مقال بيتـر & مارجريت!

المصدر: بيتـر & مارجريت!
في منتدى : المنتدى الــعـــام للمواضيــع العامــة

نَشرت صحفية "ديلي ميل" تقريراً عن الفيلم الوثائقي الذي يحكي قصة حُب المُدرِّبة (مارجريت هوي) مع دولفينها (بيتر)، وهي القصة التي بدأت أحداثها في جزيرة "فيرجن" عام 1960 .. فلمدة 10 أسابيع حاول الدكتور (جون ليلي) تعليم دولفين عمره 6 سنوات اللغة الإنكليزية، وذلك مع مساعدته ذات الـ32 عاماً (مارجريت هوي) التي كانت تأكل وتستحم وتلعب مع الدولفين (بيتر) في عُزلة تامَّة سويًّا! وبعد سنوات؛ كشفت (مارجريت) عن قصتها مع (بيتر) الذي لم يُجِد تعلم الإنكليزية، ولكنه وقع في غرامها بشكلٍ كامل!!

إِذْ نَمَت العلاقة بينهما قوية جدًّا، وتمكَّنت (مارجريت) من تعليمه بعض الكلمات مثل "لعب" و "عمل" و "كرة"؛ وتوقَّفت هي نفسها عن نعته بالدولفين، ونادته باسم (بيتر) .. ولكن لم يُكتب لهذه التجارب أن تستمر طويلاً، حيث أُغلِق المُختبَر لعدم وجود تمويل كافٍ، فلجأ الدكتور (جون) لنقل (بيتر) إلى مَعمله الخاص في "ميامي" ليُكمل تجاربه بمفرده، وتم تَسرِيح (مارجريت)!

يأتي هنا الجزء الأغرب في القصة وهو وفاة (بيتر) بعد رحيل (مارجريت)!!

وصَنّف الأطباء هذه الوفاة بأنها نوع من الانتحار، حيث قالوا أنه رفض التنفس تحت الماء في الخزان الجديد بميامي حتى الوفاة!!

*******

لأ؛ رومانسي وحبِّيب يا وَلَه! ​

المصدر
DailyMail News
​

 

سبحان الله الخالق
اذا كان هذا الكلام صحيح يبقى المشروع ناجح
يتعلم اللغة !!
علي الله ليست بغريب
الخواجات بيعملوها ما عندهم مستحيل تحت الشمس.
شكرآ لك ع المشاركة الرائعة

 

سبحان الله فالحيوان أشد إخلاصا للبنى آدم أكثر من إخلاصهم لبعضهم شكرا لك على هذة القصة الرائعة

 

بارك الله فيك
شكراً على حضورك ومشاركتك

 

إخوتي الكرام

أجمل وأرق باقات وُرودى لكلامكم الجميل ومروركم العطر

دُمتم برضى من الرحمن ... لكم خالص احترامي وتقديري

​

 

سبحان الله الخالق
الف الف شكر لك أخي الكريم حاتم على هذا المجهود الرائع واسال الله ان يحفظك وجميع المسلمين من كل سوء

 

شرّفت ونوّرت الموضوع بتواجدك الجميل فيه أخي الحبيب الغالي/ فتحي​

 

تسلم الانامل الرقيقة والذوق الرفيع
الابداع والتميز من منارة هذا المنتدى
دائما اجد في مشاركاتك فائده
ودائما ارى في مواضيعك نظره ثاقبه
هنيئا ليس لك
بل لنا بك
يا مستر حاتم

 

شرف وسعادة لي تواجدك الجميل في الموضوع وكلماتك الأجمل أخي الحبيب الغالي/ أبوعلي

فلقد ازداد المقال بك تميزًا وروعةً وجمالاً

لا حرمنا اللهُ من وجودك بيننا أبدًا

​