الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ميرال عمر

زيزوومي جديد
إنضم
7 يونيو 2020
المشاركات
0
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
غير متصل
ليس هناك أثمن من الحرية، ولا أهم من أن يكون الإنسان حرا ليس فقط بالمعنى العام ولكن أن يكون تفكيره تفكير الأحرار وطبعا نحن نعيش في سياق دولي يتم فيه ترويض الإنسان بشتى الطرق وهنا أريد أن اتقاسم معكم محموعة من المعطيات التي أهتم بها كما يهتم بها كل الذين يريدون حياة حرة كريمة.
طبعا طرق الإستعباد تطورت وتغيرت وصارت على الموضة كما يقال ، لم تعد ارادات القوى المسيطرة بحاجة غلى الطرق المباشرة التقليدية بل صارت تبتكر اشكالا جديدة للعبودية أهم مافيها أنك تتصرف كعبد ولكن دون أن تحس بذلك.
وهنا ينبغي أن نلتمس العذر لكثيرين قصدوا المناطق النائية البعيدة عن التجمعات البشرية ، أو الذين قصدوا الغابات وفضلوا أن يعيشوا حياة بدائية فيها طعم الحرية بدل أن يجدوا أنفسهم فوق صحون غير مرئية على موائد غير مرئية يتم تناول أرواحهم وأجسادهم بطريقة غير مرئية كذلك.
لقد ظهرت محاولات لخلق هويات افتراضية طبعا لها ظل على الأرض لكن الأهم هو أن الجميع صار تحت السيطرة واصبح من السهل التحكم في مكلايين البشر وتتبع حركتهم .
بل الأخطر من ذلك هو هدم الخصوصية وكل ماتعلمناه عن الحميمية حيث أصبحت كل الشياء الحميمية تطل على شارع التداول العام.
لقد تابعت كثيرا من هذه الأمور وكل من يهتم ادعوه لخلق حوار حول هذا الموضوع
لقد وجدت مؤخرا قناة تتحدث عن هذه الأشكال سأذكرها هنا وسأذكر غيرها لمن يهتم
للأنها تقول الحقيقة وتغربلها
رابط الموضوع الخاص بالطرق الجديدة لاستعباد البشر


## مُحرّرٌ ##
طاقَم الإدارة.
 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أتمنى التفاعل مع الموضوع حرية البشر لاتقدر بثمن
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى