راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
سَتْر العَورات الحِسّيّة والْمَعنَويّة | تذكيرٌ قيّمٌ مَن يَضرِب في كُل غَنِيمَة بِسَهْم l تذكيرٌ قيّم
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ استِعاذةُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم من الدّين
/
:
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ استِعاذةُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم من الدّين
/
:
استعاذةُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم من الدّين | تذكيرٌ قيّمٌ
لأن الدَّيْن هَمّ بالليل ، وذُلّ بالنّهار .
ولذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَدْعو في الصلاة :
اللهم إني أعُوذ بك مِن عَذاب القَبر ،
وأعوذ بِك مِن فِتنة المسيح الدّجّال ، وأعُوذ بِك مِن فِتنة الْمَحْيَا وفِتنة الممات ،
اللهم إني أعُوذ بِك مِن الْمَأثَم والْمَغْرَم .
فقال له قائل : ما أكثر ما تَستَعيذ مِن الْمَغْرَم ؟
فقال : إن الرّجُل إذا غَرِم ؛ حَدّث فَكَذَب ،
ووَعَد فأخْلَف .
رواه البخاري ومسلم .
والغُرم هو الدَّين . كما قال النووي .
ومِن أكثر أدعية النبي صلى الله عليه وسلم التي يدعو بها :
اللّهمّ إنّي أعُوذ بِك مِن الْهَمّ وَالْحَزَن ، والعَجْز والكَسَل ، والبُخْل وَالْجُبْن ،
وَضَلَع الدَّيْن ، وغَلَبَة الرِّجَال .
كما في الصحيحين .
" وضَلَع الدَّيْن " الْمُرَاد بِه هُنا :
ثِقَلُ الدَّيْن وَشِدّتُه .
كما قال ابن حَجَر .
قال محمد بن جَحش رضي الله عنه :
كُنّا جُلوسًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فَرَفع رأسه إلى السماء ،
ثم وَضَع رَاحته على جَبْهته ، ثم قال : سبحان الله ، ماذا نَزَل مِن التّشدِيد ؟
فَسَكَتْنا وفَزِعنا ، فلمّا كان مِن الغَد ،
سألته : يا رسول الله ،
ما هذا التّشدِيد الذي نَزَل ؟
فقال : والذي نفسي بيده ،
لو أن رَجُلا قُتِل في سبيل الله ثم أُحْيِي ،
ثم قُتِل ثم أُحْيِي ، ثم قُتِل وعليه دَيْن ،
ما دَخَل الجنة حتى يُقْضَى عنه دَينه .
رواه الإمام أحمد والنسائي ، وحسّنه الألباني .
وأخبَر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يُغفَر للشهيد كُلُّ ذَنْبٍ إلاّ الدّين .
كما في صحيح مسلم .
ولأن ذِمّة الْمَيت مُتعلّقة بِدَيْنِه
ولذا لَمّا قضى أبو قتادة رضي الله عنه الدّينارَيْن اللذين على الْمَيّت ،
قال له النبي صلى الله عليه وسلم :
الآن بَرّدتْ عَلَيْه جِلْدَه .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي والحاكم وصححه ، ووافقه الذهبي ،
وحسّنه الألباني والأرنؤوط .
وأصله في صحيح البخاري ؛
مِن حديث سَلَمَة بن الأكوع رضي الله عنه .
لأن الدَّيْن هَمّ بالليل ، وذُلّ بالنّهار .
ولذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَدْعو في الصلاة :
اللهم إني أعُوذ بك مِن عَذاب القَبر ،
وأعوذ بِك مِن فِتنة المسيح الدّجّال ، وأعُوذ بِك مِن فِتنة الْمَحْيَا وفِتنة الممات ،
اللهم إني أعُوذ بِك مِن الْمَأثَم والْمَغْرَم .
فقال له قائل : ما أكثر ما تَستَعيذ مِن الْمَغْرَم ؟
فقال : إن الرّجُل إذا غَرِم ؛ حَدّث فَكَذَب ،
ووَعَد فأخْلَف .
رواه البخاري ومسلم .
والغُرم هو الدَّين . كما قال النووي .
ومِن أكثر أدعية النبي صلى الله عليه وسلم التي يدعو بها :
اللّهمّ إنّي أعُوذ بِك مِن الْهَمّ وَالْحَزَن ، والعَجْز والكَسَل ، والبُخْل وَالْجُبْن ،
وَضَلَع الدَّيْن ، وغَلَبَة الرِّجَال .
كما في الصحيحين .
" وضَلَع الدَّيْن " الْمُرَاد بِه هُنا :
ثِقَلُ الدَّيْن وَشِدّتُه .
كما قال ابن حَجَر .
قال محمد بن جَحش رضي الله عنه :
كُنّا جُلوسًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فَرَفع رأسه إلى السماء ،
ثم وَضَع رَاحته على جَبْهته ، ثم قال : سبحان الله ، ماذا نَزَل مِن التّشدِيد ؟
فَسَكَتْنا وفَزِعنا ، فلمّا كان مِن الغَد ،
سألته : يا رسول الله ،
ما هذا التّشدِيد الذي نَزَل ؟
فقال : والذي نفسي بيده ،
لو أن رَجُلا قُتِل في سبيل الله ثم أُحْيِي ،
ثم قُتِل ثم أُحْيِي ، ثم قُتِل وعليه دَيْن ،
ما دَخَل الجنة حتى يُقْضَى عنه دَينه .
رواه الإمام أحمد والنسائي ، وحسّنه الألباني .
وأخبَر رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يُغفَر للشهيد كُلُّ ذَنْبٍ إلاّ الدّين .
كما في صحيح مسلم .
ولأن ذِمّة الْمَيت مُتعلّقة بِدَيْنِه
ولذا لَمّا قضى أبو قتادة رضي الله عنه الدّينارَيْن اللذين على الْمَيّت ،
قال له النبي صلى الله عليه وسلم :
الآن بَرّدتْ عَلَيْه جِلْدَه .
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي والحاكم وصححه ، ووافقه الذهبي ،
وحسّنه الألباني والأرنؤوط .
وأصله في صحيح البخاري ؛
مِن حديث سَلَمَة بن الأكوع رضي الله عنه .
.................
استعاذةُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم من الدّين
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ مشكاة الإسلاميّة.
●●●●●
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ مشكاة الإسلاميّة.
●●●●●
............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.