راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
		غير متصل
  
		
	
    من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
								
									
	
	
	
								
								
									
	
	لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
		
		
	
	
		
	
/
::
~ لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
/
:
		
	
		
	
لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
:
	
	لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
فضيلة/ عبد الرّحمن بن عبد الله السّحيم؛
رحمهُ الله تعالى.
رحمهُ الله تعالى.
تأمل كم بين الحِصَارَيْن ؟!
الأول : قريش تُحاصِر الإسلام وأهله القِلّة القليلة ؛ لئلا ينتشر الإسلام !
والثاني : رجل مُسلم واحد حديث الإسلام يَفرِض حِصارا على قريش !!
والعجيب أن الفَرْق بينهما لا يصِل إلى عشرين سَنَة !
	ومَن معه من المسلمين في شِعْبِ أبي طالب ثَلاث سِنِين .
وقوله لهم : أسْلَمتُ مع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
ولا والله لا يأتيكم من اليمامة حَبّة حِنْطَة؛
حتى يأذن فيها النبي صلى الله عليه وسلم .
رواه البخاري ومسلم .
	قال ابن القيم : وَحُبِسَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛
وَمَنْ مَعَهُ فِي الشِّعْبِ شِعْبِ أبي طالب لَيْلَةَ هِلَالِ الْمُحَرَّمِ؛
سَنَةَ سَبْعٍ مِنَ الْبَعْثَةِ ، وَعُلِّقَتِ الصَّحِيفَةُ فِي جَوْفِ الْكَعْبَةِ ،
وَبَقُوا مَحْبُوسِينَ وَمَحْصُورِينَ مُضَيَّقًا عَلَيْهِمْ جِدًّا مَقْطُوعًا عَنْهُمُ الْمِيرَةُ،
وَالْمَادَّةُ نَحْوَ ثَلَاثِ سِنِينَ ، حَتَّى بَلَغَهُمُ الْجَهْدُ،
وَسُمِعَ أَصْوَاتُ صِبْيَانِهِمْ بِالْبُكَاءِ مِنْ وَرَاءِ الشِّعْبِ . اهـ .
فبينما الإسلام يُحاصَر أصبح الإسلام يُحاصِر !
⏺ ** الأحزاب تُحاصِر المدينة في سَنَة خمس مِن الهجرة .
وفي أقلّ مِن 3 سَنوات (في سَنة 8 هـ ) جيوش الإسلام تَزحَف نحو مكة ،
فيكون أسعد الناس وأشجع الناس في مكة مَن يُغْلَق عليه باب بيته !
	قال ابن القيم : الفَتْح الأعظم الذي أعَزّ الله به دِينه ورسوله ،
وجنده وحِزبه الأمين ، واسْتَنْقَذ به بَلَده وبَيته؛
الذي جَعَله هُدى للعالمين مِن أيدي الكفار والمشركين ،
وهو الفتح الذي اسْتَبْشَر به أهل السماء ،
وضَرَبَت أطْنَاب عِزّه على مَنَاكِب الْجَوْزاء ،
ودَخَل الناس به في دِين الله أفْوَاجا ، وأشْرَق به وَجْه الأرض ضِياء وابتهاجا .
	_________________
لا تَخَف على الإسلام ؛ فإنّه مَنصور ومُنتَصِر
~  تمّ بحمدِ الله تعالى.
*  المصدر/ الإرشاد للفتاوى الشّرعيّة
    
        
    
    
        
            
                
                    يجب عليك 
 
تسجيل الدخول
                    
                        او
                         تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
                        
                    
            
        
    
    
●●●●●
	............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
	
		
	
			
		
	