كريم الجنابي
مدير عام للمنتدى والمكتبة الالكترونية
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
عضوية موثوقة ✔️
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

كتب في شرح أذكار الصباح والمساء
الكتب في شرح أذكار الصباح والمساء كثيرة بحمد الله ، ومنها :



1- فقه الأدعية والأذكار ، للشيخ د. عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر ، وقد ضمنه شرح أذكار الصباح والمساء .

2-
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
، للشيخ : صالح العصيمي .
3-
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

4- رياض الفضلاء شرح أذكار الصباح والمساء ، للأستاذ : زهران كاده ، ط. دار المازري .

5- "شرح أذكار الصباح والمساء من كتاب حصن المسلم" ، للأستاذة : شيخة بنت محمد القاسم .

6- "
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
، رحمه الله.
7-
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.
8- وهناك شرح صوتي مفيد ننصح به للشيخ الأستاذ الدكتور :
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
.فضل أذكار الصباح والمساء



يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
مما ينبغي على المسلم أن يحرص عليه ، قال الإمام النووي رضي الله عنه : " اعلم أن هذا البابَ واسعٌ جداً، ليس في الكتاب بابٌ أوسعَ منه، وأنا أذكرُ إن شاء

الله تعالى فيه جملاً من مختصراته، فمن وُفِّق للعمل بكلّها فهي نعمة وفضل من الله تعالى عليه وطوبى له، ومن عجز عن
جميعها فليقتصرْ من مختصراتها على ما شاء ولو كان ذكراً واحداً.

والأصلُ في هذا الباب من القرآن العزيز قولُ الله سبحانه وتعالى: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِها} طه/ 13،
وقال تعالى: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بالعَشِيّ وَالإِبْكارِ} غافر/ 55، وقال تعالى: {واذْكُرْ رَبَّكَ في نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ
الجَهْرِ من القول بالغدو والآصال} النساء/ 148.
قال أهل اللغة: الآصال جمع أصيل: وهو ما بين العصر والمغرب.

وقال تعالى: (وَلا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) [الأنعام: 52] قال أهل اللغة: العشيّ: ما بين
زوال الشمس وغروبها.

وقال تعالى: (فِي بُيُوتٍ أذِنَ اللَّهُ أنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ، يُسَبِّحُ لَهُ فيها بالغدو والآصال رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تجارة ولا بيع
عن ذكر الله ... ) الآية [النور: 36] .

وقال تعالى: (إنَّا سَخَّرْنا الجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بالْعَشِيّ وَالإِشْرَاقِ) [ص: 18] "انتهى من "الأذكار للنووي" (ص: 76).
الاسلام سؤال وجواب

