راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
شياءٌ كانت تٌعجب الرّمِن أقوالهمُ | كيصدقةُ المَشاعر | ما نصيبُك منها؟!فَ تترُك الغيبة؟! خطواتٌ عمليّة | أ. هَناء الصّنيعمُختاراتٌ من روائِع الكَلِمسول عليه الصّلاة والسّلامسلسلةُ سيرُ أصحاب روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِرسلسلالعلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌةُ سيرُ أصحاب الكُمَن ذا الذي قدّد البيان؟! | رصدٌ ودعوةٌتب السّتة l ستُّ جوهِرُ لألاءةٌفهَزمونظراتٌ | سلوةُ القارئ | د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمدهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌالوسائلُ المُفيدة للحياة السّعادة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى شعريّة)المَدينة رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيمl فضيلة نَدا أبو أحمَدوكأنّك دَخلت مدائنُ الألباني (مجموعةٌ شعريّة)رَمضانَ l إسراجُ الخُيول من جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي الأصحِرز المُسلم من الكِتاب والسُّنّة | أ. فيمن وحي القُرآن | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالىصَل قائد الحاشِديّول في فضائل بيت المقدسد. مُحمّد السّيّدl حديثٌ يُبهجُ النّفس!الإكثار من الصلامُختصر أحكام صل المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُساة العيدة على النبي ﷺ | لمعاليفضلُ إفشاء السّلام l العلاّمة د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى د. عبدالكريم قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!الخُضيّر حفظه الله تعالى في وقت الإمام النّووي رحمه الله l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالىالانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. كيف أتغلب ما يُقالُ عند الفزَع l د. خالِد بن محمود الجُهنيّنفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى الخُضيّر حفظهُ الله تعالى عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالىبسبع تمرات من العَجوة وغيرها l معالي عبداللّطيف الخُضيّر ضابطُ من أحكامِ الاتّكاء | حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِحلمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى المشروع | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى الله تعالىإبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من رفِّ كُتُبِ السير والتراجم؛
كِتابٌ أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ تأمّلاتٌ في حياة الشّيخ سَعيد بن علي بن وَهف القحطانيّ ( صاحِب كتاب حِصن المُسلم )
،
• لا أظنّ أنّ أحداً خصوصاً من العُبّاد والصالحين من أمتنا - عربي أو غير عربي؛
- إلا ويعرف كتاب " حصن المسلم " .
هذا الكتاب العظيم الذي ضربت شهرته أقطار الدنيا ،
وسيبقى إلى ماشاء الله من آماد السنين في بقاء ذكر لهذا العالِم الرباني المبارك؛
- نحسبه والله حسيبه ، ولا نزكي على الله أحداً -
وقد وافته المنية فجر يوم الأثنين الموافق ١٤٤٠/١/٢١ هجري .
وحزن المحبون لفقده ، وغبطوه على ماترك من آثار .
ولي مع سيرة هذا العالِم وقفات مختصرة :
• فضل الله على عبده وهي - من آثار من وحدانيته -فمن يرفعه الله فلا خافض له ، ومن يخفض فلا رافع له .
ففي نشأة الشيخ عبرة لأولي الألباب ، فقد نشأ في قرية من قرى عسير ،
ومناطق بعيدة عن أنظار النّاس ولكنّ الله - وهو المدبّر لأمر عباده،
وهو الذي يختار منهم من يشاء - فمن كان يظنّ أنّ هذا الشاب اليافع؛
الناشئ في هذه القرية يسمع به العالَمُ أجمع ، ويصل إنتاجه شرق الأرض وغربها ،
وينال كتابُه هذه الشهرة الواسعة !
والعبرة : أنّك لا تلتفت لنشأتك ، ولا تنظر لمكانك وإقامتك مادام أنّك مخلِصاً لله في عملك ،
تحمل همّ نشر دين الله ، وتسعى في نفع أمّتك ، فسيعينك الله ، ويسدد عملك ، ويُبارك لك فيه .
• أنّ الذي يرفع العبد عند ربه هو لزوم طاعته وانشغاله بما يرضيه -
ولا شيء أرضى عند الله من نشر العلم بين الأمّة - . فكم من أصحاب أموال ،
وأصحاب جاه عاشوا وماتوا ولم يعلم بهم أحدٌ إلا أهليهم وخاصتهم؛
ولكنّ ناشر علم رسول الله ﷺ مثل صاحب " حسن المسلم " قد ضربت شهرته الآفاق ،
فاشتغل بالعلم واسع بنشره سواءً كنتَ كاتباً أو صحاب مال ، أو حريصاً على نشر علم علماء الأمّة .
• أنّ أشرف أنواع الشهرة ماكانت متعلقة بمايرضي الله ، متصلة بالآخرة ،
فهي الباقية التي لا تنقطع ، وأصحابها قد انتسبوا لربهم "؛
فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته " ونحسبه منهم ، فما عرفه النّاس إلا بالعلم ونشره .
وهنا أمرٌ مهم في - قضية الشهرة - فقد يُكتب لبعض النّاس الشهرة؛
ولكنّها قد تكون شهرة وبالاً لصاحبها لا تنفعه بل تضره ،
وقد تتولى وسائل الإعلام إعلاء أناس يغترّ العامة بهم ،
ومن التلبيس العظيم أنّهم يرفعون شأنهم؛
حتى بعد مماتهم ليستمر النّاس في الضلال وتبقى الجماهير الغفيرة في التيه .
• مع شهرة كتاب " حصن المسلم " إلا أنّ صاحبه حريصاً على البعد عن الشهرة ،
فالشيخ إلى زمن قريب جداً لا يعرف صورته أحد لبعده عن الأضواء وحرصه على الخفاء ،
بل أجزم أنّ جمعاً من النّاس لم يشاهدوا وجهه إلا مع خبر وفاته - وقد أخبرني بعضهم بهذا -
وهذا هو هدي الصالحين الحريصين على الخفاء .
فمع شهرة كتابه التي لا يدانيها ولا يقاربها كتاب معاصر؛
إلا أنّ مؤلفه هارباً من الشهرة ساعياً في الخفاء ؛
فليت شعري ماحال من يختار أجمل صورة عنده ليضعها على أغلفة كتبه ،
ومونتاجه من صوتيات ونحوها !
نعم اسع في نشر الخير في أمّتك وقد يتطلب الأمر ظهورك في كثير من الأحيان؛
ولكن اعلم أنّ النّاس ينظرون لظاهرك ، والملك العلاّم خبير بباطنك ،
فليكن الإخلاص ورضا الله همّك الأًعظم .
• جِدِّه في اغتنام حياته ( فأكثر من مائة وثلاثين كتاب )؛
هي إنتاج الشيخ مابين كتاب كبير ورسائل صغيرة بتحرير وإتقان؛
لم تكن تتأتّى إلا لرجل حريصاً على وقته ، شحيحاً بساعات عمره ، مسابقاً لزمانه ،
فليت شعري ما إنتاج من عمّر طويلاً - حتى وإن كان من أهل العلم القادرين على التأليف ونفع الأمّة - !
( ومن تأمّل في حال الشيخ وجد أنّ التأليف أبقى للعبد ، وأنسأ في الذكر ).
• سلامة قلب الرجل على إخوانه - نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً -
فلم يعهد عنه أقوالاً تقدح في إخوانه ، ولم يترك كتاباً يضع من قدرهم أو يسمهم بسمات هم براءٌ منها ،
فقد كان عفيف القلب ، سليم الجنان ، فعاش نقي القلب ، طاهر السريرة . والتأريخ لا يرحم أحداً .
• اعتزازه بعلماء عصره ومعرفته لقدره وقدرهم .
تأمّل في مؤلفاته لترى تقديره لعلماء العصر ونقله لأقوالهم واعتداده باختياراتهم .
وقوفاً عند قدر النفس ، واعترافاً لهم في الفضل ؛ فليت شعري ماحال أنصاف المتعلمين؛
الذي تطفلوا على موائد العلم ، وصاروا يقدحون في العلماء ويحطون من قدرهم .
إنّ دين الله نصوصه واضحة ، وأحكامه ثابته ، وهي صالحة لكل عصر ؛
" والحق قديم " كما قال عمر رضي الله عنه ، لا تغيره الأزمنة ولا يغلبه الباطل .
• عصامية الشيخ فقد بدأ الشيخ تعليمه وهو في الخامسة عشرة من عمره ،
وفي هذا درسٌ وأي درس للخاملين والكسالى ؛
فهذا السنّ الذي بدأ به الشيخ تعليمه ليس هو سنّ الدراسة المعهودة في بلادنا؛
بل صاحب هذا السنّ في الغالب في نهاية المرحلة المتوسطة ،
ومع هذا التأخر في الإلتحاق في التعليم إلا أنّه لم يثنه عنه ،
بل واصل الشيخ تعليمه وتفوّق حتى حصل على الشهادة العالمية - الدكتوراة - .
فلا تيأس يابني ، ولا يحول بينك العلم أي سبب ، فباب التوفق مفتوح للجادين ( والجادون فقط )
ختاماً فالدروس في حياة شيخنا أكثر من تُجمع بمقال صغير ؛
ولكنّها من باب الواجب علينا ، ولعل الله أن ينفع بها .
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مُنتقى قيّمٌ؛
من رفِّ كُتُبِ السير والتراجم؛
كِتابٌ أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ تأمّلاتٌ في حياة الشّيخ سَعيد بن علي بن وَهف القحطانيّ ( صاحِب كتاب حِصن المُسلم )
،
• لا أظنّ أنّ أحداً خصوصاً من العُبّاد والصالحين من أمتنا - عربي أو غير عربي؛
- إلا ويعرف كتاب " حصن المسلم " .
هذا الكتاب العظيم الذي ضربت شهرته أقطار الدنيا ،
وسيبقى إلى ماشاء الله من آماد السنين في بقاء ذكر لهذا العالِم الرباني المبارك؛
- نحسبه والله حسيبه ، ولا نزكي على الله أحداً -
وقد وافته المنية فجر يوم الأثنين الموافق ١٤٤٠/١/٢١ هجري .
وحزن المحبون لفقده ، وغبطوه على ماترك من آثار .

ولي مع سيرة هذا العالِم وقفات مختصرة :
• فضل الله على عبده وهي - من آثار من وحدانيته -فمن يرفعه الله فلا خافض له ، ومن يخفض فلا رافع له .
ففي نشأة الشيخ عبرة لأولي الألباب ، فقد نشأ في قرية من قرى عسير ،
ومناطق بعيدة عن أنظار النّاس ولكنّ الله - وهو المدبّر لأمر عباده،
وهو الذي يختار منهم من يشاء - فمن كان يظنّ أنّ هذا الشاب اليافع؛
الناشئ في هذه القرية يسمع به العالَمُ أجمع ، ويصل إنتاجه شرق الأرض وغربها ،
وينال كتابُه هذه الشهرة الواسعة !
والعبرة : أنّك لا تلتفت لنشأتك ، ولا تنظر لمكانك وإقامتك مادام أنّك مخلِصاً لله في عملك ،
تحمل همّ نشر دين الله ، وتسعى في نفع أمّتك ، فسيعينك الله ، ويسدد عملك ، ويُبارك لك فيه .

• أنّ الذي يرفع العبد عند ربه هو لزوم طاعته وانشغاله بما يرضيه -
ولا شيء أرضى عند الله من نشر العلم بين الأمّة - . فكم من أصحاب أموال ،
وأصحاب جاه عاشوا وماتوا ولم يعلم بهم أحدٌ إلا أهليهم وخاصتهم؛
ولكنّ ناشر علم رسول الله ﷺ مثل صاحب " حسن المسلم " قد ضربت شهرته الآفاق ،
فاشتغل بالعلم واسع بنشره سواءً كنتَ كاتباً أو صحاب مال ، أو حريصاً على نشر علم علماء الأمّة .

• أنّ أشرف أنواع الشهرة ماكانت متعلقة بمايرضي الله ، متصلة بالآخرة ،
فهي الباقية التي لا تنقطع ، وأصحابها قد انتسبوا لربهم "؛
فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته " ونحسبه منهم ، فما عرفه النّاس إلا بالعلم ونشره .
وهنا أمرٌ مهم في - قضية الشهرة - فقد يُكتب لبعض النّاس الشهرة؛
ولكنّها قد تكون شهرة وبالاً لصاحبها لا تنفعه بل تضره ،
وقد تتولى وسائل الإعلام إعلاء أناس يغترّ العامة بهم ،
ومن التلبيس العظيم أنّهم يرفعون شأنهم؛
حتى بعد مماتهم ليستمر النّاس في الضلال وتبقى الجماهير الغفيرة في التيه .

• مع شهرة كتاب " حصن المسلم " إلا أنّ صاحبه حريصاً على البعد عن الشهرة ،
فالشيخ إلى زمن قريب جداً لا يعرف صورته أحد لبعده عن الأضواء وحرصه على الخفاء ،
بل أجزم أنّ جمعاً من النّاس لم يشاهدوا وجهه إلا مع خبر وفاته - وقد أخبرني بعضهم بهذا -
وهذا هو هدي الصالحين الحريصين على الخفاء .
فمع شهرة كتابه التي لا يدانيها ولا يقاربها كتاب معاصر؛
إلا أنّ مؤلفه هارباً من الشهرة ساعياً في الخفاء ؛
فليت شعري ماحال من يختار أجمل صورة عنده ليضعها على أغلفة كتبه ،
ومونتاجه من صوتيات ونحوها !
نعم اسع في نشر الخير في أمّتك وقد يتطلب الأمر ظهورك في كثير من الأحيان؛
ولكن اعلم أنّ النّاس ينظرون لظاهرك ، والملك العلاّم خبير بباطنك ،
فليكن الإخلاص ورضا الله همّك الأًعظم .

• جِدِّه في اغتنام حياته ( فأكثر من مائة وثلاثين كتاب )؛
هي إنتاج الشيخ مابين كتاب كبير ورسائل صغيرة بتحرير وإتقان؛
لم تكن تتأتّى إلا لرجل حريصاً على وقته ، شحيحاً بساعات عمره ، مسابقاً لزمانه ،
فليت شعري ما إنتاج من عمّر طويلاً - حتى وإن كان من أهل العلم القادرين على التأليف ونفع الأمّة - !
( ومن تأمّل في حال الشيخ وجد أنّ التأليف أبقى للعبد ، وأنسأ في الذكر ).

• سلامة قلب الرجل على إخوانه - نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً -
فلم يعهد عنه أقوالاً تقدح في إخوانه ، ولم يترك كتاباً يضع من قدرهم أو يسمهم بسمات هم براءٌ منها ،
فقد كان عفيف القلب ، سليم الجنان ، فعاش نقي القلب ، طاهر السريرة . والتأريخ لا يرحم أحداً .

• اعتزازه بعلماء عصره ومعرفته لقدره وقدرهم .
تأمّل في مؤلفاته لترى تقديره لعلماء العصر ونقله لأقوالهم واعتداده باختياراتهم .
وقوفاً عند قدر النفس ، واعترافاً لهم في الفضل ؛ فليت شعري ماحال أنصاف المتعلمين؛
الذي تطفلوا على موائد العلم ، وصاروا يقدحون في العلماء ويحطون من قدرهم .
إنّ دين الله نصوصه واضحة ، وأحكامه ثابته ، وهي صالحة لكل عصر ؛
" والحق قديم " كما قال عمر رضي الله عنه ، لا تغيره الأزمنة ولا يغلبه الباطل .

• عصامية الشيخ فقد بدأ الشيخ تعليمه وهو في الخامسة عشرة من عمره ،
وفي هذا درسٌ وأي درس للخاملين والكسالى ؛
فهذا السنّ الذي بدأ به الشيخ تعليمه ليس هو سنّ الدراسة المعهودة في بلادنا؛
بل صاحب هذا السنّ في الغالب في نهاية المرحلة المتوسطة ،
ومع هذا التأخر في الإلتحاق في التعليم إلا أنّه لم يثنه عنه ،
بل واصل الشيخ تعليمه وتفوّق حتى حصل على الشهادة العالمية - الدكتوراة - .
فلا تيأس يابني ، ولا يحول بينك العلم أي سبب ، فباب التوفق مفتوح للجادين ( والجادون فقط )

ختاماً فالدروس في حياة شيخنا أكثر من تُجمع بمقال صغير ؛
ولكنّها من باب الواجب علينا ، ولعل الله أن ينفع بها .
كتبه /
محب للشيخ لم يلتق به قط ، ولكنّ واجب الإخوة قد فرض هذا ، وسداد بعض حقوقه قد ألزم كتابتها .
محب للشيخ لم يلتق به قط ، ولكنّ واجب الإخوة قد فرض هذا ، وسداد بعض حقوقه قد ألزم كتابتها .
|
؛
.................
تأمّلاتٌ في حياة الشّيخ سَعيد بن علي بن وَهف القحطانيّ ( صاحِب كتاب حِصن المُسلم )


؛
.................
تأمّلاتٌ في حياة الشّيخ سَعيد بن علي بن وَهف القحطانيّ ( صاحِب كتاب حِصن المُسلم )
|
التّتمّةُ في المصدر/ موقع
.
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
_________________
تأمّلاتٌ في حياة الشّيخ سَعيد بن علي بن وَهف القحطانيّ ( صاحِب كتاب حِصن المُسلم )
|
*******
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
التّلخيصُ المُصوّر لصفة صلاة النّبيّ ﷺ من التّكبير إلى التّسليم كأنّك تراها!
:
صدقةُ المَشاعر | ما نصيبُك منها؟!
:
هَمّ المُستقبل l قطعةٌ من كِتاب الوسائل المُفيدة للحياة السّعيدة للعلاّمة السّعديّ
:
قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!
:
إنّ الحديثَ إذا أنصتَ أسمارُ l من الذّاكرة الدّعويّة
:
الوسائلُ المُفيدة للحياة السّعيدة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى
:
من وحي القُرآن: خواطرُ بهيّة | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالى
:
غاية الغَبْن والخَسَارة l توجيه نافعٌ
:
فوائدُ من مُصنّفات العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان l أ. فهد بن عبدالعَزيز الشّويرخ
:
المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُس
:
عندما تناثَر الجَمرُ l وقفةُ تأمُّل ومُحاسبة
:
المُفيد في تقريبِ أحكام المُسافر | العلاّمة د. عبدالله الجِبرين رحمهُ الله تعالى
:
بوّابةُ الصّلاة | فضيلة أحمد بن ناصِر الطّيّار
:
مِن أقوالهمُ | مُختاراتٌ من روائِع الكَلِم
:
دُروسُ اللُّغة العربيّة لغَير النّاطٍقين بها | في ثلاثةِ أجزاء
:
كيفَ أصَبتَ هذا العِلم؟! | تربيةُ العقل الإبداعيّ ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهُ أنموذجًا
:
سُلّم اللّسان في النّحو والصّرف والبَيان
:
العلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌ
:
روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير
:
يا باغِي الدُّعاء هاكَ اغتنِم هذه الأوقات (100 دُعاء من الكِتاب والسُّنّة)
:
رَشقاتُ قَلم l خواطر من عُيون الحِكمة
:
أشياءٌ كانت تُعجب الرّسول عليه الصّلاة والسّلام
:
أهميّة العُزلة للمُسلم|تعالَ استمِع حديثًا نافِعًا | من روائِع د عبدالكريم الخضير
:
مجالسُ عَشر ذي الحِجّة | عادل بن عبدالعزيز المحلاّويّ
:
سلسلةُ سيرُ أصحاب الكُتب السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِر
:
فهَزموهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌ شعريّة)
:
هُناك يَحلو اللّقاء l بهجةُ حديثٍ!
:
رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيم
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِح
:
جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
فضلُ المَدينة المُنوّرة l فضيلة نَدا أبو أحمَد
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
التّفسيرُ النّفيسُ سورةُ الفاتِحة l د. مُحمّد
أحمد بامُحرّم
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :
............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
*******
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
التّلخيصُ المُصوّر لصفة صلاة النّبيّ ﷺ من التّكبير إلى التّسليم كأنّك تراها!
:
صدقةُ المَشاعر | ما نصيبُك منها؟!
:
هَمّ المُستقبل l قطعةٌ من كِتاب الوسائل المُفيدة للحياة السّعيدة للعلاّمة السّعديّ
:
قصّةُ الحياة l روايةٌ ليسَت من نَسج الخَيال!
:
إنّ الحديثَ إذا أنصتَ أسمارُ l من الذّاكرة الدّعويّة
:
الوسائلُ المُفيدة للحياة السّعيدة | رِسالةٌ للعلاّمة عبدالرّحمن السّعديّ رحمهُ الله تعالى
:
من وحي القُرآن: خواطرُ بهيّة | د. مُحمد بن عبدالله السحيم حفظه الله تعالى
:
غاية الغَبْن والخَسَارة l توجيه نافعٌ
:
فوائدُ من مُصنّفات العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان l أ. فهد بن عبدالعَزيز الشّويرخ
:
المخدوعون يُطفئون الشّموع l أ. مُحمّد أسعد يونُس
:
عندما تناثَر الجَمرُ l وقفةُ تأمُّل ومُحاسبة
:
المُفيد في تقريبِ أحكام المُسافر | العلاّمة د. عبدالله الجِبرين رحمهُ الله تعالى
:
بوّابةُ الصّلاة | فضيلة أحمد بن ناصِر الطّيّار
:
مِن أقوالهمُ | مُختاراتٌ من روائِع الكَلِم
:
دُروسُ اللُّغة العربيّة لغَير النّاطٍقين بها | في ثلاثةِ أجزاء
:
كيفَ أصَبتَ هذا العِلم؟! | تربيةُ العقل الإبداعيّ ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهُ أنموذجًا
:
سُلّم اللّسان في النّحو والصّرف والبَيان
:
العلمُ الرّبّاني | مَقالاتٌ علميّةٌ مُتنوّعةٌ
:
روائِحُ الورد من روائِع السّعديّ | معالم منهجيّة من التّفسير
:
يا باغِي الدُّعاء هاكَ اغتنِم هذه الأوقات (100 دُعاء من الكِتاب والسُّنّة)
:
رَشقاتُ قَلم l خواطر من عُيون الحِكمة
:
أشياءٌ كانت تُعجب الرّسول عليه الصّلاة والسّلام
:
أهميّة العُزلة للمُسلم|تعالَ استمِع حديثًا نافِعًا | من روائِع د عبدالكريم الخضير
:
مجالسُ عَشر ذي الحِجّة | عادل بن عبدالعزيز المحلاّويّ
:
سلسلةُ سيرُ أصحاب الكُتب السّتة l ستُّ من ثَمين الجوهِر
:
فهَزموهُم بإذنِ الله l ( مجموعةٌ شعريّة)
:
هُناك يَحلو اللّقاء l بهجةُ حديثٍ!
:
رياحينُ ثقافيّةٌ l د. حمزَة بن فايع إبراهيم
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
حُلّة البهاء في تعلم الإملاء l يوسُف عبدالجليل صالِح
:
جبرُ الخواطر l د. حسّان شمسي
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
فضلُ المَدينة المُنوّرة l فضيلة نَدا أبو أحمَد
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
التّفسيرُ النّفيسُ سورةُ الفاتِحة l د. مُحمّد
أحمد بامُحرّم
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :

............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

