(فوائد) من رياضِ الفوائِد l فوائِدُ مُنتقاةٌ

غير متواجد

راجية الجنة

مُديرة عامّة
طاقم الإدارة
طـــاقم الإدارة
★ نجم المنتدى ★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
عضوية موثوقة ✔️
كبار الشخصيات
إنضم
Nov 9, 2015
المشاركات
12,506
مستوى التفاعل
42,257
النقاط
25,146
الإقامة
الدُّنيا ظلّ زائل
الرُّموز الالثَّبَاتُ عِنْ كلماتٌ من الحياة (2) l أ. هناء الصّنيع دَأصحُّاتّباع الْهَوى مُضرّ بِالدّين والبَدَن | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى النَّاس عزمًا | مُخالفةُ الهوى عافيةّ الْمَمَاتِ.والمُهجبُكاء المخلوقات | بديعُ صُنع الخالق سُبحانهُةُ يُحييها القُرآنُ ويُعيدُها لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّمن رياضِ الفوائِد l فوائِدُ مُنتقاةٌ ة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم المراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)حَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أمن النّعم أن يوجد في حياتك من يدفعُك نحو الخير دفعًا | كلماتٌ من الحياةهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالب تدبُّر وإتقان كلام ربّ البريّة l أحمد كيفَ نجعلُ أوقاتنا الآلامُ طبيعةُ هذه الحياة l وفوائِدُ أخرىعامرةً بالبركة؟بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِ
بسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلو النّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!شَماتةُ الأعداء مؤلمةٌ l جَوامِع يَنبغي للمؤمن التعوّذ بالله منها
كلمخُلقتَ لتَنجح l في شَحذ الهِمّةاتٌ من الحياة l أ. هناء الصّنيعبيتٌ في الجنّة l هِلال بن عخمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهدبدالمَجيد الزّهرانيّ

بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته


،'

اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.


/
\
،’


من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، ورفّ الوعظ والإرشاد؛

مُنتقى؛

والله تعالى أسألَ؛ أن نفيد جميعًا ممّا سيأتي.

/

%D8%B8%C6%92%D8%B8%D9%B9%D8%B8%D9%BE%D8%B8%D9%B9%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%C6%92%D8%B7%DA%BE%D8%B7%C2%A7%D8%B7%C2%A8%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%E2%80%A6%D8%B8%E2%80%9A%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E.jpg


/
::


~ من رياضِ الفوائِد l فوائِدُ مُنتقاةٌ

؛
أ/ ساعِد عُمر غازي.


من رياضِ الفوائِد l فوائِدُ مُنتقاةٌ

فوائد متنوعة

فائدة: قوله تعالى:
﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [الشورى: 40].



قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:
"ولما كان الناس عند مقابلة الأذى ثلاثة أقسام: ظالم يأخذ فوق حقه،
ومقتصد يأخذ بقدر حقه، ومحسن يعفو ويترك حقه، ذكر الأقسام الثلاثة في هذه الآية؛
فأولُها للمقتصدين، ووسَطها للسابقين، وآخرها للظالمين"؛ [جامع المسائل لابن تيمية (1/ 169)].

ob_90bf37_522222222222222222.png


فائدة:

قال الله عز وجل: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [الحج: 38]،

قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - في "الوابل الصيب" (ص/ 72):
"وفي القراءة الأخرى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَدْفَعُ ﴾؛ فدفعُه ودفاعه عنهم بحسَب قوة إيمانهم وكماله،
ومادة الإيمان وقوته بذكر الله تعالى؛ فمن كان أكمل إيمانًا وأكثر ذِكرًا،
كان دفع الله تعالى عنه ودفاعه أعظم، ومن نقص نقص، ذكرًا بذكر، ونسيانًا بنسيان".


وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في "مجموع الفتاوى" (27/ 435):
هو تبارك وتعالى يدافع عن المؤمنِين حيث كانوا؛ فالله هو الدافع، والسبب هو الإيمان".

ob_90bf37_522222222222222222.png


فائدة:

قوله تعالى: ﴿ فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ *
وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ [الشورى: 36، 37].


قال الإمام ابن القيم:
"فأخبر أن ما عنده خير لمن آمن به وتوكل عليه، وهذا هو: التوحيد،
ثم قال: ﴿ وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ ﴾ [الشورى: 37]؛
فهذا: اجتناب داعي القوة الشهوانية، ثم قال: ﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ [الشورى: 37]؛
فهذا: مخالفة القوة الغَضَبية، فجمع بين التوحيد والعفَّة والعدل،
التي هي جِماعُ الخير كله"؛ [الفوائد لابن القيم (ص/ 81 - 82)].


ob_90bf37_522222222222222222.png


فائدة:

يأتي الظن بمعنى اليقين:

قال العلامة الشنقيطي - رحمه الله -:
"ومعلوم أن الظن يطلق في لغة العرب التي نزل بها القرآن على معنيين:

أحدهما: الشك؛ كقوله: ﴿ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ﴾ [النجم: 28]،
وقوله تعالى عن الكفار: ﴿ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ ﴾ [الجاثية: 32].


والثاني: هو إطلاقُ الظن مرادًا به العلم واليقين،
ومنه قوله تعالى: ﴿ وَظَنُّوا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ ﴾ [فصلت: 48]؛
أي: أيقَنوا أنهم ليس لهم يوم القيامة محيص؛
أي: لا مفرَّ ولا مهرب لهم من عذاب ربهم، ومنه بهذا المعنى،

قوله تعالى: ﴿ وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا ﴾ [الكهف: 53]؛
أي: أيقنوا ذلك وعلِموه، وقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 46]،

وقوله تعالى: ﴿ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 249]،
وقوله تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيَهْ *
إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 19، 20]؛ فالظن في الآيات المذكورة كلها بمعنى اليقين.

ob_90bf37_522222222222222222.png


ونظير ذلك من كلام العرب قولُ دُريد بن الصِّمة:

فقلت لهم: ظُنُّوا بألفَيْ مدجَّج ** سَرَاتُهُمُ في الفارسي المسرَّدِ


وقول عَمِيرَةَ بن طارق:

بأن تغتزوا قومي وأقعد فيكم ** وأجعل مني الظنَّ غيبًا مرجَّمَا


والظن في البيتين المذكورين بمعنى اليقين"؛ ["أضواء البيان" (7/ 35)].


وقال تلميذه الشيخ عطية محمد سالم - رحمه الله -:
"قوله تعالى: ﴿ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 20].


والظن واسطة بين الشك والعلم، وقد يكون بمعنى العلم إذا وجدت القرائن،
وتقدم للشيخ بيانه عند قوله تعالى: ﴿ وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا ﴾ [الكهف: 53]؛
أي: علِموا، بقرينة قوله: ﴿ وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا ﴾ [الكهف: 53]،
وهو هنا بمعنى العلم؛ لأن العقائد لا يصلح فيها الظن، ولا بد فيها من العلم والجزم.


وقد دل القرآن على أن الظن قد يكون بمعنى العلم، بمفهوم قوله تعالى:
﴿ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ﴾ [الحجرات: 12]؛ فمفهومه أن بعضه ليس إثمًا، فيكون حقًّا،
وكذلك قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ ﴾ [البقرة: 46]؛ ["تتمة أضواء البيان" (8/ 260)].

ob_90bf37_522222222222222222.png


فائدة:

يأتي الزعم بمعنى: القول المحقق والصدق:

أخرج مسلم (12): عن أنس بن مالك، قال: نُهينا أن نسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شيء،
فكان يعجبنا أن يجيء الرجلُ من أهل البادية، العاقل، فيسأله ونحن نسمع،
فجاء رجل من أهل البادية، فقال: يا محمد، أتانا رسولك فزعم لنا أنك تزعم أن الله أرسلك،
قال: ((صدق))، قال: فمَن خلَق السماء؟ قال: ((الله))، قال: فمن خلق الأرض؟
قال: ((الله))، قال: فمن نصَب هذه الجبال، وجعل فيها ما جعل؟
قال: ((الله))، قال: فبالذي خلق السماء، وخلق الأرض،
ونصب هذه الجبال، آلله أرسلك؟ قال: ((نعم))،

قال: وزعم رسولك أن علينا خمس صلوات في يومنا وليلتنا،
قال: ((صدق))، قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا؟
قال: ((نعم))، قال: وزعم رسولك أن علينا زكاةً في أموالنا،
قال: ((صدق))، قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا؟ قال: ((نعم))،

قال: وزعم رسولك أن علينا صوم شهر رمضان في سنَتِنا، قال: ((صدق))،
قال: فبالذي أرسلك، آلله أمرك بهذا؟ قال: ((نعم))،
قال: وزعم رسولك أن علينا حج البيت مَن استطاع إليه سبيلاً،
قال: ((صدق))، قال: ثم ولَّى، قال: والذي بعثك بالحق، لا أَزِيدُ عليهن ولا أنقص منهن،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لئن صدَق ليدخلَن الجنة)).

ob_90bf37_522222222222222222.png


وأخرج مسلم (1885)، وأحمد (22585)، والترمذي (1712)،
والنسائي (3157)، وأبو داود الطيالسي في "مسنده" (628)،
وعبدُ بن حميد في "المنتخب" (192)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (1872):

عن أبي قتادة رضي الله عنه، قال: قام رجل فقال:
يا رسول الله، أرأيتَ إن قُتلتُ في سبيل الله، أين أنا؟

فقال: ((إن قُتلتَ في سبيل الله صابرًا محتسبًا، مقبِلًا غير مُدْبِر، فأنت في الجنة))،
ثم سكت ورُئينا أنه ينزل عليه، ثم قال: ((أين الرجل؟))،
فقال: هأنذا، قال: ((إلا أن يكون عليه دَين؛ فإنه مأخوذ به، كذلك زعم جبريل))،
والسياق لأبي داود الطيالسي.

ob_90bf37_522222222222222222.png


وعند مسلم: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((نعم، وأنت صابر محتسب، مقبِل غير مدبِر، إلا الدَّين؛ فإن جبريل عليه السلام قال لي ذلك)).

فلفظ: ((زعم جبريل)) عند أبي داود، وعبد بن حميد،
وابن أبي عاصم، وعند الآخرين: ((فإن جبريل قال لي ذلك)).

قال النووي في "شرح صحيح مسلم" (1/ 170):
"وقوله: (زعم رسولك أنك تزعم أن الله تعالى أرسلك، قال: صدق):
فقوله: زعم وتزعم مع تصديق رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه،

دليلٌ على أن زعَم ليس مخصوصًا بالكذب والقول المشكوك فيه،
بل يكون أيضًا في القول المحقق والصدق الذي لا شكَّ فيه،
وقد جاء من هذا كثير في الأحاديث، وعن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: ((زعم جبريل كذا))، وقد أكثَر سيبويه - وهو إمام العربية - في كتابه -
الذي هو إمام كتب العربية - من قوله: زعم الخليل، زعم أبو الخطاب،
يريد بذلك القول المحقق، وقد نقل ذلك جماعات من أهل اللغة وغيرهم،
ونقله أبو عمر الزاهد في شرح الفصيح عن شيخه أبي العباس ثعلب،
عن العلماء باللغة من الكوفيين والبصريين، والله أعلم".

ob_90bf37_522222222222222222.png


فائدة:

الأصل في استخدام كلمة كاد:

كاد: كلمة إذا أثبتت انتفى الفعل، وإذا نفيت ثبت الفعل،
ويشهد للنفي عند الإثبات: ﴿ يَكَادُ الْبَرْقُ ﴾ [البقرة: 20]، ﴿ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ ﴾ [النور: 43]،
﴿ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ ﴾ [النور: 35]،

ويشهد للإثبات عند النفي: ﴿ وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [البقرة: 71]، ﴿ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا ﴾ [النساء: 78]،
﴿ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ﴾ [النور: 40]، ﴿ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ ﴾ [الزخرف: 52].


هذا هو الأصل في كاد، وقد جاءت بمعنى فعل؛ قال ذو الرمة:


وجاءت المنفية بمعنى الإثبات.


ob_90bf37_522222222222222222.png




؛

0_77273_a85622ea_L-1.jpg



p-motlqh013c.jpg


.................


من رياضِ الفوائِد l فوائِدُ مُنتقاةٌ

؛

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

~ المَصدر/ الألوكة.

3dlat.net_17_17_967b_2fd297cd201614.png




؛

مواضيعٌ نافعةٌ:


خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
اﻷخوّة في الله علاقةٌ ﻻ تنتهي وﻻ تقطعها الخلافاتُ ﻷنّها لله وفي الله | كلماتٌ من الحَياة
:
بُكاء المخلوقات| بديعُ صُنع الخالق سُبحانهُ
:
من النّعم أن يوجد في حياتك من يدفعُك نحو الخير دفعًا | كلماتٌ من الحياة
:

كَنزُ العافية l تَعالَ انظُر فيمَ هي كذلكَ؟!
:
خُلقت لتنجح | في شحذ الهمّة
:
(فلعلَّكم تَفترِقون)، قالوا: نعَم l كيفَ نجعلُ أوقاتنا عامرةً بالبركة؟
:
أصحُّ النَّاس عزمًا | مُخالفةُ الهوى عافيةّ
:
الآدابُ الشّرعيّة للإمام شمس الدّين مُحمّد بن مُفلح الأندلُسيّ الحنبليّ
:
وغُضّ الطّرف عمّن سِواهم l فإنّك متى التفتّ إليهم أخذوك l قراءةٌ في كتابٍ
:
إنّه لَدينٌ عَظيمٌ | الإسلامُ علّمنا آداب الزّيارة والاستئذان
:
«عَجِلَ هَذا» l بمَ يُبدأ عند الدُّعاء؟! l د. خالِد بن محمود الجُهنيّ
:
قيلَ للحسَن البصريّ ... فقال: لا يكبُر ذلك عليكَ! | السّلامةُ من النَّاس
:
حواصلُ طير l كتابٌ ذو وعظ رقيق! l (وفيه الإجابة عن : أين مُستقرّ الأرواح بعد الموت؟)
:
خمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهد
:

تبسَّم لهُما ولا تسأل عن الشّعور!
:
كلمات من الحياة
:

وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
:
مراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)
:
بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:

الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى

:

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

:

388104.png


............................

,’

اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.

،'

اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.



gallery_1238042588.gif
 
توقيع : راجية الجنة
غير متواجد
شكراً على حضورك ومشاركتك
 
توقيع : أسيرالشوق
غير متواجد
جزاك الله خيراً وأحسن إليك على ما قدمت
 
توقيع : رضا سات
عودة
أعلى