راجية الجنة
مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْ كلماتٌ من الحياة (2) l أ. هناء الصّنيع دَأصحُّ النَّاس عزمًا | مُخالفةُ الهوى عافيةّ الْمَمَاتِ.والمُهجةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم المراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)حَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد كيفَ نجعلُ أوقاتنا عامرةً بالبركة؟بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ! كلمخُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّةاتٌ من الحياة l أ. هناء الصّنيعبيتٌ في الجنّة l هِلال بن عخمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهدبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ! كلمخُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّةاتٌ من الحياة l أ. هناء الصّنيعبيتٌ في الجنّة l هِلال بن عخمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهدبدالمَجيد الزّهرانيّ
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ورفّ تطوير الذّات؛
مُنتقى؛
والله تعالى أسألَ؛ أن نفيد جميعًا ممّا سيأتي.
/
/
::
~ خُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّة
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ورفّ تطوير الذّات؛
مُنتقى؛
والله تعالى أسألَ؛ أن نفيد جميعًا ممّا سيأتي.
/
/
::
~ خُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّة
؛
أ/ عبدالله حمد الطّوالة؛ حفظهُ الله تعالى.
خُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّة
نعم أُخيَّ المبارك: لقد خُلقتَ لتنجح .. إلا أن تستسلِم للفشل وترضى به .
ففي كتاب الله الكريم: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} .
وما هو النَّجاحُ: إنهُ مجموعةٌ من القناعات والعادات .. تحكُمها قيمٌ وأخلاقيات .
تضمنُ التوازنَ وتثمرُ السعادةَ الحقيقية ..
إذن فالقناعاتُ والعاداتُ هي مُدخلاتُ النَّجاحِ ومُتطلباتِه .
وهي الأسبابُ التي لا يمكنُ أن يتحقَّقَ النَّجاح بدونها ابتداءً ..
إنها مجموعةٌ من الأنشطة النفسيةِ والبدنيةِ .. التي يقومُ بها الإنسانُ سعياً للوصول إلى أهدافه وغاياته .
ويمكنُ القولُ: أنَّ القناعاتِ مُتعلقةٌ بالنفس وما تؤمنُ به وما تعتقدهُ .
وأنَّ العاداتِ مهاراتٌ وسلوكياتٌ وأفعال مُتعلقةٌ بالبدن وما يقومُ به .
وسنفردُ كلَّ واحدةٍ منها بحديثٍ مستقل .
فالقناعات: هي اعتقاداتٌ راسخةٌ في النفس تؤثرُ في السلوك والتَّصرفاتِ سلباً أو إيجاباً .
إقداماً أو إحجاماً ..
القناعةُ كما يعبرُ عنها أميرُ المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين سُئل:
كيف تغلبُ خصومك يا إمام فقال: ذلك أني ألقىَ الرجلَ فأٌقدِّرُ أني أهزمهُ .
ويقدرُ هو أني أهزمهُ .. فأكونُ أنا ونفسهُ عليه .
والقناعةُ كما يعبرُ عنها هنري فورد بعبارته الجميلة: إن كنت تعتقدُ أنك تستطيع .
أو كنت تعتقدُ أنك لا تستطيع فأنت على حقٍّ في كلتا الحالتين .
فالقناعة إذن نوعان .. إيجابيةٌ وسلبية .
القناعةُ الإيجابيةُ: هي الاعتقادُ الراسخُ والثَّقةُ التَّامةُ أنَّ اللهَ قد وهبكَ من الإمكانياتِ والطاقاتِ،
وأعطاك من الأسباب والقدرات ما يمكِّنُك بإذن الله أن تصلَ إلى هدفك مهما كان صعباً وبعيداً .
القناعةُ الإيجابيةُ: هي يقينُ الإنسانِ الجازمِ بقدرته على النَّجاح بإذن الله .. فإن لم يكن مُقتنعاً بذلك .
فإنهُ سيكونُ هو أولُ من يهزمُ نفسهُ ..
وأمَّا القناعةُ السلبيةُ فعلى العكس من ذلك: اعتقادٌ سلبيٌ بعدم القدرة .
تردُّدٌ وعدمُ ثقةٍ .. خوفٌ وخورٌ يسببُ الإحجامَ والنُّكوص .. ومن ثمّ الإخفاقَ والفشل .
وصدقَ من قال: الناجحونَ لا يتراجعون .. والمتراجعونَ لا ينجحون .
أمَّا العادات: ومفردُها عادةٍ .. فهي الأعمال البدنيةُ التي (تعوَّد) الإنسانُ أن يقومَ بها للوصول إلى هدفه ..
إنها مجموعةُ أفعالٍ تكرَّر ممارستها حتى تأصلت كسلوك ثابتٍ يُفعلُ بتلقائيةٍ ومهارة . وغالباً بلا وعي .
ويمكنُ القول: أنَّ جميعَ ما نقومُ به من نشاطاتٍ وتصرفاتٍ بدنيةٍ هي عادات .
وعلى سبيل المثال: فالابتسامةُ عادة، وطريقةُ المشي عادة، وطريقةُ الجلوس عادة،
وكذلك طريقة النومِ والشربِ والأكل .. وكل التَّصرفاتِ التي أصبحنا نفعلها بتلقائية (وبلا تفكير) .
ونحنُ إنما نفعلها بتلك الطريقةِ لأننا كررنا ممارستها حتى تأصلت فينا كسلوكٍ ثابت ..
والعادة في حدِّ ذاتها مُحايدة .. يمكن توظيفها في المفيد والضَّار .. كالسكين وباقي الأدوات .
ولذا فيمكنُ أن نقسِّم العاداتِ إلى عاداتٍ نافعةٍ وعاداتٍ ضارة .
فالعاداتُ النافعة: كاحترام المواعيدِ والنَّومِ المبكرِ والابتسامةِ والقراءةِ والصدقِ والكرمِ والشجاعةِ،
وغيرها من مكارم الأخلاق .
والعاداتِ الضارةِ: كالسهر والتدخينِ وكثرةِ النَّومِ والإهمالِ،
والكذبِ والغيبةِ والبخلِ وغيرها من مساوئ الأخلاق .
واكتسابِ العاداتِ أو أن شئت فقل المهارات .. أمرٌ في متناول الجميع .
جاء في الحديث الحسن قال عليه الصلاة والسلام: "إِنَّما العلمُ بِالتَّعَلُّمِ، وإِنَّما الحِلْمُ بِالتَّحَلُّمِ،
ومَنْ يَتَحَرَّ الخَيْرَ يُعْطَهُ، ومَنْ يَتَّقِ الشَّرَّ يُوقَهُ"، وجاء في روايةٍ صحيحة: "ومَن يَتَصبَّرْ يُصَبِّرْه اللهُ" .
ومن المفيد أن تعلمَ أنَّ عملية اكتسابِ وإتقانِ أيّ مهارةٍ أو عادةٍ .
لا بدَّ أن تبدأ بفترة (غشامة) تتميزُ بكثرة الأخطاء،
كما تتميزُ بقوة الانتباهِ والتركيزِ ويقظةِ العقلِ أثناء ممارسةِ المهارة .
إنها فترةٌ حساسةٌ تحتاجُ إلى صبرٍ ومجاهدةٍ, وإلى ثقةٍ عاليةٍ بالقدرة على تعلُّم المهارةِ وإتقانها،
وإلى قدرٍ كبيرٍ من الإصرار والتِّكرارِ والاستمرار .
إلى يصبحُ أداءُ المهارةِ أو العادةِ شيئاً (عادياً) يمارسُ بتلقائيةٍ وإتقانٍ وبلا وعي ولا انتباه ..
قال خبيرُ الذاكرة العالمي هاري لورين: "تذكر من فضلك أنهُ لا توجدُ ذاكرةٌ ضعيفةٌ وأخرى قوية،
يوجدُ فقط ذاكرةٌ مُدربةٌ، وأخرى غيرُ مدربة ..
وقياساً على ذلك: فلا يوجدُ إنسانٌ فاشلٌ ..
يوجدُ إنسانٌ تدربَ على مهارات النَّجاحِ .. وإنسانٌ لم يتدرب ..
فمن فضلك تذكر جيداً: أنَّك لن تستفيدَ من مهارات وعاداتِ النَّجاحِ ؛
كما ينبغي حتى تصلَ بها إلى درجةِ الاتقانِ والتِّلقائيةِ .. وذلك من خلال التدريبِ المكثف ..
وصدق من قال: من جدَّ وجد، ومن زرع حصد، ومن صبرَ ظفر، ومن ثبت نبت،
وكل من سارَ على الدرب وصل .
وخيرٌ من ذلك:
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} .
وآخرُ دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين .
؛
.................
خُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّة
؛
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
~ المَصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
●●●●●
؛
مواضيعٌ نافعةٌ:
خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
(فلعلَّكم تَفترِقون)، قالوا: نعَم l كيفَ نجعلُ أوقاتنا عامرةً بالبركة؟
:
أصحُّ النَّاس عزمًا | مُخالفةُ الهوى عافيةّ
:
الآدابُ الشّرعيّة للإمام شمس الدّين مُحمّد بن مُفلح الأندلُسيّ الحنبليّ
:
وغُضّ الطّرف عمّن سِواهم l فإنّك متى التفتّ إليهم أخذوك l قراءةٌ في كتابٍ
:
إنّه لَدينٌ عَظيمٌ | الإسلامُ علّمنا آداب الزّيارة والاستئذان
:
«عَجِلَ هَذا» l بمَ يُبدأ عند الدُّعاء؟! l د. خالِد بن محمود الجُهنيّ
:
قيلَ للحسَن البصريّ ... فقال: لا يكبُر ذلك عليكَ! | السّلامةُ من النَّاس
:
حواصلُ طير l كتابٌ ذو وعظ رقيق! l (وفيه الإجابة عن : أين مُستقرّ الأرواح بعد الموت؟)
:
خمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهد
:
تبسَّم لهُما ولا تسأل عن الشّعور!
:
كلمات من الحياة
:
وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
:
مراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)
:
بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:
الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى
:
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
●●●●● :
............................
,’
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.
،'
اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.