راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لِماذا الخوفُ من المُستقبل؟! لمَعالي د، عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى رُ يسجُدُاثبُت على الحَقّ | العبرةُ بمن كانَ على الصّراط المُستقيم ولو واحِدًاتلاحُق الأيّام | هكذا تمضي الأعمار لمَعالي د. عبدالكريم الخضير حفظهُ الله تعالى! ويُوحّد l لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالىك

••• السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ •••
إخوتي وأخواتي روّاد القِسم الإسلاميّ العامّ؛
مقطع مُميّز ونافع؛
أرجو أن نفيد منه جميعًا.
لا تغرّنك ضوضاء الإطراءات والمدح والثّناء؛ أقبل حيث الأصل الأوّل والمعيار الأصدق والأخلص.. هل كان خُلقك يُوافقه؟!
؛
لا تغرّنك ضوضاء الإطراءات والمدح والثّناء؛ أقبل حيث الأصل الأوّل والمعيار الأصدق والأخلص.. هل كان خُلقك يُوافقه؟!
؛
خُلقهُ القُرآن
|
|
لفضيلة/ د. عُمر المُقبل؛
حفظهُ الله تعالى
حفظهُ الله تعالى
:
مقطعٌ رقيقٌ؛
مقطع مُميّز؛
وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ قصيرٍ.
وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ قصيرٍ.
لفضيلة/ د. عُمر المُقبل؛
حفظهُ الله تعالى.
حفظهُ الله تعالى.
:
مقطع قيّمٌ ونافع.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.

حلقهُ القُرآن
|
لفضيلة/ د. عُمر المُقبل؛
حفظهُ الله تعالى.
|
لفضيلة/ د. عُمر المُقبل؛
حفظهُ الله تعالى.
:
:

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برَحمتك.
