راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
متصل
الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْدَ الْمَمَاتِ.والمُهجةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
جميلٌ هو الرّفق واللّين حينما نحتاجُه l أ. فاطمة الأميرالنّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ امتلك الجاذبيّات الثّلاث l قبلَ أن تقفَ عليك أن تمتلكها!
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو
جميلٌ هو الرّفق واللّين حينما نحتاجُه l أ. فاطمة الأميرالنّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ودُرّ تطوير الذّات؛
مقالٌ مُنتقى؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ امتلك الجاذبيّات الثّلاث l قبلَ أن تقفَ عليك أن تمتلكها!
؛
امتلك الجاذبيّات الثّلاث l قبلَ أن تقفَ عليك أن تمتلكها!
؛
أ/ يحيى بن إبراهيم الشّيخيّ؛ حفظهُ الله تعالى.امتلك الجاذبيّات الثّلاث l قبلَ أن تقفَ عليك أن تمتلكها!
؛
مهما كان شغفك بالتحدث أمام الناس ورغبتك في أشدها؛
إلا أنه قبل أن تقف عليك أن تمتلك الجاذبيات الثلاث وهي:
• التحدث الجذّاب
• الإنصات الجذّاب
• الهدوء الجذّاب
وهذه الجاذبيات الثلاث مرتبطة مع بعضها البعض وقبل أن تحسن التحدث عليك أن تحسن الإنصات،
فإذا أردت أن تستمع لك الناس فلا بد أن تستمع لها ، وإذا أحببت أن يتاح لك في الحديث مجال ؛
فامنح للناس مجالاً ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم عليه وسلم يفعل مع أهل قريش وغيرهم .
وقد جاءه أكثر من مرة بعض فصحاء قريش وبلغائهم ، ومن أحسنهم رأيا وعقلا ؛
فأتاح لهم النبي صلى الله عليه وسلم الحديث ، وأخذ ينصت بكل هدوء ولم يقاطع أحداً منهم .
فهذا عتبة بن ربيعة أتاح له النبي صلى الله عليه وسلم الحديث وأعطاه مجالا واسعاً من الوقت؛
يتحدث بما شاء بل كلّما توقف عن الكلام قال له أفرغت يا أبا الوليد أفرغت يا أبا الوليد؟
حتى قال: نعم .
قال: فاسمع مني، قال: أفعل، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم «حم- تنزيل من الرحمن الرحيم…..
إلى آخر ما قرأ صلى الله عليه وسلم ،
وعتبة منصت كما أنصت النبي صلى الله عليه وسلم،
وقد ألقى يديه خلف ظهره معتمداً عليهما، يسمع منه في هدوء ومن غير مقاطعة ؛
بل لمّا أثّرت عليه الآيات لم يخرج من عنده من غير استئذان،
ولم يقاطعه بحديث آخر بل أخذ يناشده أن يتوقف حتى لا يصيبه شيء من الوعيد المذكور في القرآن.
والهدوء الجذاب ليس ضعف في شخصية الفرد وإنما هو فن ومهارة من مهارات التحدث المؤثر،
وهو القدرة على ضبط النفس والتحكم في اللسان فترة حديث الغير,،
مع التفاعل الإيجابي ، وهذا يدل على مدى الوعي الثقافي الذي اكتسبه المتحدث،
حتى جعله يعرف متى يسمع ومتى يتحدث في الوقت المناسب مع مراعاة وتقدير حالة المتحدث ،
وهو من أجمل الصفات التي يمكن أن يتحلّى بها الإنسان وبها يسلب قلوب الناس بحبهم له،
وينال إعجاب كل من حوله.
قال الحسن البصري ": إذا جالست فكن على أن تسمع أحرص منك على أن تقول ،
و تعلم حسن الاستماع كما تتعلم حسن القول ، و لا تقطع على أحد حديثه" . المنتقى ( ص72).
و قال معاذ بن سعد الأعور" : كنت جالساً عند عطاء بن أبي رباح ؛
فحدّث رجل بحديث ؛ فعرّضَ رجلٌ من القومِ في حديثه ؛ و قال : ما هذه الطباع ؟!
إني لأسمع الحديث من الرجل و أنا أعلم به ؛ فأريه كأني لا أحسن شيئاً "(1) روضة العقلاء (ص72).
و قال المدائني : أوصي خالد بن يحيى ابنه ؛ فقال : "يا بُنيَّ؛
إذا حدَّثكَ جليسُكَ حديثاً فأقبل عليه و اصغِ إليه ،
ولا تقل : قد سمعته ، و إن كنت أحفظ منه ؛ فإن ذلك يكسبك المحبة و الميلَ إ ليك.
(2) بهجة المجالس لابن عبد البر (43/1).
و قال إبراهيم بن الجنيد : قال حكيم ٌ لابنه" : يا بُنَيَّ ،
تعلم حُسنَ الاستماعِ كما تتعلم حسن الكلام ،
فإن حسن الاستماع إمهالك المتلكم حتى يفضي إليك بحديثه ،
و الإقبال بالوجه و النظر , و تركُ المشاركة بحديث أنت تعرفه" (3) الفقيه و المتفقه (32/2).
في كتاب ستيفن كوفي "العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية"،
تحدث الكاتب عن أب يجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام
فقال لستيفن: لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إلي أبداً
فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو، أنت لا تفهم ابنك لأنه لايريد الاستماع إليك؟
فرد عليه "هذا صحيح"
ستيفن: دعني أجرب مرة أخرى أنت لا تفهم ابنك لأنه -هو- لا يريدالاستماع إليك أنت؟
فرد عليه بصبر نافذ: هذا ما قلته.
ستيفن: أعتقد أنك كي تفهم شخصاً آخر فأنت بحاجة لأن تستمع له.
فقال الأب: أوه (تعبيراً عن صدمته) ثم جاءت فترة صمت طويلة، وقال لمرة أخرى: أوه!
إن هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذي يرددون في أنفسهم أوه أمامنا:
إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي! والمفروض أنك تستمع له لا أن يستمع لك!
إلا أنه قبل أن تقف عليك أن تمتلك الجاذبيات الثلاث وهي:
• التحدث الجذّاب
• الإنصات الجذّاب
• الهدوء الجذّاب
وهذه الجاذبيات الثلاث مرتبطة مع بعضها البعض وقبل أن تحسن التحدث عليك أن تحسن الإنصات،
فإذا أردت أن تستمع لك الناس فلا بد أن تستمع لها ، وإذا أحببت أن يتاح لك في الحديث مجال ؛
فامنح للناس مجالاً ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم عليه وسلم يفعل مع أهل قريش وغيرهم .
وقد جاءه أكثر من مرة بعض فصحاء قريش وبلغائهم ، ومن أحسنهم رأيا وعقلا ؛
فأتاح لهم النبي صلى الله عليه وسلم الحديث ، وأخذ ينصت بكل هدوء ولم يقاطع أحداً منهم .
فهذا عتبة بن ربيعة أتاح له النبي صلى الله عليه وسلم الحديث وأعطاه مجالا واسعاً من الوقت؛
يتحدث بما شاء بل كلّما توقف عن الكلام قال له أفرغت يا أبا الوليد أفرغت يا أبا الوليد؟
حتى قال: نعم .
قال: فاسمع مني، قال: أفعل، فقال: بسم الله الرحمن الرحيم «حم- تنزيل من الرحمن الرحيم…..
إلى آخر ما قرأ صلى الله عليه وسلم ،
وعتبة منصت كما أنصت النبي صلى الله عليه وسلم،
وقد ألقى يديه خلف ظهره معتمداً عليهما، يسمع منه في هدوء ومن غير مقاطعة ؛
بل لمّا أثّرت عليه الآيات لم يخرج من عنده من غير استئذان،
ولم يقاطعه بحديث آخر بل أخذ يناشده أن يتوقف حتى لا يصيبه شيء من الوعيد المذكور في القرآن.
والهدوء الجذاب ليس ضعف في شخصية الفرد وإنما هو فن ومهارة من مهارات التحدث المؤثر،
وهو القدرة على ضبط النفس والتحكم في اللسان فترة حديث الغير,،
مع التفاعل الإيجابي ، وهذا يدل على مدى الوعي الثقافي الذي اكتسبه المتحدث،
حتى جعله يعرف متى يسمع ومتى يتحدث في الوقت المناسب مع مراعاة وتقدير حالة المتحدث ،
وهو من أجمل الصفات التي يمكن أن يتحلّى بها الإنسان وبها يسلب قلوب الناس بحبهم له،
وينال إعجاب كل من حوله.
و تعلم حسن الاستماع كما تتعلم حسن القول ، و لا تقطع على أحد حديثه" . المنتقى ( ص72).
و قال معاذ بن سعد الأعور" : كنت جالساً عند عطاء بن أبي رباح ؛
فحدّث رجل بحديث ؛ فعرّضَ رجلٌ من القومِ في حديثه ؛ و قال : ما هذه الطباع ؟!
إني لأسمع الحديث من الرجل و أنا أعلم به ؛ فأريه كأني لا أحسن شيئاً "(1) روضة العقلاء (ص72).
و قال المدائني : أوصي خالد بن يحيى ابنه ؛ فقال : "يا بُنيَّ؛
إذا حدَّثكَ جليسُكَ حديثاً فأقبل عليه و اصغِ إليه ،
ولا تقل : قد سمعته ، و إن كنت أحفظ منه ؛ فإن ذلك يكسبك المحبة و الميلَ إ ليك.
(2) بهجة المجالس لابن عبد البر (43/1).
تعلم حُسنَ الاستماعِ كما تتعلم حسن الكلام ،
فإن حسن الاستماع إمهالك المتلكم حتى يفضي إليك بحديثه ،
و الإقبال بالوجه و النظر , و تركُ المشاركة بحديث أنت تعرفه" (3) الفقيه و المتفقه (32/2).
تحدث الكاتب عن أب يجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام
فقال لستيفن: لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إلي أبداً
فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو، أنت لا تفهم ابنك لأنه لايريد الاستماع إليك؟
فرد عليه "هذا صحيح"
ستيفن: دعني أجرب مرة أخرى أنت لا تفهم ابنك لأنه -هو- لا يريدالاستماع إليك أنت؟
فرد عليه بصبر نافذ: هذا ما قلته.
ستيفن: أعتقد أنك كي تفهم شخصاً آخر فأنت بحاجة لأن تستمع له.
فقال الأب: أوه (تعبيراً عن صدمته) ثم جاءت فترة صمت طويلة، وقال لمرة أخرى: أوه!
إن هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذي يرددون في أنفسهم أوه أمامنا:
إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي! والمفروض أنك تستمع له لا أن يستمع لك!
؛
.................
امتلك الجاذبيّات الثّلاث l قبلَ أن تقفَ عليك أن تمتلكها!
؛
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ المَصدر/ صيد الفوائد.
●●●●●
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
جميلٌ هو الرّفق واللّين حينما نحتاجُه l (ولو كُنت فظًّا غليظَ القلب لانفَضوا من حَولك)
:
مراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)
:
وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
:
بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:
الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :
............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
:
بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:
الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :
............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.