1. الإدارة العامة

    صفحة منتديات زيزووم للأمن والحماية

  2. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية الفيس بوك

  3. الإدارة العامة

    الصفحة الرسمية لمنتديات زيزووم للأمن والحماية التلكرام

تاريخ حملات السلطان محمد الفاتح على ألبانيا

الموضوع في 'المنتدى الــعـــام للمواضيــع العامــة' بواسطة slaf elaf, بتاريخ ‏يونيو 24, 2021.

  1. slaf elaf

    slaf elaf ✰ مميز في القسم العـــــــــــــــــام ✰ ★ نجم المنتدى ★

    إنضم إلينا في:
    ‏يوليو 8, 2014
    المشاركات:
    1,704
    الإعجابات :
    2,996
    نقاط الجائزة:
    5,545
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Baidu
    نظام التشغيل:
    Windows 10


    [​IMG]

    حملات على ألبانيا: (1465-1467م)

    كان تمرد ألبانيا من أعنف التمرُّدات في تاريخ الدولة العثمانية، وكان إعلان إسكندر بك نقض الهدنة في نوفمبر 1463م نذيرًا بتطوُّرٍ عسكريٍّ قريب، وهو ما حدث في 14 سبتمبر 1464م عندما اقتحم الألبان إقليم مقدونيا العثماني، وحقَّقوا نصرًا مباغتًا على الجيش العثماني بالقرب من مدينة أوهريد Ohrid[1]، فلما كان صيف 1465م أرسل محمد الفاتح جيشًا عثمانيًّا للردِّ على تعدِّيَّات إسكندر بك، ولكنه للأسف تعرَّض لعدَّة هزائم متتالية عند سهل ڤايكال Vaikal، وميـچاد Meçad، وكذلك في كاشاري Kashari، وذلك في شهري يوليو وأغسطس 1465م[2].

    كان تفوُّق التمرد الألباني على الجيوش العثمانية، سواءٌ في عهد مراد الثاني، أم في عهد محمد الفاتح، لافتًا لأنظار كلِّ المؤرخين، وأرجع كلُّ واحدٍ منهم السبب إلى أمر، والواقع أن هناك أسبابًا كثيرةً تفاعلت مع بعضها البعض لتؤدِّي إلى هذه المحصلة؛ منها الروح القتالية للشعب الألباني بشكلٍ عام، ومنها طبيعة الوحدة التي يتميَّز بها هذا العرق، فيُحبون التجمُّع تحت قيادةٍ واحدة، وهذا يُوفِّر لهم قوَّة، ومنها صَبْغ القتال مع العثمانيين بالصبغة الدينيَّة تبعًا لارتداد إسكندر بك إلى النصرانية بعد أن كان مسلمًا، ومن المعروف أنَّ حروب العقيدة هي أشدُّ الحروب عنفًا، وأكثرها استمراريَّة[3]، ومنها الطبيعة الجغرافيَّة الصعبة لألبانيا حيث تغطي الغابات والجبال معظم الأراضي ممَّا يجعل حركة الجيوش صعبةً للغاية، ومنها بُعْدُ ألبانيَّا غربًا مما يُصَعِّب عملية نقل الجنود ومعدَّات الحصار إليها، وأخيرًا لا بُدَّ من الإشارة إلى القيادة العسكريَّة، والإداريَّة، والكاريزميَّة، لقائد التمرُّد إسكندر بك، الذي يُعتبر أحد الرموز القياديَّة المعدودة في تاريخ أوروبا.

    نتيجة هذه العوامل الصعبة قرَّر محمد الفاتح أن يحسم مسألة ألبانيا بنفسه، فخرج في صيف 1466م على رأس جيشٍ بلغ 30 ألف مقاتل[4]، وتوجَّه مباشرةً إلى عاصمة إسكندر بك، وعاصمة ألبانيا منذ عام 1190م، وهي مدينة كرويه Krujë[5][6]، وهي واحدةٌ من أحصن المدن في البلقان، وفي طريقه أسَّس قلعةً حصينةً في منطقة الباسان Elbasan[7] وسط ألبانيا؛ لتكون قاعدةً له، ونقطة انطلاقٍ إلى أيِّ مكانٍ بألبانيا.

    تعامل إسكندر بك مع الحملة الهمايونية بواقعيَّةٍ وذكاء، فلم يشأ أن يدخل معها في حربٍ ميدانيَّةٍ مفتوحة، إنما انسحب إلى مدينة شقودرة Shkodër في الشمال، وكانت تابعةً للبندقيَّة آنذاك[8]، وذلك بعد أن ترك حاميةً قويَّةً في كرويه، وانتهج مبدأ حرب العصابات بدلًا من المواجهة المباشرة. ضرب محمد الفاتح الحصار حول المدينة في منتصف يونيو 1466، وبدأ قذف المدينة فورًا بالمدافع[9]، ومع ذلك، وبعد أكثر من شهر لم تتأثَّر تحصينات المدينة[10]! أدرك الفاتح أن الإمكانات التي معه لن تُمكِّنه من فتح المدينة، ولذلك قرَّر الانسحاب غير أنه ترك فرقة عسكرية تحت قيادة بالابان لاستكمال حصار كرويه إلى أجلٍ غير مسمَّى[11]، وكذلك ترك أربعمائة جندي في قلعة الباسان الجديدة لحمايتها، ولممارسة حرب العصابات إن تيسَّر لها ذلك[12].

    كانت نتائج الحملة مخيِّبَة، ولم يُخفِّف من وقع ألمها إلا انتصارٌ حقَّقه الجيش العثماني على جيش البندقية عند مدينة باتراس Patras في اليونان، وذلك في يوليو 1466م أثناء غياب الفاتح في ألبانيا[13]. ومع ذلك، وبعد عشرة شهور، تفاقمت من جديد أزمة ألبانيا؛ إذ استطاع إسكندر بك في أبريل 1467م أن ينتصر على الحامية العثمانيَّة المحاصِرة لعاصمته كرويه، بعد أن قتل منهم عددًا كبيرًا[14]. كان وقع الهزيمة مؤلمـًا على محمد الفاتح، وكان القرار المنطقي السريع الذي أخذه هو الإعداد فورًا لحملةٍ جديدةٍ قويَّةٍ لغزو ألبانيا[15]؛ وذلك تعويضًا للخسارة، واستعادةً للهيبة.
    بعد أقل من شهرين خرج الفاتح بنفسه مرَّةً أخرى على رأس هذه الحملة الكبيرة، وحاصر مدينة كرويه لعدَّة أيَّام، ولكنَّه أدرك أنَّ الوضع لن يختلف كثيرًا عن مثيله في العام السابق، فآثر عدم الاستمرار حفاظًا على طاقة جيشه؛ ومِنْ ثَمَّ رفع الحصار عن المدينة[16].

    أدرك محمد الفاتح أن الأمر خارج عن إمكاناته، وأن الإنسان لا يستطيع أن يُحقِّق كلَّ ما يريد، ومع ذلك كان الله عز وجل رحيمًا بالدولة العثمانية، وبقائدها المجتهد، فبعث بالحلِّ من عنده؛ فقد مات إسكندر بك في يوم السابع عشر من يناير 1468م[17]، لتتغيَّر المعادلة تمامًا بعد موته، وتهدأ ثورة ألبانيا، وإن كان الفاتح لن يُفكِّر في غزوها مجدَّدًا إلا بعد عشر سنين!

    ضمُّ قرمان: (1468م)

    نتيجة الاضطرابات الداخليَّة التي نشبت في قرمان بعد وفاة إبراهيم بك اضطرَّ الفاتح إلى تجريد حملة همايونيَّة على قرمان في صيف 1468م، وتمكَّن بسهولة من ضمِّ الإمارة إلى الدولة العثمانية، منهيًّا بذلك تمرُّداتٍ دامت عشرات السنين، ومؤمِّنًا جبهته الشرقيَّة، وقد وضع على الإمارة ابنه الأمير مصطفى[18]، وهدأت الأمور إلى حدٍّ كبير في قرمان، وإن كان هذا العمل قد أدَّى إلى توتُّر في إيران، حيث خشي سلطانها أوزون حسن من نموِّ النفوذ العثماني في شرق الأناضول، وهذا سيدفعه إلى تصعيداتٍ في المستقبل.

    تصعيد بندقي، وفتح نجروبونتي: (1469-1470م)

    في صيف عام 1469م صعَّد البنادقة تصعيدًا مفاجئًا؛ إذ قاموا بعدَّة عمليَّاتٍ عسكريَّةٍ كبيرة في بحر إيجة[19]؛ فحرقوا ميناء إنيز، وأنزلوا هزيمتين بالأسطول العثماني عند جزيرتي ليمنوس وإمبروس[20]، وحرقوا كذلك ميناء فوكايا الجديدة، ولكنَّهم تعرَّضوا لهزيمةٍ عند ميناء فوكايا القديمة[21]، واحتلوا مدينة ڤوستيتسا[22]، ومع ذلك استطاعت القوات العثمانية البرِّيَّة أن تنتصر عليهم عند مديتني ستورا Stoura، وڤاسيليكون Vasilikon[23].

    ومع رغبة الفاتح في التركيز على الشرق في هذه المرحلة تحسُّبًا لأيِّ تداعيَّات نتيجة ضمِّ قرمان إلا أن الهجمة البندقية لم تترك له خيارًا! فقد كان عليه أن يردَّ ردًّا حاسمًا، وإلا لازدادت جرأة الجمهورية، ولذا فكَّر الفاتح في القيام بعمليَّةٍ نوعيَّةٍ تجعل الكفَّة تميل لصالحه في حربه الطويلة مع البندقية، وهذه العملية كانت فتح جزيرة نيجروبونتي، وهي المركز الرئيس للبندقية في بحر إيجة كلِّه، بل في منطقة اليونان بأسرها، فإذا فعل ذلك سقط الرأس المدُبِّر الذي يُدير كلَّ العمليَّات العسكريَّة في المنطقة!

    قرَّر الفاتح أن يغزو الجزيرة بالجيوش البرِّيَّة والأسطول معًا، وقرَّر كذلك أن يخرج بنفسه على رأس الجيش البرِّي، وكان ذلك في يونيو 1470م، وقد سبق الأسطول إلى نجروبونتي بعد أن حرَّر جزيرة إمبروس من احتلال البنادقة[24]. كان الأسطول العثماني يتكوَّن من عددٍ كبيرٍ من السفن يتراوح بين ثلاثمائة وأربعمائة[25] بينما كانت القوَّات البرِّيَّة بقيادة السلطان محمد الفاتح تتكوَّن من 70 ألف مقاتل[26]. وصل الأسطول العثماني إلى شواطئ الجزيرة في 15 يونيو، بينما وصلت القوَّات البرِّيَّة قبالة الجزيرة برًّا في 19 يونيو[27].

    صفَّ الفاتح 200 سفينةٍ إلى جوار بعضها البعض ليُكوِّن جسرًا يمكن لجنوده أن يعبروا عليه من الأرض الأساسيَّة لليونان إلى الجزيرة[28]، ثم حاصر القلعة في يوم 25 يونيو، وبدأ قصفها فورًا، وتخلَّل القصف أربع محاولات للاقتحام، وأخيرًا، وفي المحاولة الخامسة، سقطت القلعة في يوم 12 يوليو 1470م، وبعدها سقطت الجزيرة بكاملها في يد الجيش العثماني بعد سبعة عشر يومًا من الحصار[29][30].

    كان هذا النصر واحدًا من أهمِّ انتصارات الفاتح في كلِّ تاريخه؛ حيث غيَّرت هذه المعركة من موازين القوى في المنطقة، ورفعت أسهم الدولة العثمانية فوق أسهم البنادقة والإيطاليِّين، وكان نصرًا مدوِّيًّا هزَّ أوروبا، ويقول المؤرخ الإنجليزي نورمان هاوسلي Norman Housley: «كانت نيجروبونتي هي أهمُّ ما تبقَّى من ممتلكات النصارى في بحر إيجة، وكان فقدُها هو أسوأ كارثة منذ 1453م، كما أنها كانت تصويرًا واضحًا لطموحات العثمانيِّين البحريَّة، وما يمكن أن يصلوا إليه»[31]. أمَّا المؤرِّخ الأميركي كينيث سيتون فيقول: «عانت البندقية بفقدها نيجروبونتي أسوأ خسارة لها في القرن الخامس عشر كله»[32]، وأخيرًا قال المؤرِّخ البندقي المعاصر للفاتح دومينيكو ماليبيرو Domenico Malipiero: «الآن، وبعد سقوط نيجروبونتي، ذهبت عظمة البندقية إلى الحضيض، وتحطَّم فخرها وشرفها»[33]!

    التوسُّع في الأناضول، والصدام مع إيران: (1472-1473)

    كانت هناك مدينةٌ وحيدةٌ في قرمان ما زالت تحت حكم إسحاق بن إبراهيم بك، وهي مدينة سيليفكي Silifke، فضمَّها الفاتح في عام 1472م[34]، وبذلك دخلت إمارة قرمان بكاملها في الدولة العثمانيَّة. أدَّى هذا إلى توتَّر أوزون حسن فأرسل جيشًا تحت قيادة ابنه يوسف، فاقتحم الحدود العثمانيَّة، وتوغَّل حتى وصل إلى مدينة توقات Tokat، واحتلَّها ونهبها[35][36]، ولكنه هُزِم في 18 أغسطس 1472 عند منطقة كيريلي Kireli شرق بحيرة بيشِهير Beyşehir[37]. يجدر بالذكر أن القوات الإيرانية كانت متعاونةً مع حملةٍ صليبية شاركت فيها البندقية، ونابولي، ورودس، وقبرص، بالإضافة إلى قوَّاتٍ خاصَّةٍ بالبابا، وقد حرقت هذه الحملة إزمير، وكذلك أنطاليا؛ وخرَّبت جزيرة ليسبوس؛ وذلك في محاولةٍ لتشتيت الجيوش العثمانيَّة حتى تُعطي الفرصة لجيش الآق قوينلو لكي يُكمل توغُّله في الأراضي العثمانيَّة[38]، وبعد هزيمة الجيش الإيراني انسحبت الحملة الصليبيَّة[39]، ومع ذلك استعاد قاسم بن إبراهيم بك السيطرة على سيليفكي، وهو الوضع الذي سيستمر عشر سنواتٍ كاملة![40].

    لم يقبل أوزون حسن بهذه الهزيمة فأقدم في صيف 1473م على مغامرةٍ متهوِّرة، وهي اقتحام الحدود العثمانية بغية الصدام المباشر مع الجيش الرئيس للدولة العثمانية، ومع أن الجيش الإيراني كان يبلغ -حسب المراجع التركيَّة- أربعمائة ألف مقاتلٍ كلهم خيَّالة، إلا أن الخطوة متهوِّرة لأنَّ تسليحهم كان بدائيًّا؛ أي يعتمد على أسلحة القرون الوسطى، كالسيوف والرماح، بينما كان الجيش العثماني مزوَّدًا بالبنادق والمدافع، وقد توجَّه الفريقان إلى صحراء أوتلق بلي Otlukbeli، وهي تقع حوالي أربعين كيلو مترًا شمال شرق مدينة إرزنجان Erzincan، وكانت معركة يومٍ واحدٍ حُصِد فيها الجيش الإيراني؛ حيث انتهت المعركة كلُّها في 11 أغسطس 1473م[41][42]! وقد استوعب أوزون حسن الدرس القاسي، فلم يُفكِّر مرَّةً أخرى في التعدِّي على الدولة العثمانيَّة حتى مماته في عام (883هـ= 1478م)[43]، ولقد حاولت البندقية دفعه بقوَّة إلى حرب العثمانيِّين عام 1474م إلَّا أنَّه رفض تمامًا تكرار التجربة ممَّا أحبط مخطَّطات الصليبيين[44].[45].



    [1] Franco, Demetrio: Comentario de le cose de' Turchi, et del S. Georgio Scanderbeg, principe d' Epyr, Altobello Salkato, Venice, 1480., pp. 335-337.
    [2] Franco, 1480, p. 338-341.
    [3] السرجاني، راغب: المشترك الإنساني، مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة، القاهرة، الطبعة الأولى، 2011م (أ).صفحة 151.
    [4] Babinger, Franz: Mehmed the Conqueror and His Time, Princeton University Press, 1978., p. 252.
    [5] Norris, Harry Thirlwall: Islam in the Balkans: religion and society between Europe and the Arab world, University of South Carolina Press, 1993., p. 35.
    [6] Kritovoulos: History of Mehmed the Conqueror, translated: Charles T. Riggs, Greenwood Press, Westport, Connecticut, USA, 1954., p. 148.
    [7] Kritovoulos, 1954, pp. 214-215
    [8] Schmitt, Oliver Jens: Skanderbeg: Der neue Alexander auf dem Balkan (in Germany), Verlag Friedrich Pustet, Regensburg, Germany, 2009., p. 374.
    [9] Freely, John: The Grand Turk: Sultan Mehmet II, Conqueror of Constantinople and Master of an Empire An Empire And Lord Of Two Seas, The Overlook Press, New York, 2009., p. 110 .
    [10] Babinger, 1978, p. 260.
    [11] Setton, Kenneth Meyer: The Papacy and the Levant (1204–1571), The American Philosophical Society, Philadelphia, USA, (Volume 2, The Fifteenth Century, 1978),, vol. 2, p. 279.
    [12] Hodgkinson, Harry: Scanderbeg.. From Ottoman Captive to Albanian Hero, Centre for Albanian Studies, London, UK, 1999, p. 212.
    [13] Babinger, 1978, p. 258.
    [14] Frashëri, Kristo: Gjergj Kastrioti Skënderbeu: jeta dhe vepra, 1405–1468, Botimet Toena, 2002., p. 454.
    [15] Noli, Fan Stilian: George Castrioti Scanderbeg (1405–1468), International Universities Press, New York, USA, 1947., p. 335.
    [16] Setton, 1978, vol. 2, p. 283.
    [17] Noli, 1947, p. 38.
    [18] القرماني، أحمد بن يوسف بن أحمد: أخبار الدول وآثار الأول في التاريخ، تحقيق: أحمد حطيط، فهمي السعيد، عالم الكتب، الطبعة الأولى، 1412هـ=1992م.صفحة 3/34.
    [19] Setton, 1978, vol. 2, p. 293.
    [20] Shaw, Stanford Jay: History of the Ottoman Empire and Modern Turkey: Empire of the Gazis: The Rise and Decline of the Ottoman Empire, 1280–1808, Volume I, Cambridge University Press, New York, USA, 1976., vol. 1, p. 65.
    [21] Pitcher, 1973, p. 85.
    [22] Philippides, 1990, p. 184.
    [23] Pitcher, 1973, p. 85.
    [24] Babinger, 1978, p. 281.
    [25] Setton, 1978, vol. 2, pp. 300-301.
    [26] أوزتونا، يلماز: تاريخ الدولة العثمانية، ترجمة: عدنان محمود سلمان، مراجعة وتنقيح: محمود الأنصاري، مؤسسة فيصل للتمويل، إستانبول، 1988 صفحة 1/159.
    [27] Setton, 1978, vol. 2, p. 301.
    [28] أوزتونا، 1988 صفحة 1/159.
    [29] Babinger, 1978, p. 252.
    [30] Setton, 1978, vol. 2, p. 302.
    [31] Housley, Norman: Crusading and the Ottoman threat, Oxford University press, Oxford, UK, 2013., p. 12.
    [32] Setton, 1978, vol. 2, p. 303.
    [33] O'Connell, Monique: Men of Empire: Power and Negotiation in Venice's Maritime State, The Johns Hopkins University press, Baltimore, USA, 2009., p. 35.
    [34] أوزتونا، 1988 صفحة 1/159.
    [35] الملطيّ، زين الدين عبد الباسط بن أبي الصفاء غرس الدين خليل بن شاهين الظاهري: نيل الأمل في ذيل الدول، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، المكتبة العصرية للطباعة والنشر، بيروت، الطبعة الأولى، 2002م. صفحة 7/50.
    [36] İnalcık, Halil: The Rise of the Ottoman Empire, In: Holt, P. M.; Lambton, Ann Katherine Swynford & Lewis, Bernard: The Cambridge History of Islam: The Central Islamic lands from Pre-Islamic Times to the First World War, Cambridge University Press, New York, USA, 1977 (A).vol. 1, p. 299.
    [37] أوزتونا، 1988 صفحة 1/164.
    [38] Pitcher, Donald Edgar: An historical geography of the Ottoman Empire from earliest times to the end of the sixteenth century with detailed maps to illustrate the expansion of the Sultanate, E. J. Brill, Leiden, Netherlands, 1973, p. 85.
    [39] القرماني، 1992 صفحة 3/34.
    [40] Pitcher, 1973, p. 79.
    [41] أوزتونا، 1988 صفحة 1/161-165.
    [42] Pitcher, 1973, p. 81.
    [43] سرهنك، إسماعيل: حقائق الأخبار عن دول البحار، المطابع الأميرية، بولاق، مصر، الطبعة الأولى، 1312هـ=1895م. صفحة 1/515.
    [44] Lockhart, Laurence: European Contacts With Persia, 1350–1736, In: Lockhart, Lawrence & Jackson, Peter: The Cambridge History of Iran, Cambridge University Press, New York, USA, (Volume 6, The Timurid and Safavid Periods), 1986., vol. 6, p. 377.
    [45] دكتور راغب السرجاني: قصة الدولة العثمانية من النشأة إلى السقوط، مكتبة الصفا للنشر والتوزيع، القاهرة، مصر، الطبعة الأولى، 1442ه= 2021م، 1/ 285- 290.
     
  2. MesterPerfect

    MesterPerfect زيزوومي VIP ★ نجم المنتدى ★ عضوية موثوقة ✔️

    إنضم إلينا في:
    ‏نوفمبر 5, 2016
    المشاركات:
    25,162
    الإعجابات :
    32,401
    نقاط الجائزة:
    10,370
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    sohag, Egypt
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    بارك الله جهودك
     
    أعجب بهذه المشاركة fathy100
  3. أبو عبد الرحمن.

    أبو عبد الرحمن. عضو شرف

    إنضم إلينا في:
    ‏ديسمبر 28, 2011
    المشاركات:
    10,655
    الإعجابات :
    20,471
    نقاط الجائزة:
    2,196
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    اخرى
    نظام التشغيل:
    أخرى
    جزيل الشكر والعرفان لما تنشره من تاريخ الحضارة الاسلامية الذي يريدأعداء الاسلام طمسه (222y):rose:
     
    fathy100 و ابوفيصل معجبون بهذا.
  4. القناص الرائع

    القناص الرائع زيزوومى متألق

    إنضم إلينا في:
    ‏يونيو 21, 2021
    المشاركات:
    563
    الإعجابات :
    644
    نقاط الجائزة:
    470
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    جمهورية مصر العربية
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    ما شاء الله .. بارك الله فيك .. وجزيت خيراً
     
    fathy100 و ابوفيصل معجبون بهذا.
  5. ابوفيصل

    ابوفيصل عضو شرف داعــــم للمنتـــــدى ★ نجم المنتدى ★ فريق الدعم لقسم الحماية نجم الشهر كبار الشخصيات عضوية موثوقة ✔️ فريق دعم البرامج العامة

    إنضم إلينا في:
    ‏ابريل 9, 2013
    المشاركات:
    44,107
    الإعجابات :
    64,100
    نقاط الجائزة:
    32,475
    الجنس:
    ذكر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 10
    بارك الله فيك يالغالي وماقصرت
     
    أعجب بهذه المشاركة fathy100
  6. أسيرالشوق

    أسيرالشوق عضو شرف ★ نجم المنتدى ★ الأعضاء النشطين لهذا الشهر كبار الشخصيات

    إنضم إلينا في:
    ‏يونيو 2, 2008
    المشاركات:
    43,022
    الإعجابات :
    22,497
    نقاط الجائزة:
    4,750
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    السعودية
    برامج الحماية:
    اخرى
    نظام التشغيل:
    windows 11
    بارك الله فيك
    شكراً على حضورك ومشاركتك
     
  7. fathy100

    fathy100 زيزوومي VIP الأعضاء النشطين لهذا الشهر

    إنضم إلينا في:
    ‏يناير 22, 2013
    المشاركات:
    9,624
    الإعجابات :
    11,152
    نقاط الجائزة:
    2,820
    الجنس:
    ذكر
    الإقامة:
    مصر
    برامج الحماية:
    Kaspersky
    نظام التشغيل:
    Windows 7
    بارك الله لك اخى الكريم ومتعك و من تحب بالصحة والعافية
     
    أعجب بهذه المشاركة tasaka

مشاركة هذه الصفحة

جاري تحميل الصفحة...