من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
آداب الخلاء

• الاستئذان عند دخول المرحاض والتأكد من خلوه وأنه لا يوجد به أحد حتى لا يكشف عن عورة غيره، وذلك بطرق الباب والانتظار.

• الدعاء عند الدخول بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن أصح ما جاء في ذلك "اللهم إني أعوذ بك من الخُبُث والخبائث"
• تقديم الرجل اليسرى عند الدخول .
• وبعد الدخول إلى المرحاض التأكد من إغلاق الباب .
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
• الحرص على عدم إصابة الثياب بشيء من النجاسة .
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
• الانتظار وقتا كافيا وعدم الاستعجال بعد التبول من أجل الانتهاء.
• ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه"
• ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه"
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
• بعد هذا كله تأتي مرحلة التنشيف أي مسح أثر الماء بمِنشفة من ورق ،إذ الماء هو أنسب وسط لتكاثر البكتيريا، ناهيك عن الانزعاج والرائحة غير الطيبة التي تنتج عن ذلك خصوصا بعد دخول المرحاض مرتين فأكثر.
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
• بعد التخلص من الأذى وقضاء الحاجة يبقى على المرء الذي استفاد من المرحاض أن يتولاه بالتنظيف والتطهير بالماء والصابون حتى لا يبقى فيه أثر ولا رائحة ولا نجاسة، وذلك قبل أن يغادر
المرحاض حتى إذا دخله من بعده لا يتأذى من ذلك.
المرحاض حتى إذا دخله من بعده لا يتأذى من ذلك.

• غسل اليدين جيدا بالماء و الصابون فإن النجاسة وإن كانت لا تُرى أثرها بالعين المجردة فإنها لا تزول إلا بعد غسل اليدين جيدا.

• يحسن عند مغادرة المرحاض تقديم الرجل اليمنى والاستغفار بقول "غفرانك"
إن المسلم وهو الذي يستحضر هذه الآداب الراقية عند دخوله للمرحاض لقضاء حاجته لَيَتنزه عن التشبه بغيره ممن يقوم بنفس العملية عشوائيا ، بل إن الحرص على هذه السنن النبوية تصبح هذه العادة عبادة تستفتح بذكر الله وتنتهي بالاستغفار.
