راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
إن كيف أصبحت طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا! مَطول الأمل
من هو خير الناس ، ومن هو شرّ الناس؟ اعْمَلْ بِمَا عَلِمتَ ، ولو مرّةً واحدة مُضرّ بِالدّين والبَدَن النّفس بالآمال أرقبها, ما أضيق العيش لولا فسحة الأملحامِد السّلَف| قيّمٌ هي الجدنيا
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل
من هو خير الناس ، ومن هو شرّ الناس؟ اعْمَلْ بِمَا عَلِمتَ ، ولو مرّةً واحدة مُضرّ بِالدّين والبَدَن النّفس بالآمال أرقبها, ما أضيق العيش لولا فسحة الأملحامِد السّلَف| قيّمٌ هي الجدنيا
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل

إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم العامّ للمواضيع العامّة؛
تذكيرٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
كيف أصبحتَ؟!| تذكيرٌ قيّمٌ
؛
؛

::
كيف أصبحتَ؟! | تذكيرٌ قيّم
،'
كيف أصبَحتَ ؟
جاء بكر بن عبد الله الْمُزَنِيّ إلى أبي تَمِيمَة الْهُجَيْمِي ، فقال له : كيف أصبَحتَ ؟
قال :
أصبَحتُ بَيْن نِعْمَتَيْن أمِيل بينهما ، لا أدري أيتهما أفضَل: ما سَتَرَه الله عليّ ،
فلا أخاف أن يَرْمِينِي به أحَد ، ومَوَدّة رَزَقِني مِن الناس - بِعِزّة رَبّي - ما بَلَغَه عَمَلِي .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان ".
وفي رواية :
كان أبو تَمِيمة إذا قالوا : كيف أنتم ؟
قال : بَيْن نِعْمَتَيْن : ذَنْب مَسْتُور ، ولا يعلم بِه أحَد ،
وثَنَاء مِن هؤلاء الناس ، لا والله ما بَلَغْتُه ، ولا أنا كذلك .
وقال أحمد بن إبراهيم بن الحكم : سمعت ذا النّون ،
يقول : وقال له بعض أصحابه: كيف أصبحتَ ؟
قال : أصبَحتُ وبِنَا مِن نِعَم الله ما لا يَحْصَى ، مع كثير ما يُعْصَى ؛ فلا نَدْرِي على ما نَشكر : على جَمِيل ما نَشَر ،
أو على قَبِيح ما سَتَر ؟
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
؛
،'
كيف أصبَحتَ ؟
جاء بكر بن عبد الله الْمُزَنِيّ إلى أبي تَمِيمَة الْهُجَيْمِي ، فقال له : كيف أصبَحتَ ؟
قال :
أصبَحتُ بَيْن نِعْمَتَيْن أمِيل بينهما ، لا أدري أيتهما أفضَل: ما سَتَرَه الله عليّ ،
فلا أخاف أن يَرْمِينِي به أحَد ، ومَوَدّة رَزَقِني مِن الناس - بِعِزّة رَبّي - ما بَلَغَه عَمَلِي .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان ".

وفي رواية :
كان أبو تَمِيمة إذا قالوا : كيف أنتم ؟
قال : بَيْن نِعْمَتَيْن : ذَنْب مَسْتُور ، ولا يعلم بِه أحَد ،
وثَنَاء مِن هؤلاء الناس ، لا والله ما بَلَغْتُه ، ولا أنا كذلك .

وقال أحمد بن إبراهيم بن الحكم : سمعت ذا النّون ،
يقول : وقال له بعض أصحابه: كيف أصبحتَ ؟
قال : أصبَحتُ وبِنَا مِن نِعَم الله ما لا يَحْصَى ، مع كثير ما يُعْصَى ؛ فلا نَدْرِي على ما نَشكر : على جَمِيل ما نَشَر ،
أو على قَبِيح ما سَتَر ؟
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .

؛

؛


كيف أصبحت؟! | تذكيرٌ قيّمٌ
....................
مُنتقى.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
