هــام الصّحة البدنيّة l فهد بن عبدالعزيز الشّويرخ

راجية الجنةراجية الجنة is verified member.

مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
إنضم
9 نوفمبر 2015
المشاركات
12,673
مستوى التفاعل
42,713
النقاط
26,554
الإقامة
الدُّنيا ظلّ زائل
غير متصل
الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْدَ الْمَمَاتِ.والمُهجةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ


بسمِ الله الرّحمن الرّحيم

السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته


،'

اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.


/
\
،’


من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛

مقالٌ مُنتقى؛

أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.


/

%D8%B8%C6%92%D8%B8%D9%B9%D8%B8%D9%BE%D8%B8%D9%B9%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%C6%92%D8%B7%DA%BE%D8%B7%C2%A7%D8%B7%C2%A8%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%E2%80%A6%D8%B8%E2%80%9A%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E.jpg


/
::


~الصّحة البدنيّة l فهد بن عبدالعزيز الشّويرخ

؛

الصّحة البدنيّة l فهد بن عبدالعزيز الشّويرخ

3dlat.net_17_17_967b_5a82e60308c413.gif


؛


د. فهد بن عبدالعزيز الويرخ.




الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين،
نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:

فالصحة نعمة عظمى من الله عز وجل، فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(نعمتان مغبون فيهما كثيرٌ من الناس: الصحة، والفراغ)؛ [أخرجه البخاري]،
وأخرجه الدارمي ولفظه: (إن الصحة والفراغ نعمتان من نعم الله، مغبون فيهما كثير من الناس
فالصحة من نعم الله عز وجل على عبده، وهي قسمان: صحة بدنية، وصحة نفسية،
من تمتع بهما مع الإيمان والعلم والتقوى، فقد نال خيرًا كثيرًا.

ob_90bf37_522222222222222222.png



وللتمتع بالصحة البدنية التي تقي الإنسان الأمراض والأوجاع،
التي تكدِّره وتمنعه مما يعمل صحيحًا معافًى وسائلُ؛ منها:

عدم الإسراف في المآكل والمشارب:

قال الله عز وجل: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا
وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾ [الأعراف: 31]،

قال العلامة السعدي رحمه الله: والإسراف، إما أن يكون بالزيادة على القدر الكافي،
والشره في المأكولات التي تضرُّ بالجسم، وإما بزيادة الترفه والتنوق في المآكل والمشارب...
وإما بتجاوز الحلال إلى الحرام.


ob_90bf37_522222222222222222.png


فالمسلم يأكل ويشرب ما يحتاج جسمه، مما يقويه على أمور دينه ودنياه،
بخلاف الكافر الذي يأكل الطعام الكثير، فعن ابن عمر رضي الله عنهما،
قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(إن المؤمن يأكُلُ في مِعًى واحد، وإن الكافر أو المنافق يأكُلُ في سبعة أمعاء)؛ [متفق عليه].



فمن رام صحة بدنه فلا يملأ معدته من الطعام والشراب، فعن المقدام بن يكرب رضي الله عنه
قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ما ملأ آدمي وعاءً شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم أُكُلات يقمن صُلبه، فإن كان لا محالة،
فثُلث لطعامه، وثُلُث لشرابه، وثُلُث لنفسه

[أخرجه الترمذي ، وقال: حديث حسن صحيح]،

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: هذا الحديث أصل جامع لأصول الطب كلها.

ob_90bf37_522222222222222222.png


وليعلم المسلم أن تقليل الغذاء لا يقتصر أثره النافع على البدن فقط،
بل يتعدى ذلك إلى القلب، والنفس،

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله:
أما منافعه بالنسبة إلى القلب وصلاحه، فإن قلة الغذاء توجب رقة القلب، وقوة الفهم،
وانكسار النفس، وضعف الهوى، والغضب، وكثرة الغذاء توجب ضدَّ ذلك.



ففضول الطعام والشراب لها تأثيرها السيئ على قلب الإنسان ونفسيته،
قال العلامة ابن القيم رحمه الله: فضول النظر والكلام والاستماع والمخالطة والأكل والنوم...
هذه الفضول تستحيل آلامًا وغمومًا، وهمومًا في القلب، تخصره، وتحبسه، وتضيقه.



فليحذر المسلم من كثرة ألوان الطعام والشراب، فعن أبي أمامه رضي الله عنه،
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيكون رجال من أمتي يأكلون ألوان الطعام،
ويشربون ألوان الشراب، ويلبسون ألوان الثياب، ويتشدقون في الكلام، فأولئك شرار أمتي

[أخرجه الطبراني في الكبير، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (3663)].

ob_90bf37_522222222222222222.png


الحرص على تناول الأغذية المفيدة والمباركة:

من وسائل نيل الصحة البدنية: الحرص على تناول الأغذية المفيدة، النافعة، المباركة،
وقد جاء وصف بعضها بالبركة، وما دام أنها مباركة فهي نافعه للبدن، ومنها:

التمر:

عن سلمان بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر؛ فإنه بركة)؛ [أخرجه الترمذي، وقال: حديث حسن صحيح].

ob_90bf37_522222222222222222.png


ماء زمزم:

عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في ماء زمزم:
(إنها مباركة، إنها طعامُ طُعمٍ)؛ [أخرجه مسلم].



زيت الزيتون:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(كلوا الزيت وادَّهنوا به، فإنه من شجرة مباركة

[أخرجه الترمذي وصححه الألباني برقم (4498) في صحيح الجامع].

ob_90bf37_522222222222222222.png


قيام الليل:

عن بلال رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقُربة إلى الله تعالى،
ومنهاة عن الإثم، وتكفير عن السيئات، ومطردة للداء عن الجسد

[أخرجه الترمذي، وصححه العلامة الألباني برقم ( 4079) في صحيح الجامع].


قال الإمام المناوي رحمه الله: قال ابن الحاج: وفي قيام الليل من الفوائد؛
أنه يحط الذنوب كما يحط الريح العاصف الورق الجاف من الشجرة،
وينور القبر، ويُحسن الوجه، ويُذهب الكسل، وينشط البدن.


والنشاط في البدن يجعل الإنسان يتمتع بصحة بدنية جيدة.


ob_90bf37_522222222222222222.png


المشي والرياضة:

المشي والرياضة من أسباب نيل الصحة البدنية، ورسولنا عليه الصلاة والسلام كان يمشي،
فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: ما رأيت أحدًا أسرع في مشيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم،
كأنما الأرضُ تطوى له، وإنا لنجهد أنفسنا وإنه لغير مكترث؛ [أخرجه أحمد].


وكان يمشي إلى مسجد قباء، مع بعده عن مسجده بضع كيلومترات،
فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
كان يأتي قباء راكبًا وماشيًا؛ [أخرجه البخاري].

وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يمشون، فعن عبدالله بن قيس بن مخرمة؛
قال: أقبلتُ من مسجد بني عمرو بن عوف بقباء على بغلة لي قد صليت فيه،
فلقيت عبدالله بن عمر ماشيًا، فلما رأيته نزلت عن بغلتي، ثم قلتُ: اركب، أي: عم،
قال: ابن أخي لو أردت أن أركب الدواب لوجدتها،
ولكني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي إلى هذا المسجد حتى يأتي فيصلي فيه،
فأنا أحبُّ أن أمشي إليه، كما رأيته يمشي، فأبى أن يركب، ومضى على وجهه؛ [أخرجه أحمد].


وعن نافع أن ابن عمر رضي الله عنهما، كان يأتي الجمار في الأيام الثلاثة بعد يوم النحر،
ماشيًا ذاهبًا وراجعًا، ويخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك؛ [أخرجه أبو داود].

ومع الرياضة فليمارس الإنسان ما استطاع من ألوان الرياضة البدنية،
فعن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم مرَّ بقوم يرمون،
فقال: (رميًا بني إسماعيل، فإن أباكم كان راميًا)؛ [أخرجه الحاكم].



وكتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي عبيدة:
أن علِّموا صبيانكم العوم ومقاتلكم الرمي؛ [أخرجه ابن حبان].

ob_90bf37_522222222222222222.png


العمل البدني:

العمل البدني من وسائل نيل الصحة البدنية، فينبغي عدم الركون إلى الراحة والكسل،
فقد كان أنبياء الله ورسله عليهم الصلاة والسلام يعملون بأبدانهم،
فقد سئلت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته؟
فقالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله؛ [أخرجه أحمد].



وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(ما بعث الله نبيًّا إلا رعى الغنم، وأنا كنتُ أرعاها لأهل مكة بالقراريط)؛ [أخرجه البخاري].


وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، قالت: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(أسرعكن لحاقًا بي أطولكن يدًا)، فكانت أطولنا يدًا زينب؛
لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق؛ [أخرجه أحمد].


اللهم ارزُقنا الصحة البدنية التي تكون عونًا لنا على طاعتك وحسن عبادتك.

؛


3dlat.net_17_17_967b_5a82e60308c413.gif



19911282221_fc88ca9c1c_b.jpg


.................


الصّحة البدنيّة l فهد بن عبدالعزيز الشّويرخ

؛

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

~ المَصدر/ الألوكة.

3dlat.net_17_17_967b_2fd297cd201614.png




؛

مواضيعٌ نافعةٌ:


خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:

الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى

:

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

:

388104.png


............................

,’

اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.

،'

اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.



gallery_1238042588.gif
 

توقيع : راجية الجنةراجية الجنة is verified member.
جزيتم خيرا
 
توقيع : MesterPerfectMesterPerfect is verified member.
بارك الله فيك
شكراً لك على الطرح الرائع
 
توقيع : أسيرالشوق
عودة
أعلى