      
::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
/
مُقتضب من خُطبة جُمعة؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
أيُّها المبارَكُ :
إيَّاكَ وَسُوءَ الظَّنِ بِاللهِ ، فُرُبِمَا يُغْلَقُ دُونَكَ بَابٌ أو طَريقٌ ليَفْتَحَ اللهُ لَكَ أبوابًا عَدِيدَةً جَمِيلَةً مِنْ لُطْفِهِ وفَتْحِهِ .
فأحْسِنْ الظَنَّ بِرَبِّكَ ، وظُنَّ بِاللهِ خَيْرا ، تَجِدْ خَيْرا .
		
	 
وحُسْنُ الظنِّ بِاللهِ؛
يَستَلْزِمُ حُسْنَ العَمَلِ
قَالَ ابنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : والذَيْ لا إلهَ غَيْرُهُ ما أُعْطِيَ عَبْدٌ مُؤِمُنٌ شيئا خيرًا مِنْ حُسْنِ الظنِّ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَالذِيْ لا إِلَهَ غَيْرُهُ لا يُحْسِنُ عَبْدٌ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ الظنَّ إلاَّ أَعَطَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ ظَـنَّهُ ، ذَلِكَ بِأنَّ الْخَيْرَ في يَدِهِ .
رَوَاهُ ابنُ أبي الدُّنْيا .
		
	 
وقَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ : فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ :
(هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ) قَال :
إِنَّ الْمُؤْمِنَ أَحْسَنَ الظَّنَّ بِرَبِّهِ فَأَحْسَنَ الْعَمَلَ ،
وَإِنَّ الْمُنَافِقَ أَسَاءَ الظَّنَّ فَأَسَاءَ الْعَمَلَ .
رَوَاهُ أبو نُعَيْمٍ في الْحِلْيَةِ .
		
	 
وقال أبو سليمان الدّارَاني :
مَن حَسُن ظّنّه بِالله عزّ وجَلّ ثم لا يَخَاف الله ؛ فهو مَخْدُوع .
رواه ابن أبي الدنيا في " حُسن الظنّ بالله " .
		
	 
وقَالَ الخَطابيُّ فِي قَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" لا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إلاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاَللَّهِ تَعَالَى "
: يَعْنِي فِي حُسْنِ عَمَلِهِ ؛
فَمَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ حَسُنَ ظَنُّهُ ، وَمَنْ سَاءَ عَمَلُهُ سَاءَ ظَنُّهُ .
		
	 
وقَالَ ابنُ عبدِ البَرِّ :
وَأَمَّا ظَنُّ الْفَاسِقِ وَالْكَافِرِ وَالْمُنَافِقِ فَمَذْمُومٌ غَيْرُ مَمْدُوحٍ . قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِمْ :
(وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا) . اهـ .
		
	 
أيُّها المؤمنونَ :
ومِنْ هَذَا البَابِ مَا كَانَ مِنْهُ صلى الله عليه وسلم ، مِنْ أَنَّهُ كَانَ يُعجِبُهُ الفألُ الْحَسَنُ .
كما في الصحيحين .
		
	   
؛
		
	   
		
	
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
....................
من المصدر/
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
بَيْن مَحبّة الكافِر ومُوَالاته ، وَبَيْن الإحسان إليه ، والتعامل معه صاحِب الْخُلُق الْحَسَن والتّعامُل
	إخوتي في الله؛ رُوّاد
                
                    يجب عليك 
 
تسجيل الدخول
                    
                        او
                         تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
                        
                    
            
        
    
    
توجيهٌ قيم. وتوضيحٌ مُهمّ؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
	::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
/
مُقتضب من خُطبة جُمعة؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
أيُّها المبارَكُ :
إيَّاكَ وَسُوءَ الظَّنِ بِاللهِ ، فُرُبِمَا يُغْلَقُ دُونَكَ بَابٌ أو طَريقٌ ليَفْتَحَ اللهُ لَكَ أبوابًا عَدِيدَةً جَمِيلَةً مِنْ لُطْفِهِ وفَتْحِهِ .
فأحْسِنْ الظَنَّ بِرَبِّكَ ، وظُنَّ بِاللهِ خَيْرا ، تَجِدْ خَيْرا .
	وحُسْنُ الظنِّ بِاللهِ؛
يَستَلْزِمُ حُسْنَ العَمَلِ
قَالَ ابنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ : والذَيْ لا إلهَ غَيْرُهُ ما أُعْطِيَ عَبْدٌ مُؤِمُنٌ شيئا خيرًا مِنْ حُسْنِ الظنِّ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَالذِيْ لا إِلَهَ غَيْرُهُ لا يُحْسِنُ عَبْدٌ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ الظنَّ إلاَّ أَعَطَاهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ ظَـنَّهُ ، ذَلِكَ بِأنَّ الْخَيْرَ في يَدِهِ .
رَوَاهُ ابنُ أبي الدُّنْيا .
	وقَالَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ : فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ :
(هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ) قَال :
إِنَّ الْمُؤْمِنَ أَحْسَنَ الظَّنَّ بِرَبِّهِ فَأَحْسَنَ الْعَمَلَ ،
وَإِنَّ الْمُنَافِقَ أَسَاءَ الظَّنَّ فَأَسَاءَ الْعَمَلَ .
رَوَاهُ أبو نُعَيْمٍ في الْحِلْيَةِ .
	وقال أبو سليمان الدّارَاني :
مَن حَسُن ظّنّه بِالله عزّ وجَلّ ثم لا يَخَاف الله ؛ فهو مَخْدُوع .
رواه ابن أبي الدنيا في " حُسن الظنّ بالله " .
	وقَالَ الخَطابيُّ فِي قَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" لا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إلاَّ وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاَللَّهِ تَعَالَى "
: يَعْنِي فِي حُسْنِ عَمَلِهِ ؛
فَمَنْ حَسُنَ عَمَلُهُ حَسُنَ ظَنُّهُ ، وَمَنْ سَاءَ عَمَلُهُ سَاءَ ظَنُّهُ .
	وقَالَ ابنُ عبدِ البَرِّ :
وَأَمَّا ظَنُّ الْفَاسِقِ وَالْكَافِرِ وَالْمُنَافِقِ فَمَذْمُومٌ غَيْرُ مَمْدُوحٍ . قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهِمْ :
(وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا) . اهـ .
	أيُّها المؤمنونَ :
ومِنْ هَذَا البَابِ مَا كَانَ مِنْهُ صلى الله عليه وسلم ، مِنْ أَنَّهُ كَانَ يُعجِبُهُ الفألُ الْحَسَنُ .
كما في الصحيحين .
	؛
	
	أيُّها المُبارك: إيّاك وسوء الظّنّ بالله!
....................
من المصدر/
                
                    يجب عليك 
 
تسجيل الدخول
                    
                        او
                         تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
                        
                    
            
        
    
    
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
		
	
			
		
	